سورة الصف والرسم العثماني وبحث الحروف المقطعة من جديد
سورة الصف
رأيت بها شيئا غريبا
خاصة الأمرالذي يتعلق بإسمها
الصف وتشبيه الصف بالبنيان المرصوص
وأن صلاتنا مثل صلاة الملائكة في صفوف
ولنقرأ البحث في المجلد التالي ومعه بحث الحروف المقطعة بصورة جديدة مصحوبة بعض التوضيح والإختصار ليشمل الجديد والقديم فيما إكتشف حولها
ولعل الأيام تثبت المزيد من الإعجاز
وفيما قرأت عن الرسم العثماني أوجه في إعجازه
كلمة إمرأة أحيانا تكتب إمرأت
وذلك سبع مرات في القرآن دائما تأتي بعدها كلمة مثل العزيز إمرأت العزيز أو فرعون إمرأت فرعون أو لوط إمرأت لوط وهكذا دائما تكون الكلمة في إطار زوجية
أما باقي كلمات (إمراة) تكتب إمرأة وهو الأصل
كذلك كلمة سُنّة تكتب في مواضع خمس سُنَت دائما نجدها تشمل العذاب الذي يمكن أن نرى أثره في الكون أما كلمات سنّة الأخرى تشمل كل تدابير وقوانين الله في كونه سواء إهلاك للكافرين أو تنظيم لأحوال الكائنات والجمادات أي كل المناهج والسنن التي وضعها اله
وهذا فيما نشر بمجلة الأزهر أحد أعداد عام 2002
للدكتور عبد العظيم المطعني
وقد كتبت متأثرا بهذا بحث الجاذبية وأشرت الى كلمة كتاب بسورة الكهف الآية 27 وكتاب بسورة الطور الآية 2
وأن الرسم العثماني مختلف
وفيه دليل على أن الحرف لم يكن يكتب لا لأنه ليس ألف بقدر ما لأنه هناك داعي قوي لذكره وكتابته بشكل خاص ليلفت الأنظار الى معنى ما لا يشترط تصريح الذكر به بل يترك للمتأملين
ليعملوا عقولهم
فديننا دين العقل
لا دين افهم بقلبك وضع عقلك في القبر أو الثلاجة أو فصل الدين عن الدنيا
وصدق احد الكتاب واسمه وليد صادق في كتاب له اسمه أحد أحد
انهم لا يسمعون ولا يعقلون
وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير
لاتنسوني من دعائكم
وارحب بأي ملاحظة واستفسار
وللعلم أنا أنقل أفكار ليس أكثر
لعل بعضها ينفع وحسبي تكثير سواد المسلمين
المفضلات