يبدوا أن هذا اليوم يوم الأمل ..

فقد أعجب أخي اسد الدين بالموضوع فبدأ يتحدث عن الأمل الصادق والحقيقي ، والأمل المخادع ، والكاذب .. وأعجبتني لغة حواره الفلسفية .. فقلت لنفسي لماذا لا ندخل في مناظرة فلسفية .. معا حول الأمل لأني مش قدوا في النصرانيات ...

الأمل والتفاؤل قوّة

واليأس والتشاؤم ضعف

الأمل والتفاؤل حياة

واليأس والتشاؤم موت

وفي مواجهة تحدّيات الحياة، وما أكثرَ تحدّيات الحياة !، ثمّةَ صنفان من النّاس، وموقفان أساسيّان:

يائس متشائم يواجه تحدّيات الحياة بالهزيمة والهرب والاستسلام

وآمِلٌ متفائل يواجهها بالصبر والكفاح، والشجاعة والإقدام، والثقة بالنصر ...

.......... فقد سمعت أخي أسد الأسلام يقول ..

اقتباس
فالامل لا بد و ان يُعطى و لا يُبخل به و لكن الصراحة تكون أفضل في كل الاحوال ..
وأني أتسائل ؟؟ من سيعطينا الأمل ؟ فاذا كنت تقصد أشخاص أمثالنا .. فقد يبخلون عليك بالأمل ؟؟ فان بخلوا فهل ستستسلم لليأس ؟

في انتظارك ...

وشكرا لك اختنا رانيا على الموضوع المميز .



ولا تيْأَسوا مِن رَوْحِ الله إنّه لا ييْأَسُ مِن رَوْح الله إلا القومُ الكافرون – يوسف 87