يااخ سعد ابراهيم قبل نزول اى شريعهاقتباسوماذا عن أمر ربكم لإبراهيم بأن يتزوج إثنتين ؟؟
ولكن هذا الموضوع الفرحنين بيه اوى ينتهى بهذا النص تماما
لكل رجل امراءة ولكل امراءة رجل وشكرا![]()
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ
هذا قول لا معنى له ولا فائدة منه هاهنا وفيه أمرين على الأقل بيانهما كما يلي :
1- إن من قولكم أن إبراهيم كان قبل الشريعة فهذا لا معنى له إذ أن موسى تزوج باثنتين وهو صاحب الشريعة واليهود لا يقولون أن تعدد الزوجات حرام عندهم .
2- إذا كان الزواج بأكثر من إمرأة تعتبروه زنى فكيف ترك الله أنبياءه يقعون في تلك الفاحشة ؟؟ وكيف بربك أن العهد القديم ذكر أموراً ليس فيها أي فائدة للبشر كنوبات الحراسة وتفاصيل شريعة الغيرة والبرص وغيره من الأمور التي لا تسمن ولا تغني من جوع ثم نسي أن يحرم تعدد الزوجات على أنبياءه ؟؟؟
دع عنك هذا وقل لي :
إن التعدد لا سبب منطقي لتحريمه بل الجميع يعلم أن التعدد في الإسلام ليس أمراً وإنما هو حل لمشكلات كثيرة كفناء الرجال في الحروب وبقاء الأرامل وكذا وجود نساء لا ينجبن وزوجها يريد أولاداً أو زوجه أصابها المرض أو زوجة مات عنها زوجها ولها عيال ولا تجد من يُعيلها و و و و إلخ .
فما علة التحريم عندك ؟؟؟
هذا إن كان هناك تحريم أساساً .....
أين النص الصريح الذي يُفيد التحريم ؟؟؟؟؟
قولك أن بولس قال ليكن لكل رجل إمرأته وليكن لكل امراة رجلها قد فندناه وسبق أن وضعنا الرد عليه كاملاً فراجعه في موضعه .
وتقبل تحياتي .
خطاب المصري .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات