الكافر المُشرك الوثنى الأممى .... زور العالم
من ده دلوقتى ...... ببلاش !
أتوقف هنا عند تدليسة عبيطة من تدليسات جحش الفراء و كلب الجراء ..... المُدلس النونو ...... زور العالم
يقول المُدلس النونو ...... و الذى يحتاج إلى تغيير للبامبرز بصورة عاجلة ...... لأن رائحته أصبحت تُزكم الأنوف ....... أن الآية التى نزلت بشرط وجود أربعة شهود على حادثة الزنا جاءت لتبرئة عائشة من حادثة الإفك مع صفوان ..... لأنه فى الواقع كان هناك ثلاثة شهود و نظراً لعدم توافر الرابع ....... ثبتت براءة المُتهمة !!!
و لا عجب من أن يصدر هذا من أحد المُدلسين من أتباع كلمينت السكندرى ...... الذى يحض أتباعه من جحوش الفراء و كلاب الجراء و خنازير الروث بالحلف .... و لو كذباً .... من أجل أن يزداد مجد إلههم المسخ المتبول المُتبرز ...... و الذى كانت تضربه أمه على مقعدته إذا عملها على روحه و سبقه بوله أو برازه قبل أن يهرع مُسرعاً إلى القصرية ...... فيُبارك البيت ببرازه و بوله الإلهى المُعطر ...... و الذى يتمنى الخنزير زور العالم و أمثاله من الخنازير آكلة الروث لو كان قد تبقى منه شيئ ليقتات به ...... لتحل به البَرَكة البرازية اليسوعية ..... و هى بالطبع أفضل بكثير من زيت الميرون ..... لأنها بركة تأتى من مجمع البركات و ثالوث الرحمات مُباشرة ..... بل و من داخل ناسوته المُقدس!
أم اليسوع تضربه على مقعدته (المُقدسة!) على رؤوس الأشهاد لأنه عطر أرضية المنزل ببرازه (المُقدس!)
و نُلاحظ هنا أن تلك الهالة الدالة على القدسية قد وقعت من على رأس اليسوع على الأرض ...... ربما بفعل شدة الضرب ..... تماماً كما طارت الحمامة إياها قبل حادثة الصلب !
حوش اللى وقع منـّك يا يسوع......
و أعنى بذلك الهالة المُقدسة ...... و ليس البراز اليسوعى المُقدس !
و نُريد أن نسأل مُدلس البامبرز أو الكافولة أن يذكر لنا من هم هؤلاء الشهود الثلاثة ؟ ...... و هل هؤلاء الثلاثة شاهدوا ما يُسمى (بالمرود فى المُكحلة !) رؤية العين فى هذا الموضوع أم لا ؟
و إذا كان هناك ثلاثة شهود ....... و هم بالطبع لم يُشاهدوا الموضوع و لكن تقولوا بالقول الباطل ...... لأن الحادثة كانت فى الظلام و بدون شهود فى الاصل ...... و لم يحدث من الرسول أن إستحلفهم أو أخذ بشهادتهم ...... فما رأى المُدلس الكافولى البامبرزى فى تّقول اليهود على أم النور ؟؟؟!!! .......
و الأقاويل فى حديث الإفك لم تكن إلا من نوعية : قالوا ! ...... نما إلى علمى ! ..... سمعت أن .....! ....... أو واحد صاحبى قال لى ! ...... أى أنها من نفس عيّنة مُعجزات يسوعك المزعومة التى تؤمن بها و تؤهله للحصول على كأس المُعجزات الإلهية !!!! ...... و لهذا ليس من العجب ممن دينهم نفسه هو مُجرد شائعة و كذبة كُبرى أن يُروجوا لشائعات و الأكاذيب ......
تحب أقول لك كم شائعة و مقولة (حقيقية!) عن نيافة (نجاسة !) أبوك شنودة ..... أو نياحة (نجاسة!) أبوك كيرلس ؟ ....... سأكتفى بحديث عبد الناصر و الصور مع كيرلس ...... حيث رمى لكيرلس الصور التى تحمل مناظر مُشينة لنجاسة البابا المقبور على مائدة الإجتماعات فى مكتبه و خرج خارج المكتب تاركاً نجاسة البابا و هو يتفحص تلك الصور و هو يتصبب عرقاً ...... و يُلملمها و هو يُغادر مُنكس الرأس ...... بعد أن دخل نافشاً ريشه على مكتب الرئيس طالباً منه إنفصال الأقباط المسيحيين فى كانتون ذا حكم ذاتى تكون عاصمته مدينة أسيوط ..... هذا فى خلال عام 1960 و إنفصال الكنيسة القبطية الحبشية عن الكنيسة القبطية المصرية و بعد عودته خائباً من محاولاته إقناع الخراف الأحباش بالعودة مرة أخرى إلى الكنيسة التى يرأسها هو ...... فسمع منهم مُرّ الكلام و رجع و هو يُجرجر فى خيبته ....... و إنفصلت روح القُدس الحبشية عن الروح القُدس المصرية ! ...... هذا عدا القفا الذى أعطاه الأحباش لشنودة خليفته فى موضوع دير السلطان !!!! ...... اليس كذلك يا صاحب الكافولة ؟ ......
فإذا كان موضوع عائشة كان فيه ثلاثة شهود فقط و لم يؤخذ برأيهم لأنه لا يوجد شاهد رابع...... فحادثة الحمل اليسوعى ( و يقول اليهود أن إسمه الحقيقى هو يوشع بن باندرا نتيجة لعلاقة آثمة بين أم اليسوع و جندى رومانى إسمه باندرا ..... كانت أم النور على علاقة به ...... و تم ترحيله إلى روما قبل مولد اليسوع و إنكشاف الفضيحة ! ) ...... فشهود الحادثة الإفكية اليسوعية هم كل سكان الجليل بحالهم ...... فالفضيحة بجلالجل و اللى ما يشترى يتفرج لأن الجريمة لها جسم ...... و جسم كبير كمان ....... ناسوت و لاهوت ...... و ناسوت كامل و لا هوت كامل أيضاً
..... يعنى ما فيش أكبر من كده جسم لجريمة الزنا !
طيب حادثة الإفك الخاصة بالسيدة عائشة لم يتقول فيها إلا ثلاثة فقط (على حد زعمك و تدليسك !....... و البيـّنة على من إدّعى يا صاحب الكافولة !)....... أما فى حالة أم النور ..... فقد كانت حديث أهل الجليل كلهم ......
و فى حالة عائشة ، لم يكن هناك جسم للجريمة ...... أما فى حالة أم النور ..... فجسم الجريمة ، كما و سبق أن قلنا ...... كبير قوى ...... و من الصعب إخفاءه ...... و لو تمت حادثة اليوم مثل حادثة مولد اليسوع تلك ...... لكُتب فى شهادة ميلاد يسوع القرن العشرين أو الواحد و العشرين .... إسم الأب : مجهول الأب ..... و كلمة مجهول الأب هى تعبير مؤدب لكلمة : إبن زنا !
إجرى على آبائك المُنجسين ....... ذهبى الفم ...... و طويل الشعر ...... و عريض القفا ....... إجرى على شنودة و بسيط و بُطرس ...... ليُغيروا لك كافولتك المليئة ببرازك المُدنس بما تتجرعه من كذب و تدليس فى صلاتك اليومية :
بإسم الكذب (الأب)
و الخداع (الإبن ..... و لكن هذه المرة الإبن (الخداع!) هو إبن شرعى للأب (الكذب) و ليس مُلفقاً أو مدسوساً عليه .... كما فى حالة اليسوع و أبوه الإلهى!)
و إنكار الحقيقة (الروح القُدس .... أو بالأحرى ..... الروح النجس الصليبى)
تدليس واحد (الإله الواحد المسيحى الصليبى ...... و هو حقيقة ما يعبده المسيحيون و هذا هو بالفعل إله المسيحية الأوحد ..... أو هذا هو إله المسيحية ! ...... الذى فشل المُدلس النونو (الكافولى البامبرزى) فى إيضاح حقيقته و الكشف عن شخصيته الحقيقية ..... نفس الإله الذى كان يعبده كليمنت السكندرى و قسطنطين إمبراطور روما ....... و نفس الإله الذى يعبده شنودة و بنديكت و ما يستجد من الآباء المُنجسين!)
فى إنتظار إجابتك على الإسئلة الخاصة بحديث الإفك يا ذهبى الفك (تمييزاً لك عن نجاسة أبوك : ذهبى الفم !) ....... و بما أنك لن ترد ...... و لن تدخل إلى هذه الصفحة مًُطلقاً لأنك فيما يبدو قد خفت أن نُنفذ تهديدنا بجعلك من المُقربين من ملكوت ربك المُحب للخصيان ...... مثل نجاسة أبوك أوريجانوس ...... فسوف نستكمل السير بك و تجريسك فى طريق ندامتك !
فاصل و نعود !!!!
المفضلات