القرآن الكريم كلام الله سبحانه وتعالي ....

[مجاهد في الله]

اقتباس

من الذي يضل الناس الله ام الشيطان ؟

الله يضل الناس

النساء (آية:88): فما لكم في المنافقين فئتين والله اركسهم بما كسبوا اتريدون ان تهدوا من اضل الله ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا

النساء (آية:143): مذبذبين بين ذلك لا الى هؤلاء ولا الى هؤلاء ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا

الانعام (آية:39): والذين كذبوا باياتنا صم وبكم في الظلمات من يشا الله يضلله ومن يشا يجعله على صراط مستقيم

الشيطان يضل الناس

النساء (آية:60): الم تر الى الذين يزعمون انهم امنوا بما انزل اليك وما انزل من قبلك يريدون ان يتحاكموا الى الطاغوت وقد امروا ان يكفروا به ويريد الشيطان ان يضلهم ضلالا بعيدا

إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ [المائدة : 108]

فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِباً لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [الأنعام : 144]


إِن تَحْرِصْ عَلَى هُدَاهُمْ فَإِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي مَن يُضِلُّ وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِينَ [النحل : 37]

إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ [الزمر : 3]

إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ [القصص : 56]


فملخص الآيات هو أن الله يترك الكاذب الذي لا يريد الهداية للشيطان ليضله !
والله يهدي من يشاء بفضله ويضل من يشاء بعدله !!
والله يحكم لا معقب لحكمه يهدي من يشاء ويضل من يشاء !

الكتاب المقدس يشعرك إن هناك إلهين للعالم إله شر وهو الشيطان وإله خير وتلك عقيدة ديانات فارسية قديمة

فجاء في الكتاب المقدس أن الشيطان إله هذا الدهر
2Co 4:4 الذين فيهم إله هذا الدهر -يقصد الشيطان- قد أعمى أذهان غير المؤمنين

Isa 40:28 أما عرفت أم لم تسمع؟ إله الدهر الرب خالق أطراف الأرض لا يكل ولا يعيا. ليس عن فهمه فحص.

ونريد أن نعرف الله هو إله الدهر أم الشيطان ؟!

يقول الله تعالى في الحديث القدسي (لا تسبوا الدهر فأنا الدهر بيدي الأمر أقلب الليل والنهار)

أما في الكتاب المقدس ففعلا تخبط رهيب

محاولة إنقلاب على الرب الخالق ... أتصدق ذلك ؟!

من كتاب ( غريب على الطريق ) و هو كتاب وضع خصيصا لتنصير المسلمين تأليف يحي السائح يقول فيه :



(( حاول لوسيفر في بداية خلق الكون أن يقوم بثورة ضد الله من أجل الاستيلاء على مكانه. وقام ابن الله، رغم صفته الإلهية الكاملة، بترك مجده وعظمته، ونزل من السماء وجاء إلى الأرض كانسان. وكان المسيح معرضا لتجارب الشيطان. فإذا استطاع الشيطان أن يغريه بعمل ما يريد، سيكون ذلك نصرا عظيما. وقد حان الوقت، كما يرى الله، لكي يظهر شيئا جديدا عن نفسه.)) .

ولا تعليق !!

ثم تعال لتعرف كذب ما يقوله زكريا وجهلة الكنائس

من الذي يضل الله أم الشيطان نفس السؤال

Rev 20:10 وإبليس الذي كان يضلهم

Jer 4:10 فقلت: [آه يا سيد الرب حقا إنك خداعا خادعت هذا الشعب وأورشليم قائلا: يكون لكم سلام وقد بلغ السيف النفس].

الشيطان أصدق من الإله في الكتاب المقدس
Gn:3:3: 3 وأما ثمر الشجرة التي في وسط الجنة فقال الله لا تأكلا منه ولا تمسّاه لئلا تموتا. (SVD)
Gn:3:4: 4 فقالت الحيّة للمرأة لن تموتا. (SVD)
Gn:3:5: 5 بل الله عالم انه يوم تأكلان منه تنفتح اعينكما وتكونان كالله عارفين الخير والشر. (SVD)

ألم يصدقهم الشيطان في ذلك حتى قال الرب في كلام كذب وإفتراء يسب الله ويتهمه أنه يخاف من أحد مخلوقاته

Gen 3:22 وقال الرب الاله: «هوذا الانسان قد صار كواحد منا عارفا الخير والشر. والان لعله يمد يده وياخذ من شجرة الحياة ايضا وياكل ويحيا الى الابد».

الرب خائف من أدم أن يكون إلها معه ؟ أهذا إله يستحق أن يعبد ؟!
أي سب لله هذا......؟
أسلم تسلم يؤتك الله أجرك مرتين !