اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة no way out
فالمسيح مولود غير مخلوق
أووووووووووووووو
هل هذا كلام ؟ هل المولود ليس مخلوق ؟
إن كان هذا الكلام صحيح لقلنا أن الله الأب مولود ... لأن المولود ليس مخلوق ؟
إنها لفكاهة القرن الواحد والعشرين .؟
فلن أعلق على هذا الكلام الضال .
---------------------------
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة no way out
اى ان المسيح كلمة الله, و ليس كلمة من الله كما تقول
و هذا لا جدال فيه,
قال تعالى : {
إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ }
لو كان المسيح كلمة الله كما تفهمها أنت ، فالآية تقول {
ألقاها } ، وبالرجوع لمختار الصحاح بباب { ل ـ ق ـ ى } نجد أن معنى
ألقاه : {
طرحه ، تقول القيه من يدك وألق به من يدك } .
وهذا يتضح أن الآية توضح أن الكلمة التي ألقاها الله لمريم ألقاها منه .... فبهذا يتضح أن الكلمة من الله لأنه ألقاها ..... لهذا عندما نقول أن المسيح هو كلمة الله فالمقصود منها صفة ، كما نقول أن سيدنا إبراهيم هو خليل الله ، وسيدنا موسى هو كليم الله .
فكل ما ارجوه من محاوري أن يكون أكثر ثقافة في اللغة العربية والتي هي لغة القرآن ... لكي يجادلني بعل م وليس بجهل .
-----------------------------------------------------
بشارة سيدنا يحيي ابن زكريا كما جاءت بإنجيل
لوقا
1: 11 فظهر له ملاك الرب واقفا عن يمين مذبح البخور
1: 12 فلما راه زكريا اضطرب و وقع عليه خوف
1: 13 فقال له الملاك لا تخف يا زكريا لان طلبتك قد سمعت و امراتك اليصابات ستلد لك ابنا و تسميه يوحنا
1: 14 و يكون لك فرح و ابتهاج و كثيرون سيفرحون بولادته
1: 15 لانه يكون عظيما امام الرب و خمرا و مسكرا لا يشرب و من بطن امه يمتلئ من الروح القدس
فالملاك بشر بأن ابن زكريا سيكون ابن عظيماً وبه الروح القدس
ولكن من هذا الملاك ؟ إنه جبريل عليه السلام
لوقا
1: 19
فاجاب الملاك و قال له انا جبرائيل الواقف قدام الله و ارسلت لاكلمك و ابشرك بهذا
إذن فمكانة ابن زكريا عند الله كبيرة ويمتلئ بالروح القدس ..... وأهل الصليب يؤمنوا بأن الروح القدس هو الله ... فهل الملاك يحمل في يده الله ليكي يملئ به ابن زكريا داخل رحم امه ؟ وإن حدث الأمتلاء بالروح القدس بأي شكلاً كان ، فهل ابن زكريا هو الله حيث أنه أصبح ممتلئ بالروح القدس؟
------------------------------------------------
بشارة المسيح كما جاءت بإنجيل
لوقا
1: 26 و في الشهر السادس ارسل جبرائيل الملاك من الله الى مدينة من الجليل اسمها ناصرة
1: 27 الى عذراء مخطوبة لرجل من بيت داود اسمه يوسف و اسم العذراء مريم
1: 28 فدخل اليها الملاك و قال سلام لك ايتها المنعم عليها الرب معك مباركة انت في النساء
1: 29 فلما راته اضطربت من كلامه و فكرت ما عسى ان تكون هذه التحية
1: 30 فقال لها الملاك لا تخافي يا مريم لانك قد وجدت نعمة عند الله
1: 31 و ها انت ستحبلين و تلدين ابنا و تسمينه يسوع
1: 32 هذا يكون عظيما و ابن العلي يدعى و يعطيه الرب الاله كرسي داود ابيه
1: 33 و يملك على بيت يعقوب الى الابد و لا يكون لملكه نهاية
فكيف دخلت النطفة التي هي الله في رحم العذراء ؟
هل بمعرفة الملاك ؟
1: 34 فقالت مريم للملاك كيف يكون هذا و انا لست اعرف رجلا
1: 35 فاجاب الملاك و قال لها الروح القدس يحل عليك و قوة العلي تظللك فلذلك ايضا القدوس المولود منك يدعى ابن الله
1: 36 و هوذا اليصابات نسيبتك هي ايضا حبلى بابن في شيخوختها و هذا هو الشهر السادس لتلك المدعوة عاقرا
وهذا توضيح كافي بأنه إذا كانت العذراء ولدت بشكل مخالف للطبيعة ، فها هي اليصابات العاقر زوجة زكريا تحطم ناموس الطبيعة وتلد ابناً ممتلئ بالروح القدس الذي هو الله كما يؤمن أهل الصليب .
ولكن الملاك أشار إلى نقطة مهمة جداً وهي :
أنه لم يذكر أن المولود هو عمانؤيل ، وأن المولود ابن الله .... وأسمه اليسوع و ليس عيسى
فهل هذا يوحي انه الأقنوم الثاني لأنه ابن الله ؟
بالطبع لا ... لأن آدم هو كذلك ابن الله كما ذكر نفس الإنجيل :
لوقا
3: 38
بن انوش بن شيت بن ادم ابن الله
وهذه الفقرة آخر فقرة من فقرات سرد نسب المسيح ، والتي أظهرت أن المسيح هو ابن من ابناء آدم الذي هو ابن الله ، لذلك قال الملاك ان المسيح هو ابن الله .
فهل نجد لدى محاوري النصراني النص الصريح على لسان اليسوع أو المسيح كما يدعي أنه قال :
المفضلات