ثلاث أسئلة للأخوة المسليمن

[ismael-y]

اقتباس

السؤال الثاني :
خاصة بوجود صاحبة لله:

وورد في ذلك: "بديع السموات والأرض أنّى يكون له ولد ولم تكن له صاحبة" (سورة الأنعام 101).

وأيضاً: "وأنه تعالى جد ربنا ما اتخذ صاحبة ولا ولداً" (سورة الجن 3).

ليس بين المسيحية والقرآن خلاف في هذا الأمر. فالمسيحية تقول أيضاً أن الله لم يتخذ صاحبة، سبحانه. الله روح مُنَزَّه عن الجسد وأعماله. وبنوة المسيح لله هي بنوة غير جسدية، غير تناسلية. إنها شيء روحي إلهي يتسامى فوق هذا المستوى الجسدي.

فإن ربطنا البدعتين الأولى والثانية: الأولى التي تدعي ألوهية العذراء والثانية التي تدّعي صاحِبة لله، أدركنا سر البدعة الثالثة الخاصة بالشرك بالله

و من قال لك ان القرآن دم فقط من يعتقد بالبنوة الجسدية و قد أمن بها اجدادك و دكرها ابن تيمية في كتابه هداية الحيارى حيت القساوسة كانوا يعتقدون أن الله عز و جل تخطى مريم يعني....لكنهم كانوا يكتمون هدا السر على اتباعهم

تعال اقرأ معي
المائدة 15
وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه قل فلم يعذبكم بذنوبكم بل أنتم بشر ممن خلق يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما وإل يه المصير

هنا لم يكفرهم الله لا اليهود و لا النصارى لأن قولهم نخن ابناء الله يعني الله راعينا و يخن علينا كما يرعى و يحن الاب على الابن ..و هدا نجده ختى عند المسلمين في اخاديث كلكم عيال الله ...
لكن بعض الكفرة تجاوزوا مدلول و ماهية البنوة التي لم تكن تعني الا المخبة و الرعاية الى ما هو اعظم
يعني
ان كنتم تؤمنون بشخص ما انه ابن الله و تقصدون بالابن يعني الدي يحبه الله فليس مشكلة ..لكن ان كنتم تتجاوزون الخطوط الحمر للفظ و تعتقدون ان البنوة يعني انه كلامه و كان معه في الأزل و خلق به الكون و انه اله و ..فهدا هو الكفر