اقتباس

ان الله اوصى ان تؤتى المراة من دبرها ومن اتاها واتبع سنتي فله اجران

كلام عظيم ......و بذمة عقلك يا شيخ ..... الذى تقول أنك تبحث به ..... هل يُعقل أن يوصى دين ....بل و يحض على التخلى عن الطبيعة البشرية المُعتادة فى أى شيئ ....سواء فى الأكل أو الشرب أو حتى فى اللقاء الجنسى بين الرجل و المرأة ؟!!!!! ...... هل يأمر دين مثلاً بأن يمشى الناس على أيديهم بدلاً من أرجلهم بحجة أنها سُنّة الرسول ....فأى دين و أى رسول و أى عقل يقول أن رسول الله (صلى الله عليه و سلّم) يأمر بهذا ، بل و يقول أنها سُنّة عنه و يُهدد من لا يتبعها !!!!

اقتباس

و هل طبعة بيروت 1896 تختلف عن باقي الطبعات؟

ليه ؟!!! ...هو الفندايك أو الملك جيمس أو الترجمة القبطية ..... أو .... أو ......؟!!!!! و أنت أدرى بكتبك .... البخارى هو البُخارى سواء طُبعة بيروت أو طُبعة بوينوس أيريس !!!!!

يا سيدى ..... إننا عندما نأتى بشبهات نأتى بها من كتبكم شخصياً و من ترجماتكم أنتم ......و من تفسيراتكم أنتم ..... أما أنتم فلتجأون لزيد و عبيد و ودنك منين يا جُحا لإثبات شُبهات وهمية !!! .....و راجع مواضيع النصرانيات و المُناظرات فى هذا الموقع و أنت تكتشف ذلك بنفسك

ما رأيك فى شُبهة أن مريم المجدلية هى التى جمعت مقاطيع اليسوع (أولئك الذين تُسمونهم بالتلاميذ أو الأتباع) من على القهاوى ...... أو من المغارات و السراديب التى كانوا يختبئون بها و هى التى قّّوتهم و شدت عزمهم على إكمال المسيرة من بعد مقتل اليسوع ...... و بعد ذلك كافأها هؤلاء (التلاميذ) بأن سموها بالساقطة و الزانية و أنكروا عليها إنجيل بإسمها تم إكتشافه فى مصر باللغة القبطية و منه بضعة وريقات باللغة اليونانية !!!! .... فقد كانوا يُنكرون عليها قربها الشديد من اليسوع و تعلقها به و تعلقه هو بها مما كان سيؤدى إلى قطع عيشهم و أرزاقهم المُعلقة بيد الزعيم (اليسوع !) ..... هل يُمكنك أن ترد على هذا الشُبهة من فضلك و هى شُبهة حقيقية وردت فى فيلم (مريم المجدلية الحقيقية The real Mary Magdlene) من إنتاج هيئة الإذاعة البريطانية فى إطار سلسلة Bible Mysteries أو ألغاز الكتاب المُقدس ...... بل و يتمادى الفيلم الوثائقى فى ذلك و يفترض أن كل تمثيلية اليسوع الإله و ما تلاها من تثليث و تقديس للصليب هى من وحى مريم المجدلية لأنها بحكم أنها إمرأة و تُحب اليسوع ....فهى لم تُصدق أبداً أنه مات ......و عندما ظنت أنه قد قام و رأته بعينها ، فهى قد عزت ذلك إلى أنه إله ...... و الإله لا يموت ...... و أقنعت باقى التلاميذ بذلك ..... أولئك الذين كافؤها على أفكارها تلك بالنُكران و التجريس الذى لحقها فى الوجدان المسيحى حتى يومنا هذا !!!