وقانا الله شر البدع ما ظهر منها و بطن
وقانا الله شر البدع ما ظهر منها و بطن
الحمد لله انك جرحتني بانني حديثي اجمع بين الحديث النبوي الشريف سنة محمد صلى الله عليه واله وسلم وبين القران الذي هو كلام الله عزوجل الخالد وانا فخور بان اجرحك لانك كمن يملك الحبر بلا قلم بان تمسلك القران دون السنة والتى هي مكمل للقران شئت ام ابيت
اخي انا لاانتقص من قدرك الانساني ولكن اسمح لي ان انتقص من قدرك الاسلامي ليس تكفير ولكن اسمح لي ان اصفك كما وصفت نفسك ضال او زنديق ايهما احبيت فخذها واقول لك الله يهديك اخي نعم الزندقة عند المسلمين هي مثل الهرطقة عند النصارى وهي الاتيان بشيء يخالف العقل وينكر المنطق فعندما اتى جاليليو بدوران الارض حول الشمس وصفوه بالمهرطق لانه خالف امور الكنيسة والتى تصف الارض بانها تدور حول الشمس
اما انتم المزندقين تنكروا العقل فعلا وليس المسجد والمرجعية الدينية
كيف اثبت لكم انكم مزندقين:
(1)اجبني كيف وصل الينا القران بدون لف اودوران اريد جواب مقنع من هم رجال القران الكريم ؟
(2)كم ركعه يجب ان نصلي لنعبدالله؟
(3)كيف نعرف سيرة الرسول وحياته او من هو محمد الذي ذكر في القران اربع مرات؟
(4)من هم الصحابة وال البيت ؟
(5)دلني كيف نفهم الفقه؟
(6)كيف نعرف تفاصيل الحج؟
وغيرها من الاسئله اخي انا اكرر لك انني لااكفرك ولاتعتبر ان الزندقة شتيمة لك بل هي وصف لحالك من الناحية العلمية والعقلية لانك تريدنا نؤمن بشىء صعب اعتقاده
اخي انتم رفضتم السنة لانه واجهتكم اسئلة خفتم كيف تجدون لها تفسير فجحدتم بالسنة
اخي لانستطيع ان نجحد السنة لماذا؟؟
اخي لو كفرنا بالسنة فهذا يعني اننا نكفر بالقران كيف؟
لان رجال السنة هم من قال القران فيهم ((كنتم خير امه اخرجت للناس))
واولئك هم السابقون من الصحابه والتابعين وتابعي التابعين فهم اجدادنا العدول والذين خافوا الله والذي وصلنا الاسلام من خلالهم
اخي الحديث النبوي كان موجود من ايام النبي قال تعالى((والذين يتبعون النبي الامي))
كيف نتبع محمد (ص)الا من خلال سنتة وسلوكه كيف اؤمن بنبي اتانا بكتاب ولااعرف اصله وفصله
اخي اذا انا رفضت الحديث فمعنى ذلك ان امت الاسلام كانت منذ بدايتها في ضلال وتكون مثل الامم الضاله امثال اليهود والنصارى والمشركين والملحدين فلا خير فيها
اخي لوكان البخاري ضال فهذا يعني ان من روى عنه ضال ومن روى عنه من تابعي ضال وهذا التابعي الذي روى من صحابي فهذا الصحابي ضال ويكون في الاخر كل اتباع محمد صلى الله عليه وسلم ضالين وبالتالي يتنافى مع قوله تعالى ((محمد والذين معه))
منهم الذين معه اليس كلهم في ضلال سبحان الله
حجتكم واهيه لن يقتنع بها الا من في قلبه مرض وقلة علم
اخي اخر دعائي لك الله يهديك وينير بصيرتك اين هي الجماعة جماعة المسلمين الموحدين اذا نحن تركنا السنة فهل تكون امة الاسلام منذ 1300 عام في ضلال فهي امه ضاله والعياذ بالله
ما الجدوى من موضوع يبتعد عن الدعوى لله ويدخل فى نطاق الجدل العقيم فى فى مسائل فقهية تكون بزرة تنبت شبهة جديده من النصارى
اخى خليو بارك الله فيك ارجو منك اعدة النظر فى انهاء الحوار لوجه الله حيث ان المنتدى يهتم بالشكل الدعوى
بسم الله الرحمن الرحيم
بعد أن تركنا الفرصة كاملة لهذا الضال والذي يدعي زورا وبهتانا أنه يتبع القرآن الكريم وهو يعلم تماما أن فرقته ضالة كافرة بالسنة تنكر صلاة الظهر وصلاة العصر وتنكرمعراج النبي محمد صلي الله عليه وسلم إلي سدرة المنتهي
وتنكر صلاة العيدين وتنكر صلاة الجمعة
وتنكر زكاة الفطر
ولا تشترط الحج يوم عرفة ........
وغير ذلك من الضلال والكفر
والواحد منهم لا يساوي شراك نعل إمام من الأئمة وعالم من العلماء مثل البخاري ومسلم رحمهما الله تعالي
أقول تركنا الفرصة لهذا الضال لسببين
الأول أن الموضوع لا يبتعد كثيرا عن تخصص المنتدي ومنه عقيدة المسلمين في المسيح عليه السلام وتكريم القرآن الكريم لهذا النبي الكريم وأنه مازال حيا وأنه سينزل آخر الزمان ويقتل الخنزير ويكسر الصليب
كل هذا التكريم وهذه الرفعة لهذا النبي الكريم في إطار بشرية وعبودية المسيح عليه السلام لله سبحانه وتعالي
السبب الثاني أن أخانا الكريم الحبيب عبد الله سأله سؤالا
وأن أخانا الحبيب السيف البتار سأله سؤالا أيضا
ولكنه تهرب كعادة أهل الضلال وتطاول علي علمائنا الكرام رحمهم الله تعالي وتطاول أيضا علي أحد إخواننا الكرام حفظهم الله تعالي
وذلك رغم أن أخانا الحبيب عبد الله وعده بعدم الحذف
وبناء علي تهرب العضو أكثر من مرة
سنذكر بإذن الله تعالي كلام علمائنا الكرام في المسألة محل البحث
ثم يغلق الموضوع
مجموع فتاوى ابن تيمية - (ج 1 / ص 364)
سُئِلَ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى عَنْ رَجُلَيْنِ تَنَازَعَا فِي أَمْرِ نَبِيِّ اللَّهِ " عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ " - عَلَيْهِ السَّلَامُ - فَقَالَ أَحَدُهُمَا : إنَّ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ تَوَفَّاهُ اللَّهُ ثُمَّ رَفَعَهُ إلَيْهِ ؛ وَقَالَ الْآخَرُ : بَلْ رَفَعَهُ إلَيْهِ حَيًّا . فَمَا الصَّوَابُ فِي ذَلِكَ . وَهَلْ رَفَعَهُ بِجَسَدِهِ أَوْ رُوحِهِ أَمْ لَا ؟ وَمَا الدَّلِيلُ عَلَى هَذَا وَهَذَا ؟ وَمَا تَفْسِيرُ قَوْله تَعَالَى { إنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إلَيَّ } ؟
الْجَوَابُ
فَأَجَابَ : الْحَمْدُ لِلَّهِ . عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ حَيٌّ وَقَدْ ثَبَتَ فِي الصَّحِيحِ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ : " { يَنْزِلُ فِيكُمْ ابْنُ مَرْيَمَ حَكَمًا عَدْلًا وَإِمَامًا مُقْسِطًا فَيَكْسِرُ الصَّلِيبَ وَيَقْتُلُ الْخِنْزِيرَ وَيَضَعُ الْجِزْيَةَ } " وَثَبَتَ فِي الصَّحِيحِ عَنْهُ " { أَنَّهُ يَنْزِلُ عَلَى الْمَنَارَةِ الْبَيْضَاءِ شَرْقِيِّ دِمَشْقَ وَأَنَّهُ يَقْتُلُ الدَّجَّالَ } " .
وَمَنْ فَارَقَتْ رُوحُهُ جَسَدَهُ لَمْ يَنْزِلْ جَسَدُهُ مِنْ السَّمَاءِ وَإِذَا أُحْيِيَ فَإِنَّهُ يَقُومُ مِنْ قَبْرِهِ .
وَأَمَّا قَوْله تَعَالَى { إنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا }
فَهَذَا دَلِيلٌ عَلَى أَنَّهُ لَمْ يَعْنِ بِذَلِكَ الْمَوْتَ ؛
إذْ لَوْ أَرَادَ بِذَلِكَ الْمَوْتَ لَكَانَ عِيسَى فِي ذَلِكَ كَسَائِرِ الْمُؤْمِنِينَ ؛ فَإِنَّ اللَّهَ يَقْبِضُ أَرْوَاحَهُمْ وَيَعْرُجُ بِهَا إلَى السَّمَاءِ فَعُلِمَ أَنْ لَيْسَ فِي ذَلِكَ خَاصِّيَّةٌ .
وَكَذَلِكَ قَوْلُهُ : { وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا } وَلَوْ كَانَ قَدْ فَارَقَتْ رُوحُهُ جَسَدَهُ لَكَانَ بَدَنُهُ فِي الْأَرْضِ كَبَدَنِ سَائِرِ الْأَنْبِيَاءِ أَوْ غَيْرِهِ مِنْ الْأَنْبِيَاءِ .
وَقَدْ قَالَ تَعَالَى فِي الْآيَةِ الْأُخْرَى : { وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إلَيْهِ }
فَقَوْلُهُ هُنَا : { بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إلَيْهِ } يُبَيِّنُ أَنَّهُ رَفَعَ بَدَنَهُ وَرُوحَهُ كَمَا ثَبَتَ فِي الصَّحِيحِ أَنَّهُ يَنْزِلُ بَدَنُهُ وَرُوحُهُ ؛
إذْ لَوْ أُرِيدَ مَوْتُهُ لَقَالَ : وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ ؛ بَلْ مَاتَ .
فَقَوْلُهُ : { بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إلَيْهِ } يُبَيِّنُ أَنَّهُ رَفَعَ بَدَنَهُ وَرُوحَهُ
كَمَا ثَبَتَ فِي الصَّحِيحِ أَنَّهُ يَنْزِلُ بَدَنُهُ وَرُوحُهُ .
وَلِهَذَا قَالَ مَنْ قَالَ مِنْ الْعُلَمَاءِ : { إنِّي مُتَوَفِّيكَ } أَيْ قَابِضُك أَيْ قَابِضُ رُوحِك وَبَدَنِك يُقَالُ : تَوَفَّيْت الْحِسَابَ وَاسْتَوْفَيْته وَلَفْظُ التَّوَفِّي لَا يَقْتَضِي نَفْسُهُ تَوَفِّيَ الرُّوحِ دُونَ الْبَدَنِ وَلَا تَوَفِّيَهُمَا جَمِيعًا إلَّا بِقَرِينَةٍ مُنْفَصِلَةٍ .
وَقَدْ يُرَادُ بِهِ تَوَفِّي النَّوْمِ كَقَوْلِهِ تَعَالَى : { اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا }
وَقَوْلِهِ : { وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُمْ بِالنَّهَارِ } وَقَوْلِهِ : { حَتَّى إذَا جَاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا } وَقَدْ ذَكَرُوا فِي صِفَةِ تَوَفِّي الْمَسِيحِ مَا هُوَ مَذْكُورٌ فِي مَوْضِعِهِ . وَاَللَّهُ تَعَالَى أَعْلَمُ .
فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء - (ج 5 / ص 40)
فتوى رقم (1621):
س1: هل عيسى ابن مريم حي أو ميت وما الدليل من الكتاب أو السنة؟
س2: إذا كان حيا أو ميتا فأين هو الآن، وما الدليل من الكتاب والسنة؟
ج1 و2: عيسى ابن مريم عليه الصلاة والسلام حي لم يمت حتى الآن ولم يقتله اليهود ولم يصلبوه ولكن شبه لهم، بل رفعه الله إلى السماء ببدنه وروحه وهو إلى الآن في السماء، والدليل على ذلك قول الله تعالى في فرية اليهود والرد عليها:
{ وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا }{ بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا } (1) .
فأنكر سبحانه على اليهود قولهم إنهم قتلوه وصلبوه وأخبر أنه رفعه إليه، وقد كان ذلك منه تعالى رحمة به وتكريما له وليكون آية من آياته التي يؤتيها من يشاء من رسله وما أكثر آيات الله في عيسى ابن مريم عليه السلام أولا وآخرا
ومقتضى الإضراب في قوله تعالى: { بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ } (1)
أن يكون سبحانه قد رفع عيسى عليه الصلاة والسلام بدنا روحا حتى يتحقق به الرد على زعم اليهود أنهم صلبوه وقتلوه؛
لأن القتل والصلب إنما يكون للبدن أصالة؛ ولأن رفع الروح وحدها لا ينافي دعواهم القتل والصلب فلا يكون رفع الروح وحدها ردا عليهم؛
ولأن اسم عيسى عليه السلام حقيقة في الروح والبدن جميعا فلا ينصرف إلى أحدهما عند الإطلاق إلا بقرينة ولا قرينة هنا،
ولأن رفع روحه وبدنه جميعا مقتضى كمال عزة الله وحكمته وتكريمه ونصره من شاء من رسله حسبما قضى به قوله تعالى في ختام الآية : { وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا }.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
_________
(
ما يفعله اليهود في غزة وفعله النصاري في والبوسنة والعراق وأفغانستان هو التطبيق الحرفي للكتاب الدموي الذي يقدسه اليهود والنصاري
التدمير الشامل
قتل لأطفال
سفر لعدد - 17فَالآنَ \قْتُلُوا كُل ذَكَرٍ مِنَ \لأَطْفَالِ.
تحطيم رؤوس الأطفال وشق بطون الحوامل
سفر هوشع -
. 16تُجَازَى \لسَّامِرَةُ لأَنَّهَا قَدْ تَمَرَّدَتْ عَلَى إِلَهِهَا. بِـ/لسَّيْفِ يَسْقُطُونَ. تُحَطَّمُ أَطْفَالُهُمْ وَ\لْحَوَامِلُ تُشَقُّ
.......
أقتلوا للهلاك
سفر حزقيال 6اَلشَّيْخَ وَ\لشَّابَّ وَ\لْعَذْرَاءَ وَ\لطِّفْلَ وَ\لنِّسَاءَ. \قْتُلُوا لِلْهَلاَكِ. »
......
انجيل لوقا -
27أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ \لَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَ\ذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي».
تم طرد العضو (القرآن أولاً) لأنه يلف ويدور واصبح حواره فاسد لا قيمة له .
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات