ليس القرطبي وابن كثير هما فقط اللذان فسرا الفرج هنا على أنه جيب الدرع , بل ما من مفسر فسر الفرج إلى على هذه الصورة
ولكن سنفرض فرض جدلي -يرتاح إليه قاذف الشبهة- أن جميع المفسرين مخطئين وعلى باطل وأن الفرج هنا هو قُبُلها
للرد نقول :
وماذا في ذلك ؟؟ أوما العيب في ذلك ؟؟
ليس الإنسان لخالقه إلا كتلة من الطين التي كان عليها قبل الخلقة الأولى ,وليس من الإنسان أعضاء حلال لخالقه وأخرى عيب عليه - حاشا لله -
وإذا كانت المرأة تنظف فروج أطفالها
وإذا كان طبيب التوليد يتعامل مع فروج النساء
فما العيب الذي يرونه في أن يتعامل الخالق مع أعضاء عباده ؟؟؟
وأتعجب من قوم يعيبون على كتابنا ذلك , بينما في كتابهم نص مثل هذا :
Ezekiel 23 (New Living Translation)
20 She lusted after lovers with genitals as large as a donkey’s and emissions like those of a horse.
وعشقت محبين قضبانهم كبيرة كقضبان الحمير ومنيّهم كمنيّ الخيل.
التعديل الأخير تم بواسطة sa3d ; 17-11-2007 الساعة 10:12 PM
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
المفضلات