المسيح لم يترك دين التوحيد وجاء لدعوة البشرية للحق فكانت دعوته مثل كل الانبياء الدعوة الى التوحيد
وهو لم يترك دين محمداً صلى الله عليه وسلم ويكفي أن جاء الاسلام وصدق هذا الامر بأن أخبر المسيح شعبه بمجيء محمدٍ صلى الله عليه وسلم ومن بعده .


فالحمد لله على نعمة الاسلام
والحمد لله أن جعلنا مسلمين
والحمد لله أن جعلنا موحدين

نعم أن دين الاسلام
دين الحق والهدى
والفوز بالجنة