ليس الله إنساناً فيكذب ولا ابن إنسان فيندم ( عدد 23 – 19 )
هذا يوضح أن الكذب والندم طبيعة في الإنسان
فكيف يتجسد الله في ناسوت مخلوق وبه داء الكذب والندم
والجسد بدون روح ميت
فالمتحكم في تصرفات الناسوت هو اللاهوت
لهذا أصبح اللاهوت الكذب من صفاته لأن اللاهوت أتحد مع الناسوت الذي من صفاته الكذب والندم ، واللاهوت هو المحرك الأول للناسوت ، لأن الناسوت بدون روح ميت .
متى
17: 5 و فيما هو يتكلم اذا سحابة نيرة ظللتهم و صوت من السحابة قائلا هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت له اسمعوا
من المُنادي ؟
المفضلات