الأخ خادم المسلمين فهمه للحديث هو الفهم الصحيح لما يلي :
- قال رجل : يا رسول الله إنا كنا في دار كثير فيها عددنا وكثير فيها أموالنا فتحولنا إلى دار أخرى فقل فيها عددنا وقلت فيها أموالنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ذروها ذميمة
الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة: الحديث على أقل الدرجات حسن الإسناد - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 2/417
الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 3924
الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: الوادعي - المصدر: الصحيح المسند - الصفحة أو الرقم: 114
خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: ابن دقيق العيد
خلاصة الدرجة: إسناده جيد - المحدث: ابن مفلح
وقد حدث مع مثل هذا لكن في المركب , فقد كان لي سيارة كثيرة الأعطال ومهما أنفقت عليها والاعطال تتكرر وتم الصرف عليها بما يقارب ثمنها !
وقد حدث معي أيضا عندما خطبت فتاة من محافظة أخرى , وكنت كلما اعود من زيارتها أجد مصيبة منتظراني , وخسارة تقترب من العشرة ألاف جنيه في المرة ! حتى أنعم الله علي وتركتني !
والمقصود من قوله صلى الله عليه وسلم : لو
أي أن هذا الأمر نادر الحدوث و هو نوع من أنواع الأبتلاء , ومثل ذلك مشاهد في حياتنا , فقد يحس المرء منا بأن هناك ضيقا في معيشته مهما اجتهد ونجد الناس تقول في هذة الحالة : يمكن مكتوبله عيش في حتة تانية , فيسافر و يفتح الله عليه
والله أعلم