التعديل الأخير تم بواسطة أسد الدين ; 30-11-2007 الساعة 09:17 PM
يُرجى من كل نصراني يقرأ توقيعي التوجه سريعًا إلى أقرب كنيسة .. مطلوب ردود من القساوسة على الكتب و الأبحاث التالية على:
العزيز أسد الدين
علمائنا نفوا الأعجاز العلمي في القران و وجدوا أخطاء علمية كثيرة في القراناقتباس
مازلنا ننتظر قول عالم واحد على وجه الأرض نفى الإعجاز العلمي في القرآن و السنة ..........
تكتب كلمات من عندك ثم تعطينا موقع لأكتشف خداعك لي !!!اقتباسسؤال سريع للضيف : هل لك أن تخبرنا عن مؤهلك الدراسي ؟؟؟
لأنه للأسف كلامك يدل على جهلك بأبسط قواعد اللغة العربية !!!
ماذا تعرف عن اسم الفاعل ؟؟؟؟ و ماهي دلالته اللغوية ؟؟؟
لن أنتظر الإجابة لأنك حتماً لا تعرفها !!
اسم الفاعل هو اسم مشتق من الفعل المبني للمعلوم للدلالة على وصف من فعل الفعل على وجه الحدوث
إذا لم يكن اسم الفاعل معرفا بالـ دل على الحال أو الاستقبال لا للماضي
مثال : أنت ذاهب إلى بيتك ! ( هنا أغلب أحوالك ذاهب الى بيتك و ماتزال ذاهبا .. إذن دل اسم الفاعل على الاستمرار في الفعل .. )
للإستزادة راجع :
http://www.drmosad.com/index72.htm
بمعنى يا عبقري ، اسم الفاعل "مُوسِعون" يفيد استمرار الاتساع ...
أي أن الله تعالى يوسع السماء منذ أن خُلقت و مازالت في اتساع مستمر إلى يومنا ....
أنظر إلى الموقع فستجد :
8 ـ الثبوت والحدوث في اسم الفاعل :
.
9 ـ اسم الفاعل يطلق ويراد به الحدوث أو الثبوت ، وان الصفة المشبهة تطلق ويراد بها الدلالة على الثبوت غالبا ، والحدوث فيها طارئ كما ينص الاستعمال اللغوي على ذلك .
.
أوسعنا أرجائها : تعني جعلناها كبيرة بقدر كافي لتوسع النجوم و الكواكب و المجراتاقتباسو قد أجبت أنت على نفسك حين قلت :
اقتباس:
أوسعنا أرجائها : تعني جعلناها كبيرة بقدر كافي لتوسع النجوم و الكواكب و المجرات
فهنا يتضح لك أن الاتساع مازال مستمراً لأن الله تعالى استعمل اسم الفاعل الدال على الحال و الاستقبال و استمرار الفعل !
و هذا ما أكده ابن كثير رحمه الله في تفسيره .
و انتهى الرد على الجهالة !!
و ليس هناك دليل على التوسع المستمر
اقتباسإذن دل اسم الفاعل على الاستمرار في الفعل .. )اقتباساسم الفاعل "مُوسِعون" يفيد استمرار الاتساع ...هذه الكلمات كتبتها من خيالك الواسع و هي لسيت صحيحةاقتباساستمرار الفعل !
هل أفهم من هذا أنكم تكتبوب أخطاء علمية في الكتاب المقدس و أنكم تعرفون أنها ليست أخطاء !!!اقتباسيكذبك في ذلك المُفسر انطونيوس فكري حيث يقول كما نقل أخي الحبيب صفي الدين :
يوضع الوبر والأرانب مع الحيوانات التى تجتز مع أنها لا تجتر لكنها تحرك شفتيها دائمًا كمن تجتر ، فهذا
ما يبدو للناس . وكأن الله يريد أن يقول أنا ما أهتم به هو الداخل أى القلب وليس ما تصنعه الشفتين "هذا
١٣ : الشعب يسبحنى بشفتيه فقط، أما قلبه فمبتعد عنى بعيدًا" المعنى الله لا يقبل الرياء أش ٢٩
والله طالب الشعب بأن يأكل الحيوانات التى هى ١) مشقوقة الظلف ٢) مجترة
وهذه الحيوانات تتصف بأنها ليست من آكلات اللحوم بل تتغذى على الحشائش
بغض النظر عن المُغالطة العلمية في كلام المُفسر و في كلامك أنت كذلك ، فأنا الآن أطالبك بالرد على مُفسركم المُعتمد ، فإما أنه كاذب ، أو أنك أنت الكاذب .....
أنتظر منك ـ قبل أن أتطرق إلى الرد العِلمي ـ الرد علي بكلمتين :
إن كنت كاذباً فعليك الأعتذار أمامنا و الإقرار بذلك .....
و إن كان المُفسر كاذباً فعليك قولها على الملأ .....
و ستُحذف لك أية مُشاركة مالم تُجب على كلامي !!
.
لو دققتم في مقالي لقرأتم :
و أيضا :اقتباسوتمرّ الأرانب البرية بعملية الاجترار نفسها، حيث يتم هضم جزئي للغذاء ثم يُسترجع لإكمال عملية الهضم. إلا أنه في حالة الأرنب، يمرّ الغذاء مرّة عبر الجهاز الهضمي لتتم عملية التخمير هذه في جزء معين من الأمعاء، ثمّ يخرج الغذاء المُعالج من مؤخرة الأرنب في صورة براز طريّ يبتلعه مرة أخرى فور إخراجه ليُستخدم في إكمال الهضم . هذا النوع من الاجترار معروف بالإنكليزية باسم re-ingestion.
فإذا دققتم فإنكم ستفهمون إني أتحدث عن نوع من أنواع الأرانب و هي البرية ( التي لها أذنان طويلان ) فهي التي تجتراقتباسوتتميز الارانب البرية بأن لها أذنين طويلتين بشكل ملحوظ تساعدان الحيوان على التخلص من درجة الحرارة الزائدة وعينين كبيرتين واسعتين،
.
فبهذا تحدث المُفسر انطونيوس فكري عن أنواع الأرانب التي لا تجتر ( فيكون تفسير هذه الأية روحاني )
و تأملوا في تفسيره الجميل .
.
أما أنا فكتبت عن نوع من الأرانب و هي الأرانب البرية و هذا ما قرأته في مبحث علمي عن الأرانب
.
و بهذا فأنا و المفسر لسنا كاذبين
.
أكرر : هل أفهم من هذا أنكم تكتبوب أخطاء علمية في الكتاب المقدس و أنكم تعرفون أنها ليست أخطاء !!!
تجهيز الرد ..............
لنكشف التدليس خطوة خطوة ، و ننسفه مرة واحدة و لا نُكرر بعدها الكلام ...
فمستوى الضيف اللغوي و العلمي فضلاً عن مصداقيته في النقل تبين لنا أننا سنجادل و نجادل و نجادل دون أن نصل معه إلى نتيجة ...
لذا وجب وضع حد لهذه المهزلة ...
............ و يتبع
التعديل الأخير تم بواسطة أسد الدين ; 10-12-2007 الساعة 08:07 AM
يُرجى من كل نصراني يقرأ توقيعي التوجه سريعًا إلى أقرب كنيسة .. مطلوب ردود من القساوسة على الكتب و الأبحاث التالية على:
يا من يفهمون العربية الاية تقول :
و السماء بنيناها بأيد و إنا لموسعون
(إنا) هل تعود إلى السماء أم إلى ألله ؟
من معنى الأية فإن ( إنا ) تعود إلى ألله و بالتالي فالكلمة التي بعدها ( لموسعون ) تعود إلى ألله و التي معناها أن ألله ذو قدرة و غنى
................................
فإذا كان مقصود السماء لكتبت الأية هكذا :
و السماء بنيناها بأيد و إنا لها لموسعون
.......................................
إذا كنتم تريدون معرفة الإعجاز العلمي في الكتاب المقدس فسأكتب موضوع جديد عنه إذا وافق المشرفون
منتظر الرد
لم أجد مثل هذه التفاسير في أي موقعاقتباستفسير القطان - (ج 3 / ص 273)
والسماءَ بنيناها بأيدٍ : بنيناها بقوة . وإنا لموسِعون : يعني ان هذا الكون فيه أمور تذهل لما يتسع فيه من المجرّات والاجرام السماوية التي تتمدد وتتسع دائما
...................
أيسر التفاسير للجزائري - (ج 4 / ص 147)
وإنا لموسعون } : أي لقادرون على البناء والتوسعة .......................
ـرجو أن تكتب لي الموقع الذي أخدت منه هذه التفاسير
اقتباسقال ابن زيد، في قوله( وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ ) قال: أوسعها جلّ جلاله.اقتباسيعني : نحن قادرون على أن نوسعها كما نريد .هذه التفاسير لا دخل لها بالتوسع الكونياقتباس{ وَالسَّمَآءِ بَنَيْنَاهَا بِأيْدٍ } أي بقوة .
{ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ } فيه خمسة أوجه :
أحدها : لموسعون في الرزق بالمطر ، قاله الحسن .
الثاني : لموسعون السماء ، قاله ابن زيد .
الثالث : لقادرون على الاتساع بأكثر من اتساع السماء .
الرابع : لموسعون بخلق سماء ملثها ، قاله مجاهد .
الخامس : لذوو سعة لا يضيق علينا شيء نريده
بل أنها تقول أن ألله جعل السماء واسعة تسع المجرات و الكواكب و النجوم و ......
و لا تدل عى الإستمرار في التوسع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات