القدس مفاهيم يجب أن تصحح

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

القدس مفاهيم يجب أن تصحح

النتائج 1 إلى 10 من 11

الموضوع: القدس مفاهيم يجب أن تصحح

مشاهدة المواضيع

  1. #5
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    المشاركات
    2,112
    آخر نشاط
    04-08-2025
    على الساعة
    09:29 PM

    افتراضي

    القدس بعيون إسرائيلية


    نقطة البدء من مطلع القرن الحادي والعشرين وتحديداً في الأول من يناير سنة 2001 حينما أطلت علينا صحف العالم بنبأ مفاده كالآتي :
    ( مصادر إسرائيلية تؤكد أن جماعات يهودية تخطط لنسف المسجد الأقصى ) .

    وأنقل عنوان الصفحة الأولى من جريدة الأهرام القاهرية في نفس التاريخ ما يلي :
    ( استشهاد أمين سر حركة فتح في طولكرم وإصابة خمسة آخرين ودعوة فلسطينية لتصعيد الانتفاضة ) .
    ثم عنوان آخر مصحوب بصورة ملونة تعبر عن مضمون العنوان والذي مفاده :
    ( اغتيال ابن مائير كاهانا وزوجته بالضفة الغربية وسط أنباء عن تخطيطه ومجموعة من المستوطنين لعمل إرهابي ضد المسجد الأقصى ) .

    هذا هو الخبر فماذا عن التحليل ؟.
    إن المحور الأساسي الذي يدور علية التحليل إنما تقع مسئوليته على ابن (مائيركاهانا ), فمن هو ؟ ومن يكون أبوه ؟..
    إن اسمه ( بنيامين) ابن الحاخام اليهودي المتطرف ( زئيف مائير كاهانا ), وكان يعيش في مستوطنة ( كف تابواخ ) القريبة من نابلس, وكان متوجهاً إلى القدس مع عائلته عندما تعرضت السيارة التي كانت تقلهم لحادث الاغتيال وخرجت عن الطريق .
    وتعليقا على الحادث قال رئيس الحكومة الإسرائيلية ـ آنذاك ـ إيهود باراك :
    ( أنا واثق من أن القوات الإسرائيلية ستقوم بما هو لازم في مثل هذه الظروف, فهي تتحرك ضد المسئولين عن الإرهاب، وعلينا أن نتحلى بروح المقاومة ولن يتمكن أحد من ثنينا عن ذلك . )..
    ثم صحح من كلامه واستبدل كلمة ( مقاومة ) بما أسماه ( بنضالنا العادل ) ..
    وكان(بنيامين كاهانا) يخطط لعمل إرهابي ضد المسجد الأقصى مع زمرة من اليهود المتطرفين وأوضحت الإذاعة الإسرائيلية أن هؤلاء المستوطنين يتلقون تعليماتهم من أحد الحاخامات الإرهابيين الذي كان قد قال في صفاقة:

    أن الحرم القدسي كومة من الحجارة يجب أن تزال .
    و( بنيامين كاهانا ) هو نجل الحاخام الراحل ( مائير كاهانا ) والذي أسس حركـة ( كاخ ) اليهودية العنصرية, وكان يطالب الحكومة الإسرائيلية ومعها الشعب الإسرائيلي بإخراج اليهود وطرد الفلسطينيين من فلسطين المحتلة عام 1948 ومن الضفة الغربية وقطاع غزة وذلك باستعمال القوة , وتحريم مدنهم تحريما (كلمة التحريم في المصطلح اليهودي ـ كما هي عندهم في التوراة والتلمود أي الإبادة التامة, وبالتالي تحرم على اليهود الأسلاب ومن ثم تراهم يستخدمون سياسة الأرض المحروقة.) .

    وقد لقي هذا الحاخام المتطرف مصرعه على أيدي مواطن أمريكي من أصل مصري هو السيد نصير، وذلك في نوفمبر عام 1990 أثناء تجمع جماهيري في مدينة نيويورك بالولايات المتحدة, وكان الحاخام اليهودي يحمل الجنسيتين الأمريكية والإسرائيلية.
    وفي لندن ذكرت أنباء صحفية نقلاً عن مصادر إسرائيلية أمنية أن الجماعات اليهودية المتشددة في إسرائيل تخطط لنسف الحرم القدسي الشريف, وأبلغت هذه المصادر صحيفة صنداي تايمز البريطانية بأن جهاز الاستخبارات الداخلية في إسرائيل (الشاباك) يخشى من عواقب نسف الحرم القدسي الشريف, وأنها أبلغت الحكومة الإسرائيلية بأنه إذا حدث ذلك فستكون كارثة لا يمكن لتل أبيب مواجهتها حيث سيتحرك ملايين المسلمين من كل أنحاء العالم إلى القدس لخوض حرب مقدسة, وقالت المصادر الإسرائيلية أنه في ضوء ذلك بدأ جهاز (الشاباك) حملة لاختراق صفوف الجماعات اليهودية المتشددة لمنعها من تنفيذ مخططها.

    فماذا حدث, إنه وبعد مرور ثلاثين عاماً على ذكرى وفاة عدوها الأول الزعيم العربي جمال عبد الناصر, وقبل أيام من الذكرى السابعة والعشرين على هزيمتها العسكرية الأفدح, خلال حرب السادس من أكتوبر بقيادة الرئيس المصري محمد أنور السادات, أحرقت إسرائيل كل مراحل السلام الذي تتحدث عنه, ويبدو أن العباقرة الإسرائيليين اختاروا بعناية فائقة أن يفجروا الوضع في القدس وأن يُـعَمِدُوه بدماء العشرات من الفلسطينيين , وأن يعلنوا إحراق مفاوضات السلام ليتواكب مع التاريخين السابقين 28سبتمبر ذكرى وفاة عدوهم الأكبر و6 أكتوبر ذكرى هزيمتهم الأولى وفضيحتهم العسكرية التي حاولوا كثيراً مداراتها, لولا ما جاء في تقرير لجنة التحقيق المعروفة باسم لجنة (أجرانات ) التي أثبتت التقصير الذي أدى إلى الهزيمة .

    ويبدو أن شبح هذين التاريخين ما زال يهيمن على الفكر السياسي العسكري فضلاً عن الضغط النفسي الإسرائيلي وخصوصاً فكر النخبة التي تحكم اليوم في إسرائيل وتتحكم لأن معظمها من الذين ذاقوا في شبابهم وطوال مدة خدمتهم العسكرية مرارة ما فعله عبد الناصر وقسوة ما فعله الجيشان المصري والسوري خلال مواجهة أكتوبر .
    هكذا اختار الجنرال ( آرييل شارون ) الجندي السابق واللاحق في المؤسسة العسكرية وزعيم حزب تكتل الليكود, هذه الأيام ( ليغزو المسجد الأقصى ) في قلب القدس وسط مظاهرة سياسية أمنية حزبية, وتعمدت الدولة, ورئيس حكومتهاـ آنذاك ـ ( إيهود باراك ) بإتاحة الفرصة الكاملة له ـ بل حمايته ـ ليقوم بغزوته , للحرم الشريف في الأقصى, لأنها ببساطة غزوة تخدم الحكومة والمعارضة على السواء , فهما في النهاية على اتفاق .

    ذلك أن غزوة (شارون) ـ والذي هو طريح الفراش الآن ـ للأقصى هدفت إلى كسر آخر المحرمات في موضوع التفاوض الحائر والمتذبذب بين الحكومة الإسرائيلية بقيادة ( إيهود باراك ) وبين السلطة الفلسطينية بقيادة ( ياسر عرفات ) .

    فالقدس ( الموحدة ) في نظر كل اليهود بمن فيهم حمائم السلام ودعاة التطبيع الكرنفالي، تعني القدس الشرقية والقدس الغربية معاً, وتعني الهيمنة الكاملة على كل من فيها وما فيها من مقدسات يهودية ومسيحية وإسلامية, بما في ذلك المسجد الأقصى وقبة الصخرة, لأنها تقع في ما يسمونه بـ ( جبل الهيكل ) الذي يضم هيكلهم المزعوم والذي يصرون على أن بقاياه ما زالت موجودة تحت المسجد الأقصى، وبالتالي فإن هذه الهيمنة تعني ضمن ما تعني أولاً وأخيراً عدم التنازل قيد أنملة عن القدس كلها, ومنطقة المسجد الأقصى، أو جبل الهيكل بشكل خاص لأنهم أعدوا مشروع إقامة الهيكل الثالث مكانه ولأن جميع القوى السياسية والدينية والعسكرية المتطرفة والأقل تطرفاً, تتفق على ذلك, فقد جاءت مناورات باراك خلال مفاوضاته الطويلة والمتعثرة مع الفلسطينيين لتنكسر على صخرة القدس بعدما جاهر بإنكار أي حق للعرب والمسلمين والمسيحيين في المدينة المقدسة, اللهم إلا حق الزيارة والصلاة تحت حراب الجيش الإسرائيلي .
    وفي هذا المُناخ السوداوي, قرر الجنرال ( آرييل شارون ) اقتحام المسجد الأقصى مستعيداً طريقته البربرية في اقتحام مخيمي صابرا وشاتيلا الفلسطينيين في بيروت حيث أدار مجزرته الشهيرة , وهو بذلك قرر اقتحام غرف المفاوضات المغلقة ليحطم أبوابها وطاولتها وأسرارها ومناوراتها وليس فقط ليعرقل مساعي غريمه ( إيهود باراك )،والذي هلل له العالم العربي لانتخابه رئيساً لوزارة إسرائيل ووصفوه بأنه داعية السلام الحقيقي حتى أن البعض حسبه من أصل عربي لكثرة عبارات المديح والإطراء.

    ويحبط آمال صديقه ( بل كلينتون ) رئيس الولايات المتحدة الأمريكية السابق ( الرئيس الحالي هو جورج دابليو بوش من العام 2001. وحتى كتابة هذه الدراسة 19/11/ 2007 ) ,
    ولكن ليحرق أساساً القضية من جذورها ويلغم طريق التسوية ـ على تهافتها ـ ويحبط آمال المتطلعين للسلام المنتظر , ومن ثمَّ يفتح الباب واسعاً أمام مجزرة جديدة تلطخ بالدماء قدسية المكان والمكانة .
    وهاهي الدماء قد بدأت تسيل , ومازالت .. وذلك بفضل شارون ـ والذي أصبح فيما بعد رئيساً لوزارة إسرائيل في السابع من فبراير عام2000 بعد هزيمة ساحقة لرئيس الوزارة إيهود باراك. ـ

    والمؤكد أن هذه الخطوة الشارونية بكل ما تبعها من مجازر دامية لم تكن الأولى ولا الأخيرة في محاولات إسرائيل اقتحام الأقصى وتدميره، فما زالت ذاكرة البعض منا ـ رغم أن البعض الآخر قد نسي أو تناسى ـ تحمل أحداثاً جِساماً مثل حرق المسجد الأقصى تارة واقتحام آخرين له تارة أخرى مدججين بالسلاح لقتل المصليين .
    والمؤكد أيضاً أن هذه الخطوة الشارونية لم تعرقل مساعي باراك التفاوضية لكنها في الحقيقة أيدته وصبت في خانته ودعمت موقفه التفاوضي إلى أقصى درجة, وكأني بها خطوة متفق عليها بين الرجلين المتنافسين على السلطة لتكتمل الهيمنة الإسرائيلية على القدس بكل ما فيها ومن فيها وخصوصاً بعد إحاطتها بالمستوطنات الكثيفة لترسيخ أمر واقع .

    يقول الكاتب الإسرائيلي الشهير "ميرون بنفنستي": ( إن تسارع حركة البناء الحثيث داخل نطاق البلدة القديمة ـ القدس الشرقية ـ وفي المستوطنات المحيطة بها , يجري بشكل واضح وليس له علاقة بالمفاوضات الدائرة على التسوية الدائمة لكنه يجري ليرسخ أمام الجميع وضعاً راهناً جديداً يجب على الفلسطينيين الخضوع له والتوافق معه , إن كانوا يرغبون فعلاً في إبرام تسوية في القدس بعدما تعلم الفلسطينيون منذ تاريخ بعيد من الإسرائيليين الأهمية السياسية القائمة على فرض الحقائق على الأرض ) . ـ صحيفة هآرتس الإسرائيلية الصادرة في 28 سبتمبر عام 2000 أي في نفس يوم زيارة شارون للقدس.ـ

    فما هو الوضع الراهن الجديد الذي فرضته إسرائيل على القدس ؟ .
    قامت قوات الاحتلال الصهيوني بعدد من الخطوات كان منها ،مصادقة الكنيست في 30/7/1980 على ضم مدينة القدس , وما تبعه من نقل العديد من الدوائر الرسمية , وتشجيع السفارات الأجنبية على نقل سفاراتها إلى القدس وبتاريخ 23/5/2000 نقلا عن وكالات الأنباء العالمية وما تناولته كل صحف العالم الغربية منها والعربية عند متابعة الحملة الانتخابية لكل من جورج بوش الابن وخصمه آل جورـ الذي أعلن عن نائبه اليهودي منذ البداية الأولى لحملته ـ وفي برنامجه الانتخابي أعلن جورج وينكلر بوش أمام المحافل الصهيونية بالولايات المتحدة الأمريكية بأن القدس هي العاصمة الأبدية لإسرائيل وأنه في حالة نجاحه سيقوم بنقل سفارة الولايات المتحدة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس ولو كان هذا الأمر على حساب أعداء إسرائيل.

    هذا ما قاله بوش , فمن هم أعداء إسرائيل ؟ ..
    أفيقوا يا عرب يا من ترتمون في أحضان أم إسرائيل .. ثم قال في تصريحه : أنه يكفي ما قدمته إسرائيل من تنازلات لجيرانها.فما هو المقصود من هذه التنازلات ؟ , لقد انسحب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان في نفس يوم التصريح وذلك بفعل المقاومة الباسلة والتي دامت على مدى خمسة وعشرون عاما من الاحتلال, فهل هذه هي التنازلات التي قدمتها إسرائيل إلى جيرانها العرب ؟ أم هو الفتات الذي ألقت به إلى الفلسطينيين أصحاب الأرض الحقيقية ؟.. )..

    ولقد أصدرت المحكمة الصهيونية العليا في 23/9/1993 قراراً عدت فيه المسجد الأقصى جزءاً من ساحة الدولة الصهيونية , تسري عليه أحكام تشريعات دولتهم بما فيها قوانين دولتهم الخاصة بالتخطيط والبناء والآثار, وقامت بالاستيلاء على عدد من الأبنية التاريخية الإسلامية كالمدرسة التنكيزية ـ المحكمة الشرعية القديمة ـ وحولتها إلى مدرسة دينية يهودية،وأزالت عددا من المقابر الإسلامية كان في مقدمتها مقبرة باب الرحمة والتي تضم رفات الصحابيين : عبادة بن الصامت وشداد بن أوس بن ثابت الأنصاري رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهَُما.
    أما على صعيد الخطر الذي يخطط للمسجد الأقصى المبارك فلقد قامت قوات الاحتلال الصهيوني بمحاولات متكررة لهدمه تمهيدا لإقامة الهيكل مكانه, فلقد كشف الجنرال(عوزي نركيس ) قائد المنطقة الوسطى خلال حرب 1967 في مذكراته التي نشرتها جريدة هآرتس العبرية في 31/12/1997 :
    أن الحاخام الأكبر لجيش الاحتلال خلال حرب 1967 (شلومو غورن ) الذي شغل بعد الحرب منصب كبير حاخامات الدولة اليهودية وهو من اليهود الاشكيناز , طالب وبلهجة كانت تنم عن منتهى الجدية في 7/6/1967 بأن تقوم قوات الاحتلال بتدبير عملية نسف وتدمير المسجد الأقصى حيث أن ( الوقت قد حان لندخل100 كجم من المتفجرات إلى المسجد الأقصى لنرتاح ونتخلص منه مرة واحدة وإلى الأبد) .

    وتبعا لذلك قام (مايكل روهان) بإحراق المسجد الأقصى في 21/8/1968 والتي مرت ذكراه الثامنة والثلاثون في العام المنصرم 2006 دون أن يلتفت إليها عالمنا العربي والإسلامي أو حتى يتحرك للتذكير إعلاميا ودبلوماسيا بهذه الجريمة البشعة والتي تهدف إلى طمس المعالم الإسلامية ولا سيما منبر نور الدين زنكي والذي يمثل رمزاً لفكرة التحرير..


    والحديث موصول بإذن الله تعالى
    التعديل الأخير تم بواسطة المهندس زهدي جمال الدين محمد ; 19-11-2007 الساعة 06:05 PM

القدس مفاهيم يجب أن تصحح

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مفاهيم مدمرة للعلاقة الزوجية ......الجزء الثانى
    بواسطة الراوى في المنتدى منتدى الأسرة والمجتمع
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 17-04-2013, 08:46 PM
  2. مفاهيم مدمرة للعلاقة الزوجية.....الجزء الخامس
    بواسطة الراوى في المنتدى منتدى الأسرة والمجتمع
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 16-04-2013, 11:47 PM
  3. مفاهيم مدمرة للعلاقة الزوجية.......الجزء الثالث
    بواسطة الراوى في المنتدى منتدى الأسرة والمجتمع
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 29-03-2013, 09:25 PM
  4. مفاهيم مدمرة للعلاقة الزوجية.....الجزء الأول
    بواسطة الراوى في المنتدى منتدى الأسرة والمجتمع
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 14-03-2008, 08:36 PM
  5. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 20-02-2006, 12:22 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

القدس مفاهيم يجب أن تصحح

القدس مفاهيم يجب أن تصحح