

-
كيف نتحاور مع ناس منطقهم الكذب والتضليل هم إرتضوا لأنفسهم ذلك
هذه النصوص من التوراة سفر التكوين
3فَسَقَطَ أَبْرَامُ عَلَى وَجْهِهِ. وَقَالَ اللهُ لَهُ:4«أَمَّا أَنَا فَهُوَذَا عَهْدِي مَعَكَ وَتَكُونُ أَباً لِجُمْهُورٍ مِنَ الأُمَمِ 5فَلاَ يُدْعَى اسْمُكَ بَعْدُ أَبْرَامَ بَلْ يَكُونُ اسْمُكَ إِبْرَاهِيمَ لأَنِّي أَجْعَلُكَ أَباً لِجُمْهُورٍ مِنَ الأُمَمِ. 6وَأُثْمِرُكَ كَثِيراً جِدّاً وَأَجْعَلُكَ أُمَماً وَمُلُوكٌ مِنْكَ يَخْرُجُونَ. 7وَأُقِيمُ عَهْدِي بَيْنِي وَبَيْنَكَ وَبَيْنَ نَسْلِكَ مِنْ بَعْدِكَ فِي أَجْيَالِهِمْ عَهْداً أَبَدِيّاً لأَكُونَ إِلَهاً لَكَ وَلِنَسْلِكَ مِنْ بَعْدِكَ. 8وَأُعْطِي لَكَ وَلِنَسْلِكَ مِنْ بَعْدِكَ أَرْضَ غُرْبَتِكَ كُلَّ أَرْضِ كَنْعَانَ مِلْكاً أَبَدِيّاً. وَأَكُونُ إِلَهَهُمْ».
وَأَمَّا سَارَايُ امْرَأَةُ أَبْرَامَ فَلَمْ تَلِدْ لَهُ. وَكَانَتْ لَهَا جَارِيَةٌ مِصْرِيَّةٌ اسْمُهَا هَاجَرُ 2فَقَالَتْ سَارَايُ لأَبْرَامَ: «هُوَذَا الرَّبُّ قَدْ أَمْسَكَنِي عَنِ الْوِلاَدَةِ. ادْخُلْ عَلَى جَارِيَتِي لَعَلِّي أُرْزَقُ مِنْهَا بَنِينَ». فَسَمِعَ أَبْرَامُ لِقَوْلِ سَارَايَ.
10وَقَالَ لَهَا مَلاَكُ الرَّبِّ: «تَكْثِيراً أُكَثِّرُ نَسْلَكِ فَلاَ يُعَدُّ مِنَ الْكَثْرَةِ». 11وَقَالَ لَهَا مَلاَكُ الرَّبِّ: «هَا أَنْتِ حُبْلَى فَتَلِدِينَ ابْناً وَتَدْعِينَ اسْمَهُ إِسْمَاعِيلَ لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ سَمِعَ لِمَذَلَّتِكِ. 15فَوَلَدَتْ هَاجَرُ لأَبْرَامَ ابْناً. وَدَعَا أَبْرَامُ اسْمَ ابْنِهِ الَّذِي وَلَدَتْهُ هَاجَرُ «إِسْمَاعِيلَ». 16كَانَ أَبْرَامُ ابْنَ سِتٍّ وَثَمَانِينَ سَنَةً لَمَّا وَلَدَتْ هَاجَرُ إِسْمَاعِيلَ لأَبْرَامَ.
9وَقَالَ اللهُ لإِبْرَاهِيمَ: «وَأَمَّا أَنْتَ فَتَحْفَظُ عَهْدِي أَنْتَ وَنَسْلُكَ مِنْ بَعْدِكَ فِي أَجْيَالِهِمْ. 10هَذَا هُوَ عَهْدِي الَّذِي تَحْفَظُونَهُ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَبَيْنَ نَسْلِكَ مِنْ بَعْدِكَ: يُخْتَنُ مِنْكُمْ كُلُّ ذَكَرٍ
15وَقَالَ اللهُ لإِبْرَاهِيمَ: «سَارَايُ امْرَأَتُكَ لاَ تَدْعُو اسْمَهَا سَارَايَ بَلِ اسْمُهَا سَارَةُ
24وَكَانَ إِبْرَاهِيمُ ابْنَ تِسْعٍ وَتِسْعِينَ سَنَةً حِينَ خُتِنَ فِي لَحْمِ غُرْلَتِهِ 25وَكَانَ إِسْمَاعِيلُ ابْنُهُ ابْنَ ثَلاَثَ عَشَرَةَ سَنَةً حِينَ خُتِنَ فِي لَحْمِ غُرْلَتِهِ. 26فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ عَيْنِهِ خُتِنَ إِبْرَاهِيمُ وَإِسْمَاعِيلُ ابْنُهُ
"فى العهد أمر الله إبارهيم بالختان ومعنى ذلك بأن العهد كان قبل ولادة إسحق الذى ولد وإبراهيم 100 سنه"
17فَسَقَطَ إِبْرَاهِيمُ عَلَى وَجْهِهِ وَضَحِكَ وَقَالَ فِي قَلْبِهِ: «هَلْ يُولَدُ لِابْنِ مِئَةِ سَنَةٍ؟ وَهَلْ تَلِدُ سَارَةُ وَهِيَ بِنْتُ تِسْعِينَ سَنَةً؟».:
11وَكَانَ إِبْرَاهِيمُ وَسَارَةُ شَيْخَيْنِ مُتَقَدِّمَيْنِ فِي الأَيَّامِ وَقَدِ انْقَطَعَ أَنْ يَكُونَ لِسَارَةَ عَادَةٌ كَالنِّسَاءِ
2فَحَبِلَتْ سَارَةُ وَوَلَدَتْ لإِبْرَاهِيمَ ابْناً فِي شَيْخُوخَتِهِ فِي الْوَقْتِ الَّذِي تَكَلَّمَ اللهُ عَنْهُ. 3وَدَعَا إِبْرَاهِيمُ اسْمَ ابْنِهِ الْمَوْلُودِ لَهُ الَّذِي وَلَدَتْهُ لَهُ سَارَةُ «إِسْحَاقَ». 4وَخَتَنَ إِبْرَاهِيمُ إِسْحَاقَ ابْنَهُ وَهُوَ ابْنُ ثَمَانِيَةِ أَيَّامٍ كَمَا أَمَرَهُ اللهُ. 5وَكَانَ إِبْرَاهِيمُ ابْنَ مِئَةِ سَنَةٍ حِينَ وُلِدَ لَهُ إِسْحَاقُ ابْنُهُ.
ثم يأتى التحريف:
"الأبن الوحيد بالمنطق هو أسماعيل – أما إسحق فلماذا يحبه بعد أن أنجب إسماعيل قبله"
1وَحَدَثَ بَعْدَ هَذِهِ الأُمُورِ أَنَّ اللهَ امْتَحَنَ إِبْرَاهِيمَ فَقَالَ لَهُ: «يَا إِبْرَاهِيمُ». فَقَالَ: «هَئَنَذَا». 2فَقَالَ: «خُذِ ابْنَكَ وَحِيدَكَ الَّذِي تُحِبُّهُ إِسْحَاقَ وَاذْهَبْ إِلَى أَرْضِ الْمُرِيَّا وَأَصْعِدْهُ هُنَاكَ مُحْرَقَةً عَلَى أَحَدِ الْجِبَالِ الَّذِي أَقُولُ لَكَ». 3فَبَكَّرَ إِبْرَاهِيمُ صَبَاحاً وَشَدَّ عَلَى حِمَارِهِ وَأَخَذَ اثْنَيْنِ مِنْ غِلْمَانِهِ مَعَهُ وَإِسْحَاقَ ابْنَهُ وَشَقَّقَ حَطَباً لِمُحْرَقَةٍ وَقَامَ وَذَهَبَ إِلَى الْمَوْضِعِ الَّذِي قَالَ لَهُ اللهُ. 4وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ رَفَعَ إِبْرَاهِيمُ عَيْنَيْهِ وَأَبْصَرَ الْمَوْضِعَ مِنْ بَعِيدٍ 5فَقَالَ إِبْرَاهِيمُ لِغُلاَمَيْهِ: «اجْلِسَا أَنْتُمَا هَهُنَا مَعَ الْحِمَارِ وَأَمَّا أَنَا وَالْغُلاَمُ فَنَذْهَبُ إِلَى هُنَاكَ وَنَسْجُدُ ثُمَّ نَرْجِعُ إِلَيْكُمَا». 6فَأَخَذَ إِبْرَاهِيمُ حَطَبَ الْمُحْرَقَةِ وَوَضَعَهُ عَلَى إِسْحَاقَ ابْنِهِ وَأَخَذَ بِيَدِهِ النَّارَ وَالسِّكِّينَ. فَذَهَبَا كِلاَهُمَا مَعاً. 7وَقَالَ إِسْحَاقُ لإِبْرَاهِيمَ أَبِيهِ: «يَا أَبِي». فَقَالَ: «هَئَنَذَا يَا ابْنِي». فَقَالَ: «هُوَذَا النَّارُ وَالْحَطَبُ وَلَكِنْ أَيْنَ الْخَرُوفُ لِلْمُحْرَقَةِ؟» 8فَقَالَ إِبْرَاهِيمُ: «اللهُ يَرَى لَهُ الْخَرُوفَ لِلْمُحْرَقَةِ يَا ابْنِي». فَذَهَبَا كِلاَهُمَا مَعاً. 9فَلَمَّا أَتَيَا إِلَى الْمَوْضِعِ الَّذِي قَالَ لَهُ اللهُ بَنَى هُنَاكَ إِبْرَاهِيمُ الْمَذْبَحَ وَرَتَّبَ الْحَطَبَ وَرَبَطَ إِسْحَاقَ ابْنَهُ وَوَضَعَهُ عَلَى الْمَذْبَحِ فَوْقَ الْحَطَبِ. 10ثُمَّ مَدَّ إِبْرَاهِيمُ يَدَهُ وَأَخَذَ السِّكِّينَ لِيَذْبَحَ ابْنَهُ. 11فَنَادَاهُ مَلاَكُ الرَّبِّ مِنَ السَّمَاءِ وَقَالَ: «إِبْرَاهِيمُ إِبْرَاهِيمُ». فَقَالَ: «هَئَنَذَا» 12فَقَالَ: «لاَ تَمُدَّ يَدَكَ إِلَى الْغُلاَمِ وَلاَ تَفْعَلْ بِهِ شَيْئاً لأَنِّي الْآنَ عَلِمْتُ أَنَّكَ خَائِفٌ اللهَ فَلَمْ تُمْسِكِ ابْنَكَ وَحِيدَكَ عَنِّي». 13فَرَفَعَ إِبْرَاهِيمُ عَيْنَيْهِ وَنَظَرَ وَإِذَا كَبْشٌ وَرَاءَهُ مُمْسَكاً فِي الْغَابَةِ بِقَرْنَيْهِ فَذَهَبَ إِبْرَاهِيمُ وَأَخَذَ الْكَبْشَ وَأَصْعَدَهُ مُحْرَقَةً عِوَضاً عَنِ ابْنِهِ. 14فَدَعَا إِبْرَاهِيمُ اسْمَ ذَلِكَ الْمَوْضِعِ «يَهْوَهْ يِرْأَهْ». حَتَّى إِنَّهُ يُقَالُ الْيَوْمَ: «فِي جَبَلِ الرَّبِّ يُرَى».
والذى يبين التحريف التالى:
أن العهد كان بعد أن أثبت إبراهيم بأنه مطيع لله وقدم إبنه للذبح وكان هذا و عمر إبراهيم سنه 99 عام
أن سن الذبيح إسماعيل كان 13 عام وهذا منطقى
وكما يحرفون بأن الذبيح كان إسحق فى أى سن كان إبراهيم وقت أن أمره الله وفى أى سن كان إسحق فإبراهيم كان سنه قد وصل الى 100 عام عند ولادة إسحق ومن غير المعقول أن الله يأمر شيخا بذبح طفل رضيع وإن كان الأمر بعد ذلك لكان سن إبراهيم115 عاما
ومن المنطق أيضا بأن هذا الحدث له أساس يحتفل به سنويا وهذا ما يحدث بالحج ورجم إبليس وذبح الخروف وهذا توارثه العرب بينما لايحتفل بذلك لدى اليهود
ولو رجعنا الى الأناجيل المحرفة بواسطة اليهود نجد أنها أهملت ذلك
وهذا يدل عليها بينما إلأناجيل الأصلية ومن ضمنها برنابا نجد بأن هذا الحدث الهام موجود بها تفصيلا
-
بارك الله فيك يا على ali 9
بصراحة الفرق واضح فى صياغة الأنجلين الذين اتيت منهما بالنصوص
فالجزء الأول يبدو انه قصة مستساغة مع تراكيب للعبارات صحيحة او قل مقبوله
بينما الجزء الأخير الذى عرضته انت للمقارنه فتلاحظ فيه الركاكة فى اللغة وعدم لياقة تراكيب الجمل
وهذا دليل على تحربف ايضا الى جانب ما ذكرته انت من تحريف الأحداث ذاتها
فيبدو ان التحريف فى النصرانية مكون من عنده اساليب:
تحريف الأحداث وتغيير التاريخ
تحريف كلمات فى النصوص
تحريف يبدوا جليا فى صياغة الجمل
جزاكم الله خيرا اخى الكريم
وعلى فكرة انا قررت ان اكون معكم واقرأ كتاب انزعوا القناع عن بولس الآن !
-
أخي علي9
بارك الله فيك على هذا الحوار مع الأخت نسيبة التي أصبحت المنافس الأكبر في منتديات حوار الأديان .
بالطبع موضوع الذبيح ابن سيدنا إبراهيم عليه السلام من المواضيع التي تكشف تدليس وتلاعب المواقع المسيحية بعقول زائريها .
فعندما طلب الله من عبده إبراهيم بأخذ ابنه الوحيد لذبحه ، فكان إبنه الوحيد هو سيدنا إسماعيل لآنه في هذا الوقت لم يولد سيدنا إسحاق عليه السلام بعد .... فكيف يكون الذبيح هو سيدنا إسحاق إذا كان أول مولود لسيدنا إبراهيم هو سيدنا إسماعيل عليه السلام .
ولو عدنا لأمر التثليث ... فأنت قدمت كثير من النصوص التي تظهر أن المسيح عليه السلام لم يكن هو الله ... والكلام في هذا الأمر سيكون كلام زائد دون فائدة
وعندما نرجع إلى ما تم سرده من موقع الكلمة نجد :
اقتباس
1 . لا تعترف المسيحية بان هناك ثلاث آلهة ، ولكن اله واحد ( يعقوب 2 : 19).
ونقول : وهل هذا الإله الواحد ... أحد ؟ أي أن الله الذي تعبدوه هو الله الواحد الأحد ؟ ومن هو الله ؟
فعبدة البقر تقول أنها تعبد الله الإله الواحد ..... ولكن عندما نسألهم من هو الله ؟ .... نجد أن إلههم هو البقرة .
فلماذا لم يذكر هذا الموقع الملعون أن الله الواحد الذي يعبدوه هو الله الواحد الأحد ؟
ودائماً نجد المواقع المسيحية تدعي أن الإسلام لم يفهم المقصود من الأقانيم وفكرة التثليث ... ولكن لضيق عقولهم ونظرتهم للقرآن بحقد ... لا يتدبرون مضمون القرآن ... ولأن القرآن من الله عز وجل فنجد الكلمة تحل لغز كامل ..
فعندما قال الله سبحانه وتعالى : " قل هو الله أحد "
وعبدما قال الله سبحانه وتعالى " وإلهكم إله واحد "
فما معنى واحد وأحد ؟
واحد : يعني أن الله ليس له ثاني
أحد : يعني ليس مركباً ولا مكوناً من أجزاء
فلو ذكر موقع الكلمة أنهم يعبدوا الله الواحد الأحد .. لآمنا أنهم على حق .... ولكنهم يحاولوا أن يضلوا الآخرين وبالكذب أنه يعبدوا إله واحد ..... فهل الواحد ثلاثة ؟
يقول موقع الكلمة :
اقتباس
2. واضح من العهد القديم والجديد أن الله له ثلاث أقانيم. أن مفهوم الثلاث اقانيم هو منطقي لانه يكشف أن الله مكتفي في ذاته. ونحن كمسيحيين نؤمن أن الله واحد : الأب والابن والروح القدس. أنها ليست مسألة 1 +1 +1=3، ولكنها 1 ×1 ×1=1.
فالعهد القديم لا يشير من قريب أو بعيد أن الله له أقانيم ثلاثة ... فهذه الأكذوبه هي من تأليف السادة المضللين .... وقد شرحت هذا من قبل بالمناظرة التي طرحتها ، وقد أوضحت أنهم يعتمدوا على نون العظمة التي يتحدث بها الله عز وجل عندما يتحدث عن فعل " ولقد خلقنا السماوات والأرض " .... ولكن عندما يتحدث عن العقيدة يتحدث الله بـ " إنني أنا الله " ... وأعتمادهم على أن "ألوهيم " إله اليهود هو جمع مذكر سالم لكمة " إلوه " ... وهذا الكلام لا يقال عليه غير جهل متفحل .... وهل الجمع مفرد ؟
أما مسألة 1x1x1=1 .... فهذا كلام باطل ، لأننا بهذا المنطق سمحنا للأخرين إضافة أي أقنوم آخر كيفما شاءوا وقتما شاءوا ، لأننا لو قلنا أن 1x1x1x1x1x1x1x1x1x1=1 فما هو الخطأ ؟ ، فلا يوجد خطأ .... إذن فوصف الله بهذا الأسلوب هو نوع من أنواع الأستخفاف بالله وعظمته وقدرته ... والله بريء مما يقولون ... وتعالى الله عما يصفون .
يقول موقع الكلمة
اقتباس
3 . إن الإيمان بأن يسوع هو ابن الله ليس له علاقة بالمفهوم الجسدي بالمعنى الحرفي للكلمة. إن هذا ليس معناه أن الله في وقت ما كان له علاقة جنسية وانجب له ابناً ، إنما يسوع هو ابن الله منذ الأزل
أي أزل ؟ هل نعتبر بهذا الكلام أن الله الذي يعبده النصارى كالتنين له ثلاث رؤوس وجسد واحد ؟ أو جسد له ثلاث أرواح ؟ وما هو كان دور اليسوع الأبن الذي كان منذ الأزل في خلق السماوات والأرض ؟ وعندما نتطرق إلى هذا الأمر مع أي مسيحي يقول كلام لا معنى له .
ففي مناظرتي مع أحد النصارى يقول أن أقنوم الأب عندما يتكلم فأقنوم الابن يستمع .... وعندما نسأل كيف تم رفع المسيح ، فيكون الرد أن أقنوم الأب رفع أقنوم الابن ... ولكن الأثنين واحد .... فلا نجد غير أن نقول .... المجانين في نعيم .
يقول موقع الكلمة
اقتباس
4 . وعندما نقول أن يسوع ابن الله نعني انه روحيا كان مع الله منذ البداية ( يوحنا 1 :1). بينما ، في حقبة من الزمن في التاريخ، ولد المسيح بطريقة إعجازية من بشر من خلال السيدة العذراء (متى 2 :1)، ليفدي البشرية الساقطة.
أي البشرية الساقطة ؟ الأنبياء السابقية كانوا ساقطين ؟ وإن كانوا كذلك ، فلماذا أرسلهم الله ؟ وهل سيدنا موسى عليه السلام من الساقطين ؟ وإن كان كذلك ، فلماذا أتبعتم منهجه ، أي التوراة ؟ ومن الذي قال أن البشرية ساقطة ؟ وهل السيدة العذراء ساقطة ؟وإن كانت كذلك ، فكيف يختار الرب شخصية ساقطة ليتجسد بها ؟ وبماذا يعني التجسد ؟ ألم يتكون في رحم أمه مثلنا ؟ إذن تكون كما تكونا نحن ؟ فهل البشرية تجسدت ؟ . وما الذي زاد أو نقص في ملك الله على الأرض بعد تواجد السيد المسيح وبعد رفعه ؟ لا شيء .... أضعف الله أن يغفر لعباده وهو جالس فوق عرشه فأرسل من يفدي البشرية ؟ أي كلام هذا ؟ الله يغفر لعبادة كما يشاء ولمن يشاء .
أخي الحبيب علي 9
لقد قمت بتقديم ما جاء عن موقع الكلمة لكي نتحاور في أمور النصرانيات فقط لا غير ... فللحوار إفادة ، نتعلم من بعضنا البعض .
زادك الله علماً وإيماناً ونور على نور .
وكل عام وأمة المسلمين بخير وسعادة ونصر على كل معتدي ظالم لا يعرف طريق الحق وضله هواه .
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات