شكرا لكم على اثرائكم للموضوع
قصتك حلوة قوي يا بهاء
وأخوتي الأفاضل أحمد العربي والمهتدي بالله تفنيداتكم للموضوع رائعة
بارك الله فيكم
شكرا لكم على اثرائكم للموضوع
قصتك حلوة قوي يا بهاء
وأخوتي الأفاضل أحمد العربي والمهتدي بالله تفنيداتكم للموضوع رائعة
بارك الله فيكم
:etoilever "ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار" :etoilever
![]()
بارك الله بك أخي أحمد على توضيحك للأمر
ولكن على الجميع أن يعلموا أن هذه الخطورة ستبقى في ازدياد مثل الوباء
ان بقي المسلمين في سبات عميق
لكن الامر اخواني مع شدة خطورته الا ان الاسلام الصحيح قادم باذن الله كي يصون هذه الامة من جديد
ولن يعود الاسلام الا بعودة الناس الى العمل لاستئناف الحياة الاسلامية بشرعها الرباني على أرض الواقع كي يحكم الناس بما أمر الله . مما يتيح لنا قدرة على ايجاد خليفة لهذه الامة يتقى شر الاعداء به .
والله المستعان
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
أخي الحبيب المهتدي, أخي الحبيب الشرقاوي أختي الفاضلة إبنة الزهراء أخي الحبيب بهاء أشكركم جميعا وأتمنى من الله سبحانه وتعالي أن يجمعنا دائماً على الخير ويؤلف بين قلوبنا جميعاً ويوفقنا لما يحبه ويرضاه ويجعلنا من المعتصمين بحبله إلى يوم الدين ومن المقبولين وأن يوحد صفوف المسلمين ويهلك بقدرته أعداء الدين آمين آمين يارب العالمين.
ولكم مني كل احترام وتقدير
مع![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
الاحبة في الله
قال تعالي
وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ
وحرف ال ف في اللغه هو من حروف الامر الازمه وليس ذاك وفقط ولكن هذا الحرف ياتي للسرعه ودائما ما يكون السبب قبله ونادراً ما يكون شرطاً بعده والظاهر من السياق في الايه هو فرضية التعدد لمن استطاع وليس كل فرض فرض مطلق ياثم صاحبه ان لم يعمله
واذا تطلعتم الي تفسير الامام السعدي او ايسر التفاسير للشيخ ابو بكر الجزائري او استمعتم لشريط التعدد للشيخ المحدث ابو اسحاق الحويني حفظه الله واذا اردتم اسلوب سهل ميسر للمسئله وقنع في ذات الوقت فاستمعوا الي شريط الشيخ مسعد انور حفظه الله في التعدد وافضل ما وجد في هذه المسئلة رساله وشريط للشيخ محمد صالح العثيمين رحمه الله
www.alsalafway.com/cms/multimedia.php?action=lesson&id=6456 - 30k الشيخ ابواسحاق
www.way2allah.com/forums/showthread.php?t=30557 - 59k الشيخ مسعد
http://www.albaidha.net/vb/showthread.php?t=1103للشيخ ابن باز
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات