والله يا أخي من شر البلية أضحك ....
أنت تتكلم عن أشكال التجسد .... وهذا حق ....
حمامة حقيقية .... يستخدموها لغاية..... ثم يجعلوها عدم ....
وانسان حقيقي من لحم ودم واحساس .... يستخدمونه لغاية ....
ثم تفتش عن ذلك الانسان فلا تجده حتى كيانا روحيا ....
لأنه ببساطة أوجده يسوع لغاية ..... ثم جعله عدم ....

ومع أنك أضحكتني .... ولكنك أبكيتني بالحق الذي أضحكتني به ....

شكرا لمرورك ومشاركتك ايها الاخ العبقري ....

وشاركني الدعاء لهم ليتخلصوا من هذا الهراء المفضوح .


أخوك / نجم ثاقب (طارق).