أسأل الله تعالى لهذا الركب الإيماني الرائع المزيد من التوفيق فإنكم ما نطقتم إلا درر وما تحدثتم إلا بعلم وحنكة رائعتين، فلله دركم ورحم الله من أنجبكم فأحسن تربيتكم

لكم عميق محبتي، ودعائي لكم أن يحفظكم الله بعينه التي لا تنام، وأن يجعل عملكم هذا في موازين أعمالكم يوم العرض الأكبر، وأن يحشرنا وإياكم حول حوض الحبيب الأعظم سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم

مع خالص تقديري