

-
باقى الموضوع
1 كتب:
...
يا استاذ محايد ما زلت تراوغ كعادت اخوتنا المسلمين دائما اخي العزيز حروب بني اسرائيل في فلسطين كانت لاخذا الارض التي اعطاها لهم الرب وتطيرها من عبادة الاوثان هذه حادثه حدثت في زمن معين ولم تتكرر ولن تتعدي حدود الارض التي اعطاها لهم الرب كما قلت اذن الامر ليس كما تدعي وتقول بالنسبه لقتل الاطفال والنساء قلت انه شبيه بما حدث في سدوم وعموره والطوفان ولكن دعني اظهر لك بعض رحمة الاسلام ونبي الاسلام وعظمه الاسلام ولكن اولا احب ان اقول لك ان الاقباط استمروا الي اليوم نتيجة تمسك اجدادنا بدينهم ونتيجة حفط الرب لهم لان مصر لها وضع خاص في الكتاب المقدس وللعلم الاسلام قضي علي المسيحيه واليهوديه في العربيه وفي لبيا واليمن ووفي العصر الحديث في اسيا الصغر تركيا حاليا وحول كنائس واهمها جامع اجيا صوفيا كذلك في اسباينا ولكن الاسبان استطاعوا ان يطردوا العرب ويسترجعوا بلدانهم منها يا اخي هل تنكر ان الاسلام بدء بالحروب واستعمار البلاد وهكذا انتشر ام ان محمد ارسل 12 رسول ليبشروا العالم بالاسلام وتعاليم السمحه ان لم يكن الانتشار بالسيف فماذا يكون انك تنكر حقائق تاريخيه وواقع ايضا انظر الي الصور المدنيه والتي نزلت علي محمد ي المدنيه عندما اشتدد عوده واصبح له قوه ونسخت كل ايات السلم هل تجهل هذا العلم في دينك ساذكر لك بايجاز بعض رحمة النبي والجيوش الاسلاميه
اولا ايات الرحمه في القران بعضها وليس كلها
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ (البقرة 191).
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ (البقرة 193).
كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (البقرة 216).
يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (البقرة 217).
وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (البقرة 244).
فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا (النساء 74).
الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا (النساء 76).
فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا (النساء 84).
12).
وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ (الأنفال 60).
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ (الأنفال 65).
فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (التوبة 5).
وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ (التوبة 12).
أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (التوبة 13).
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ (التوبة 14).
قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (التوبة 29).
فهل بعد هذه الايات لا تقول ان الاسلام انتشر بالحروب والسيف والقتال
يتبع
أغسطس 28, 2007
copts 2 كتب:
...
واليك بعض من رحمة النبي
محمد يقطع الأيادي و الأرجل و يسمر الأعين بمسامير
حدثنا علي بن عبد الله حدثنا الوليد بن مسلم حدثنا الأوزاعي حدثني يحيى بن أبي كثير قال حدثني أبو قلابة الجرمي عن أنس رضي الله عنه قال قدم على النبي صلى الله عليه وسلم نفر من عكل فأسلموا فاجتووا المدينة فأمرهم أن يأتوا إبل الصدقة فيشربوا من أبوالها وألبانها ففعلوا فصحوا فارتدوا وقتلوا رعاتها واستاقوا الإبل فبعث في آثارهم فأتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم ثم لم يحسمهم حتى ماتوا.
قتل الرجال و يقسم النساء و الأطفال و الأموال
حدثنا إسحاق بن نصر حدثنا عبد الرزاق أخبرنا ابن جريج عن موسى بن عقبة عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما قال حاربت النضير وقريظة فأجلى بني النضير وأقر قريظة ومن عليهم حتى حاربت قريظة فقتل رجالهم وقسم نساءهم وأولادهم وأموالهم بين المسلمين إلا بعضهم لحقوا بالنبي صلى الله عليه وسلم فآمنهم وأسلموا وأجلى يهود المدينة كلهم بني قينقاع وهم رهط عبد الله بن سلام ويهود بني حارثة وكل يهود المدينة.
صحيح البخاري .. كتاب المغازي .. باب حديث بني النضير 0
يقاتل جميع الناس حتى يقولوا أنه رسول الله و إلا قتلهم و أخذ أموالهم
حدثنا عبد الله بن محمد المسندي قال حدثنا أبو روح الحرمي بن عمارة قال حدثنا شعبة عن واقد بن محمد قال سمعت أبي يحدث عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله.
صحيح البخاري .. كتاب الإيمان .. باب فإن تابوا و أقاموا الصلاة و آتوا الزكاة فخلوا سبيلهم
أسلموا تسلموا و إجلاء اليهود من الأرض
حدثنا عبد الله بن يوسف حدثنا الليث قال حدثني سعيد المقبري عن أبيه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال بينما نحن في المسجد خرج النبي صلى الله عليه وسلم فقال انطلقوا إلى يهود فخرجنا حتى جئنا بيت المدراس فقال أسلموا تسلموا واعلموا أن الأرض لله ورسوله وإني أريد أن أجليكم من هذه الأرض فمن يجد منكم بماله شيئا فليبعه وإلا فاعلموا أن الأرض لله ورسوله.
صحيح البخاري .. كتاب الجزية .. باب إخراج اليهود من جزيرة العرب
كان يأمر بقتل الناس و حرقهم
حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا الليث عن بكير عن سليمان بن يسار عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعث فقال إن وجدتم فلانا وفلانا فأحرقوهما بالنار ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أردنا الخروج إني أمرتكم أن تحرقوا فلانا وفلانا وإن النار لا يعذب بها إلا الله فإن وجدتموهما فاقتلوهما.
صحيح البخاري .. كتاب الجهاد و السير .. باب لا يعذب بعذاب الله
اكتفي بهذا القدر وللعلم هذا نقطه من بحر رحمة النبي وللعلم ايضا الحادثه بها اللينك الخاص بموقع الحديث الاسلامي حتي لا تقل لنا اننا نفتري او كلام بدون دليل
يتبع
أغسطس 28, 2007
copts 3 كتب:
...
واختم بنص الوثيقه العمريه التي تظهر لنا كيف تعامل الجيش الاسلامي مع الغير مسلمين بقياده عمرو بن الخطاب
نص الوثيقة العمرية
عن عبد الرحمن بن غنم : كتبتُ لعمر بن الخطاب رضي الله عنه حين صالح نصارى الشام، وشرَط عليهم فيه
1. الا يُحدِثوا في مدينتهم ولا فيما حولها ديراً ولا كنيسة ولا قلاية ولا صومعة راهب،
2. ولا يجدِّدوا ما خُرِّب،
3. ولا يمنعوا كنائسهم من أن ينزلها أحدٌ من المسلمين ثلاث ليالٍ يطعمونهم،
4. ولا يؤووا جاسوساً،
5. ولا يكتموا غشاً للمسلمين،
6. ولا يعلّموا أولادهم القرآن،
7. ولا يُظهِروا شِركاً،
8. ولا يمنعوا ذوي قرابتهم من الإسلام إن أرادوا،
9. وأن يوقّروا المسلمين،
10. وأن يقوموا لهم من مجالسهم إذا أرادوا الجلوس،
11. ولا يتشبّهوا بالمسلمين في شيء من لباسهم،
12. ولا يتكنّوا بكناهم،
13. ولا يركبوا سرجاً،
14. ولا يتقلّدوا سيفاً،
15. ولا يبيعوا الخمور،
16. وأن يجُزُّوا مقادم رؤوسهم،
17. وأن يلزموا زيَّهم حيثما كانوا،
18. وأن يشدّوا الزنانير على أوساطهم،
19. ولا يُظهِروا صليباً ولا شيئاً من كتبهم في شيءٍ من طرق المسلمين،
20. ولا يجاوروا المسلمين بموتاهم،
21. ولا يضربوا بالناقوس إلا ضرباً خفيفاً،
22. ولا يرفعوا أصواتهم بالقراءة في كنائسهم في شيء من حضرة المسلمين،
23. ولا يخرجوا شعانين،
24. ولا يرفعوا أصواتهم مع موتاهم،
25. ولا يَظهِروا النيران معهم،
26. ولا يشتروا من الرقيق ما جَرَتْ عليه سهام المسلمين.
27. فإن خالفوا شيئاً مما شرطوه فلا ذمّة لهم،
28. وقد حلّ للمسلمين منهم ما يحل من أهل المعاندة والشقاق,
راجع تفسير ابن كثير لسورة التوبة 29 .. أحكام أهل الذمة لإبن القيم الجوزية 2/ 114 -115 .. الجهاد لإبن تيمية 2/ 223
وفي النهايه نحن لا نكره المسلمين بالعكس نحن نحبهم ونصلي من اجلهم لان الرب يسوع الهنا امرنا بذلك ولكن نحن نكره هذه التعاليم الشيطانيه المكفره للاخر التي بسببها العالم كله في حاله حرب وللعلم ايضا الارهابين الذين ذكرتهم لم يكون الدافع لهم هو ايات من الكتاب المقدس او تعاليم مسيحيه فهم متطرفون والدين وتعاليمه لا يقبلهم عكس المسلمين الذين يحاربون ويدمرون العالم كله بتحريض من القران ولنوال الجائزه الكبري في الجنه من بنات الحور والغلمان المخلدين
وشكرا
أغسطس 28, 2007
محايد كتب:
مصر
سبق وأن نبهت إلى أن بداية الموضوع كان الكلام عن مقال الدكتور / زغلول النجار وأنك انحرفت بالموضوع إلى التشهير بالإسلام و بأن الدين انتشر بالسيف.
حسناً لقد لمتنى فى أحد المواضع أنى قد جئتك بجزء من آية وتركت بقيتها وما أراك تفعل أفضل مما فعلت مع العلم أنى قد جئتك بعدد من الآيات متصلة تتكلم عن حروب بنى اسرائيل وأوامر الرب لهم فى حروبهم فهل كان الكلام لهم فى هذه الحقبة أى أن التعاليم هذه كانت لوقت معين ثم بعد ذلك إذا حاربوا قوماً فلذلك تعاليم أخرى غير موجودة بالكتاب المقدس ؟؟؟؟؟ فهل هذا نقص أم هناك آيات أخرى للحرب فى كتابكم؟؟؟؟؟؟
كل الآيات التى ذكرتها وذكر بها البيت الحرام والأشهر الحرم نزلت فى فتح مكة تحديداً لأن البيت الحرام والبلد الحرام عند المسلمين هى مكة وهذا لا يحتاج لتوضيح .
أيضاً أراك تذكر الآيات و الأحاديث فبالله عليك هل قرأت أسباب نزول هذه الآيات وفيمن نزلت وكذلك الأحاديث هل قرأت أسانيدها .
بخصوص بنى قريظة الذين تذكرهم فى كل مرة هل تعلم سبب ما دار بينهم وبين المسلمين حتى يحدث ما تتغنى به أم أنك تنظر بعين واحدة للأمور أم تريدنى أن أخبرك بقصتهم وقصة خيانتهم للعهد الموثق بينهم والمسلمين وفتح أبوابهم للجيوش المحتشدة ضد المسلمين ثم للعلم من حكم على يهود بنى قريظة كان يهودياً ثم أسلم وقد حكم بحكم التوراة فيهم بنص الآية التى ذكرتها لك من سفر التثنية بالضبط.
بخصوص الوثيقة العمرية هناك نصان للوثيقة العمرية أولاهما التى وقعها عمر بن الخطاب مع نصارى أهل الشام وكان هذا نصها :
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا ما أعطى عبد الله ، عمر ، أمير المؤمنين ، أهل إيلياء من الأمان.. أعطاهم أماناً لأنفسهم وأموالهم ولكنائسهم وصلبانهم وسقمها وبريئها وسائر ملتها.. أنه لا تسكن كنائسهم ولا تهدم ، ولا ينقص منها ولا من حيِّزها ولا من صليبهم ولا من شيء من أموالهم، ولا يُكرهون على دينهم ، ولا يضارّ أحد منهم ، ولا يسكن بإيلياء معهم أحد من اليهود. وعلى أهل إيلياء أن يُعطوا الجزية كما يُعطي أهل المدائن. وعليهم أن يُخرِجوا منها الروم واللصوص . فمن خرج منهم فإنه آمن على نفسه وماله حتى يبلغوا أمنهم. ومن أقام منهم فهو آمن ، وعليه مثل ما على أهل إيلياء من الجزية . ومن أحب من أهل إيلياء أن يسير بنفسه وماله مع الروم ويخلي بِيَعهم وصلبهم ، فإنهم آمنون على أنفسهم وعلى بِيَعهم وصلبهم حتى يبلغوا مأمنهم . فمن شاء منهم قعد وعليه مثل ما على أهل إيلياء من الجزية . ومن شاء سار مع الروم . ومن شاء رجع إلى أهله ، فإنه لا يؤخذ منهم شيء حتى يحصد حصادهم . وعلى ما في هذا الكتاب عهد الله وذمة رسوله وذمة الخلفاء وذمة المؤمنين ، إذا أعطوا الذي عليهم من الجزية. كتب وحضر سنة خمس عشرة هجرية.
شهد على ذلك
خالد بن الوليد وعبد الرحمن بن عوف وعمرو بن العاص ومعاوية بن أبي سفيان
أما النص الثانى والذى أوردته فى ردكم فكان مرسلاً من أهل بلدة من النصارى نقضوا عهداً مع المسلمين فأرادوا ان يصلحوا ما فعلوه فأرسلوا بهذه الوثيقة .
ألا تجد تناقضاً فى قولك أن الرب حفظ نصارى مصر وترك الباقيين ؟؟؟؟
ودعنى أسألك سؤالاً لو ان الرومان استمروا بمصر فترة أخرى وجعلوا الرهبان فارين وكذلك القسيسين فهل كان سيبقى لدينكم أثر فى مصر ؟؟؟
إنك إن قلت أن الرب حفظ نصارى مصر فقد حفظهم بالإسلام من أن يقتلوا أو ينفوا من أرضها وأن يمحى ذكرهم وبالتالى يكون المسلمون هم جند الله الذين اختصهم بحفظ عباده من الهلاك.
أنت تنظر لحروب العالم على انها من فعل المسلمين وتريد الكل أن يفعل ذلك !! حسناً ما فعله الأوروبيون خلال القرون الماضية وحروبهم المتصلة واستخدامهم للصليب كشعار لحروبهم ولا أتكلم هنا عن الحملات الصليبية ولكن عن حروب القرنيين الماضيين فتجد الصليب فى علم بريطانيا وتجده شعاراً لهتلر وجيوشه
يا استاذنا الفاضل المجال هنا لايتسع للرد على ما ذكرتموه كما أن الموضوع قد تغير 180 درجة عما كنا قد بدأناه.
أنت تشكك فى الإسلام وفى رسوله الذى وضع كأفضل شخصية فى تاريخ البشر وكان ترتيبه سابقا لكل شخصيات الكتاب المقدس أنت تتكلم عمن حماكم من بطش الرومان وتسلط الأمم عليكم أنت تتحدث عن دين نشأت أنت وأجدادك فى ظله ومحتمين به ويكفى أن أذكر لك أن الخليفة الرابع للدولة الاسلامية على ابن ابى طالب – رضى الله عنه- قد وقف يوماً أمام القاضى لأن يهودياً اشتكاه فى درع فحكم القاضى لليهودى فهل ترى عدلاً أكثر من ذلك واضرب لى مثلاً على خليفة أو حاكم فى التاريخ كله وقع منه هذا الفعل أن يجعل الكل سواسية وانظر نحن نتكلم عن يهودى يقاضى الخليفة المسلم فلو كان الارهاب هو الحاكم لقتل الرجل قبل أن يفكر فى ذلك وللعلم فان الخليفة على ابن ابى طالب كان يطبق الشريعة الاسلامية أى أنها هى التى أمرت بذلك.
بالمناسبة ما قلته عن الجيش الجمهورى الايرلندى وعن ايرلندا لا يخفى على أحد انقسام الشعب هناك إلى كاثوليك وبروتستانت وكم الحروب الدائرة بين الفريقين باسم الدين كما أن الارهابى اليهودى الذى ذكرته هو رجل يهودى مؤمن حسب تعبير الغالبية العظمى من يهود اسرائيل .
أرجو الا أكون قد أطلت وأرجو أن يعود الحوار لمساره عن البحث العلمى وكيفية الرد عليه حتى تكون الردود متوافقة مع الموضوع الرئيسى ومتماشية مع ما بداناه.
وفقنا الله لما يحبه ويرضاه.
أغسطس 29, 2007
copts كتب:
...
المرواغه هذا هو اسلوب المسلمين والتهرب من الاجابه يا اخي العزيز انك تنكر حقيقه كالشمس وهي ان الاسلام دين عنف انتشر بالعنف والحروب ولم ترد اطلاقا علي سؤالي كيف انتشر الاسلام هل انتشر بالموعظه الحسنه حتي في العربيه بالطبع لا محمد في المدينه وقت الايات السلميه لم يجذب اليه الا نفر قليل ولكن بعد هجرته للمدينه ونزول ايات الحرب بدء في الغزوات وتكوين جيش او عصابه له والايات المذكوره لم تخص فتح مكه اطلاقا بل تتكلم بوجه عام وان اردت ان اتي لك بتفسير هذه الايات عندي استعداد وان انشره موضوع لك علي هذا الموقع اما بخصوص الاحاديث انها كثيره جدا لا تحصي وتظهر رحمة نبيك التي تتغني بها فلماذا لم تقم بالرد عليها لماذا لم تقول لي انها كاذبه انك تقول ان لها ظروف اذن الاسلام يتعامل مع اعداءه حسب الظروف اي لو كان عدو قاسي يقتله ويحرقه ويسبي نساءه وهل يوجد عدو قاسي وعدو لين انظر اذن الي تعاليم رب المجد في الانجيل التي يامرنا ان نتعامل مع اعداءنا بالمحبه والرحمه والتسامح وشتان بين هاذين التعليمان اخي الاسلام دين عنف هذه حقيقه الاسلام انتشر بالسيف هذه حقيقه الارهاب مصدره الاسلام والقران هذه حقيقه حتي ان لفظ الارهاب ماخوذ من اية وترهبون اعداء الله الاسلام انتشر في العالم كله بالحروب والاستعمار والقتال هذا تاريخ وهذه اوامر القران فناقشني في هذا الامر وان كنت تعتقد غير ذلك اكتب موضوع يبرء ساحة الاسلام واثبت انه انتشر بالحسنه والكلمه الطيبه بالادله والبراهين وليس بالكالم المرسل والتهرب من الاجابه .
اما بخصوص موضوع زغلول انت الي فرعت الموضوع وليس انا وارجع الي تعليقاتك واقرئها
محايد :
أولاً يهيأ لى أنى لم أتهرب من إجابة أى استفسار من استفساراتك..
ولكن يبدو أنك لم تكن تقرأ ردودى كاملة فكانت تأتى إجاباتك لتسير بالموضوع فى الاتجاه الذى تريده أنت ومع ذلك لم أكن لأعلق على هذا الأمر فكنت تقوم بالرد على ما يعجبك وتترك ما لا يعجبك.
أنت ترى فى الإسلام دين إرهاب ودعنى أقول لك تصورك عن هذا الدين :
1- قام الرسول - صلى الله عليه وسلم - بنشر الدعوة سلمياً فى مكةثم ذهب للمدينة ليكون أول تشكيل عصابى ولى هنا تعليق :
إن كان الرسول - صلى الله عليه وسلم - قد دعا أهل مكة دعوة سلمية فاتبعه عدد من أهل مكة فهل ذهبوا معه للمدينة أم لا ؟؟ يحكى التاريخ أن من آمن بالرسول - صلى الله عليه وسلم - سبقه بالهجرة إلى المدينة وتبعهم الرسول- صلى الله عليه وسلم - . أظن حتى الآن نحن متفقون على أن الرسول- صلى الله عليه وسلم - وجه أصحابه الذين اتبعوا دعوته السلمية للمدينة .
ترى أنت بعد ذلك أن الرسول فى المدينة قام بعمل التشكيل العصابى فبالله عليك النفر الذين آمنوا معه فى مكة وتركوا أهلهم وأموالهم من أجل دعوة محمد - صلى الله عليه وسلم - كانوا على اقتناع تام بهذه الدعوة السلمية فلماذا يقبلون التحول عن هذه الدعوة لو كان الأمر كذلك فاننا نتحدث عن من هاجروا مع الرسول على اقتناع تاركين ما تركوه فلو رأوا انحرافً منه عن هذا المنهج هل تعتقد أنهم كانوا سيستمرون معه أم يعودون لأهلهم وأوطانهم وأموالهم المسلوبة بعد أن اكتشفوا زيف هذه الدعوة .وللعلم كانوا سيعودون لمجتمعاتهم أكثر قوة ونفاذاً ومع ذلك لم يفعلوا!!!
2- ترى أنت أن المرحلة التالية فى الدعوة الإسلامية كانت هى حرب العصابات ثم تقول أن محمداً - صلى الله عليه وسلم - لم يكن فى نيته غزو البلدان الخارجية .
تعترف أنت بأن المسلمين لم يكن فى نيتهم غزو الآخرين فلماذا اتجهوا لذلك إلا أن يكونوا تعرضوا للهجوم من الدول المحيطة مثلما حدث وأن كون الروم جيشاً لمحاربة المسلمين فنحن الآن أمام موقف واضح كالآتى : المسلمون يتعرضون للهجوم من جانب الروم فكيف يكون التصرف ،المنطق يقول أنه إذا تعرضت للهجوم فلا بد لك ان تدافع عن نفسك وهذا ما حدث وأظن أنه ذلك بنص ما قلته أنت فى أحد ردودك فالمسلمون لم يهاجموا البلدان الأخرى إلا بعد ان تعرضوا للهجوم.
3- ترى أنت بعد ذلك أن الإسلام أخذ فى القتل والترهيب والإرهاب.
هل تظن ان دين بمثل هذا العنف كان ليستمر فى هذا العالم إلى اليوم ولك ان تتخيل عدد المسلمين الأوائل هل كانوا من الكثرة بحيث استطاعوا فرض سيطرتهم على كل هذه المساحة وان يواجهوا الفرس والروم ؟؟ لقد جاء الإسلام فى وقت كان الرومان من ناحية يقتلون ويحاربون المسيحية وينشرون مذاهبهم بالعنف وفر الكثير من بطش الرومان والفرس فجاء الإسلام ليحمى أولئك المستضعفين ففى بيت المقدس حين دخلها المسلمون نرى أن عمر بن الخطاب -رضى الله عنه - يعطى الأمان لأهل المدينة ثم يدعوه القساوسة للصلاة فى كنيستهم فيقول لهم قولته الشهيرة أنه لو صلى بها لاتخذها من بعده مسجداً تشريفاً لذكرى هذا الرجل العظيم فماذا فعل خرج وصلى بعيداً عن الكنيسة ثم صار مكان مصلاه مسجداً .نفس الأمر يتكرر فى مصر فيعود القساوسة والرهبان ويحافظوا على كنيستهم وتصبح لهم الريادة فى الشرق كله وأفريقيا خصوصاً فلو كان الأمر غير ذلك لمحى ذكر كنيستكم ومنهجها ولكن فى ظل الإسلام نجى المسيحيون من الاضطهاد وانتهى بذلك عصر الشهداء .
فلم تكن جيوش المسلمين يوماً بعنف وقسوة جيوش الرومان المسيحية ولا جيوش التتار الوثنية ولا الفرس الوثنيين ولا حتى جيوش أمريكا واوروبا الحالية ونحن نرى ما يحدث فى أفغانستان والعراق من ضرب للبيوت وتعذيب للأهالى ( سجون جوانتانمو - أبو غريب ..... ) .
ودعنى أذكرك أنه حين سابق أحد الأقباط ابن عمرو بن العاص وسبقه فضربه ابن عمرو بن العاص فماذا فعل هذا الرجل؟؟
لو كان مضطهداً فهل كان سيسمح له بأن يسابق ابن أمير البلاد ؟؟
لقد ذهب الرجل بنفسه لأمير المؤمنين عمر بن الخطاب - رضى الله عنه - واشتكى والى مصر عمرو بن العاص فأمر الخليفة بأن يأتى عمرو بن العاص للمدينة وطلب من الرجل القبطى أن يقتص من عمرو بن العاص .
والشواهد من التاريخ كثيرة على ذلك ولكنك لا ترى إلا أن هذا الدين انتشر بالسيف وأنت تعلم أن من " يعش بالسيف يمت بالسيف " فلو كان هذا الدين انتشر بالسيف لصارت الأرض كلها تتارية أو فارسية او رومانية فلم تكن جيوش المسلمين وحكامهم بأقسى من هؤلاء القوم.
ثم الآن دعنى أرد على ردك الأخير بما يلى :
1- أنت لم تقم بالرد على ما كتبته قبل ذلك الرد ولكنك سرت فى اتجاهك وكأن الحوار من حقك لوحدك فلم ترد على ما قلته .
2- أنا لم أقل فى ردى كلمة ظروف أساساً فمن أين جئت أنت بها ولم أذكر ان الإسلام يتعامل مع أعدائه حسب الظروف ولم أذكر عدواً ليناً وعدواً ضعيفاً .
3- أظن انى ناقشتك فى كيفية انتشار الإسلام بالسيف فى اول ردى .
دعنا الآن نصل لشئ أهم من انتشار الإسلام بالسيف وهو لماذا ينتشر الإسلام حالياً ويتزايد أعداد أتباعه فى أوروبا والغرب والشرق ؟؟؟؟
سأقول لك أنك تجهد نفسك بحثاً فى التاريخ عن أى شئ تسئ به للإسلام ولا تنظر للأمر نظرة أكبر نظرة الباحث عن الحق والحقيقة انت تقوم بدور النقد ولا أحسبك تبذل كل هذا الجهد فأنت تأخذ كلام من سبقوك وتردده وللعلم فان الموضوع هذا هو موضع جدل وله آلاف المواضع التى تدحضه وتهدم حجة من يدعى ذلك فاذهب إلى هذه المواقع وناقش من بها ولا أحسبك تستطيع ذلك.
الموضوع هو أنه حينما انتشر الإسلام اتبعه من نظر له على ما يدعو إليه هذا الدين فأول آيات المصحف الشريف هى " بسم الله الرحمن الرحيم ( الم
ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ
الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ
والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ
أُوْلَـئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ )
هذه هى اولى آيات القرآن تأمرنا بالإيمان بالله والصلاة والانفاق فى سبيل الله والإيمان بما سبقنا من الرسل وتبجيلهم .
إن طريق الإيمان يبدأ بالبحث عن الحقيقة بعين الباحث وليست بعين الناقد الحاقد فلو كان الأمر كذلك لما اتبع أحد المسيح فى دعوته لأنهم كانوا سينتقدونه وحسب .
والآن أريد ان أسألك سؤالاً يهمنى أكثر من الحروب وسيرتها وهو :
من نادى باللاهوت والناسوت ومن نادى بالوهية السيد المسيح ؟؟؟؟
أعتقد أنه بولس الرسول ؟؟ أليس كذلك ؟؟
والآن أنتظر منك ان تصفنى بالمراوغة لتثبت لكل من يتابع الحوار أنك انت المعتدل ولكنى أحسب أنك لم تلتفت لردودك والتى انحصرت فى طرح أفكارك دون النظر لردود الآخرين .
أحسب أن الرد هذه المرة جاء متمشياً مع ردك ولا أحسب أنك ستكون منصفاً وتعترف بذلك بل أعلم ما ستقوله ، وأعلم انك لن تكون راضياً إلا إذا وافقتك على آرائك .
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

يمكنك تغير التوقيع الإفتراضي من لوحة التحكم
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة الندااااوى في المنتدى الرد على الأباطيل
مشاركات: 29
آخر مشاركة: 20-08-2017, 09:56 PM
-
بواسطة Merooo في المنتدى الرد على الأباطيل
مشاركات: 7
آخر مشاركة: 14-09-2007, 04:08 PM
-
بواسطة بهجت عبدالغني في المنتدى البشارات بالرسول صلى الله عليه وسلم
مشاركات: 4
آخر مشاركة: 21-07-2007, 06:28 PM
-
بواسطة المهدى في المنتدى المنتدى العام
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 14-04-2007, 05:47 PM
-
بواسطة aymn4hero في المنتدى الرد على الأباطيل
مشاركات: 14
آخر مشاركة: 11-03-2007, 10:41 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات