لم اضع الصورة حفاظا على المشاعر والله المستعان ولكننا ننتظر تحرك الدولة السويدية لنرى النتيجة
لم اضع الصورة حفاظا على المشاعر والله المستعان ولكننا ننتظر تحرك الدولة السويدية لنرى النتيجة
فى رأييى .... فيما يخص تلك المواضيع ..... هو أن أفضل علاج لها هو التجاهل التام
فالنار إذا لم تجد ما تأكله .... أكلت نفسها ! ...... و أولئك الرسامين المغمورين و تلك الصحف التى لا يقرأها أحد تُحاول الترويج لنفسها و إنتزاع شهرة لنفسها عن طريق تلك المُحاولات الرخيصة لإستفزاز المُستضعفين فى الأرض ...... و أعنى بهم المُسلمين !
و لا ننسى أن رواية آيات شيطانية و ما إستتبعها من ثورة إسلامية و فتوى بإهدار دم ...... هى التى منحت الكاتب المغمور سلمان رشدى الشهرة التى كان يطمح إليها ...... و جعلته كاتباً مشهوراً يُقابل رؤساء الدول الصليبية الخنزيرية ...... و هذا هو كان السبب الأساسى فى منحه لقب فارس (الخنازير) مؤخراً !
و نشر أخبار تلك الصور فى مُنتدياتنا ...... بل و نشر تلك الصور أو اسماء الرسامين ..... أو التهديد بقتلهم ..... و ما إلى ذلك ..... هو بالضبط ما يُريده هؤلاء الكلاب و الخنازير .... أى إستغلال الغضب الإسلامى الأعمى فى تحقيق الحصانة ، بحكم أن حياتهم مُهددة من قِبْل الغوغاء المُسلمون ......و الشهرة و ما يستتبعها من ثروة !
توقفوا عن نشر تلك الأخبار المُغرضة ...... و إتجهوا لتطوير أنفسكم و بلادكم ......و عندما تصبحون قوة سياسية و إقتصادية كاليهود على سبيل المثال .... سيُفكر أى كلب أو خنزير قبل أن يدوس للإسلام أو رسول الإسلام (صلى الله عليه و سلم) على طرف ......
فقوانين مُعاداة السامية تُمثل ترسانة قانونية لليهود يرفعونها و يُهاجمون بها كل من يتطاول عليهم ... أو على من يُنكر أى مُسلمة كاذبة من مُسلماتهم مثل تلك المحرقة اليهودية المزعومة أو الهولوكوست ! ..... و لقد فاق ضحايا تلك القوانين .... و التى تبنتها الأمم المُتحدة مؤخراً ! ..... ضحايا ذلك الهولوكوست المزعوم !
لدرجة أننى أعتقد أن لديهم القدرة على منع عرض مسرحية شكسبير الشهيرة (تاجر البندقية) بزعم أنها مُعادية للسامية و تُظهر اليهود (شايلوك اليهودى) فى صورة سلبية و غير حقيقية !
بالقوة السياسية و الإقتصادية يُمكن أن تركع أوروبا تحت أقدامنا و تعتذر عن الحروب الصليبية و ضحايا المسجد الأقصى أثناء تلك الحروب الشيطانية ..... و يعتذر الأسبان عن محاكم التفتيش و عن المذبحة التى إرتكبها فاسكو دا جاما ضد المركب المُحملة بالحجاج القادمة من الهند و الذاهبة إلى الأراضى المُقدسة أثناء مرورها ببحر عُمان ...... و التى إستولى عليها ذلك السفاح الهمجى و قتل كل من فيها بحكم أنهم كفار باليسوع الملعون ...... و يعتبره الأسبان بمثابة بطل قومى إذ أنه إكتشف طريق رأس الرجاء الصالح إلى الهند و جعل من الفلبين مُستعمرة إسبانية بعد أن كانت أرضاً للإسلام ...... و جعل المُسلمين فيها مُجرد أقلية يعيشون فى كانتونات و مناطق فقيرة معزولة فى الجنوب الفقير !
و بغير القوة السياسية و الإقتصادية فلنبتلع مرارتنا فى صمت ..... لعل الله يُحدث أمراً أو أن يقضى الله أمراً كان مفعولاً !
اقتباس
Deuteronomy 21
22 And if a man have committed a sin worthy of death, and he be to be put to death, and thou hang him on a tree
23 His body shall not remain all night upon the tree, but thou shalt in any wise bury him that day; ( for he that is hanged is accursed of God;) that thy land be not defiled, which the LORD thy God giveth thee for an inheritance
سفر التثنية:
21: 22 و اذا كان على انسان خطية حقها الموت فقتل و علقته على خشبة
21: 23 فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم لان المعلق ملعون من الله فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا
هذا هو ما يقوله الكتاب المُقدس فى ..... يسوع
This is what the Bible says in the ..... Jesus
http://www.bare-jesus.net
نعم الرأي أخي الحبيباقتباسفى رأييى .... فيما يخص تلك المواضيع ..... هو أن أفضل علاج لها هو التجاهل التام
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات