من هو هذا الأله الذين يكبرون بأسمة وهو يقتلون انساناً ..؟!

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

من هو هذا الأله الذين يكبرون بأسمة وهو يقتلون انساناً ..؟!

النتائج 1 إلى 10 من 74

الموضوع: من هو هذا الأله الذين يكبرون بأسمة وهو يقتلون انساناً ..؟!

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المشاركات
    1,820
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    01-04-2024
    على الساعة
    07:55 AM

    افتراضي

    اقتباس
    انا شاب مُسلم كثير القراءة واحب دينى لكن الأحداث المتواليه هذه الأيام اكبر من احتمالى


    خلاص يا نصارى !!! افلستم الى هذا الحد .؟؟؟!!


    رأسك سينفجر !!!!! مسكين ..
    طيب اقرأ ما يلي

    اقتباس
    وهو مقال وقعت عليه فى موقع اخبارى نصرانى
    ****************************
    والمقال منقول عن موقع العربية نت ويتحدث عن اغتصاب عراقى مُسلم لعراقية عقاباً على قراءتها للأنجيل
    المصدر : منتدى نصراني ...

    الخبر : لا وجود له !!!!!!!

    اقتباس
    امر اخر وهو ما تنشره الجرائد المصرية حول فتوى ارضاع الكبير فقد نشرت جريدة الفجر المصرية ان الأزهر سجل اعلى نسبة ارتداد بعد فتوى ارضاع الكبير
    وبول الرسول
    الرد الأخير على شبهة رضاع الكبير
    http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=9976

    الرد على من قال بالتبرك ببول الرسول

    اقتباس
    بقلم د. عبد المعطي بيومي



    (١)

    صدم الناس في الأيام الأخيرة بفتويين غريبتين: الفتوي الأولي: جواز إرضاع الكبير.. الفتوي الثانية: جواز التبرك بشرب بول الرسول صلي الله عليه وسلم.. ولكل من الفتويين خطأ وخطر.

    أما الخطأ فهو ناتج من التعميم، وفساد الاستدلال، وأما الخطر فلما يقع ويترتب علي إرضاع الكبير من مفاسد وفواحش، ولما يترتب علي الثانية (جواز التبرك بشرب بول الرسول صلي الله عليه وسلم) من فساد العقيدة حول بشرية الرسول صلي الله عليه وسلم، ولذلك كانت هذه الفتوي أشد خطراً، لأن الأولي تقع في باب الأحكام الشرعية والفرعية، لكن الثانية تقع في مجال العقيدة وما يترتب علي فساد العقيدة في الرسول من شبهات الشرك، ووقوع التوهم في طبيعة الأنبياء عبر تاريخ الأمم أوقعها في فساد الاعتقاد في الله ورسله وهو أصل الإيمان وجوهر التوحيد.

    كما أن خطر الفتوي الأولي انتهي باعتذار صاحبها وإعلان رجوعه إلي الحق، لكن خطر غلو فتوي البول يظل قائماً بمكابرة صاحبها وإصراره علي معاندة الحق بدل الرجوع إليه، والتوافق مع إخوانه العلماء.



    (٢)
    ونحن نعلم أن أساس الاعتقاد في الإسلام قام علي حقيقة أن أنبياء الله ورسله بشر يعتريهم ما يعتري الطبيعة البشرية من قوة وضعف وصحة ومرض، يأكلون مما يأكل الناس منه ويشربون مما يشربون ويعتريهم كل ما يعتري البشر.
    وقد كان هذا مثار استغراب غير المؤمنين، لأنهم يحسبون أنه مادام الله قد اصطفي أحداً ليكون رسولاً فلابد أن يكون أعلي من البشر بأن يكون ملكاً، وعلي الأقل يتنزل معه ملك.
    يقول تعالي: «وقالوا ما لهذا الرسول يأكل الطعام ويمشي في الأسواق لولا أنزل إليه ملك فيكون معه نذيراً» (الفرقان ٧)، وقال تعالي: «وقالوا لولا أنزل عليه ملك ولو أنزلنا ملكاً لقضي الأمر ثم لا ينظرون. ولو جعلناه ملكاً لجعلناه رجلاً وللبسنا عليهم ما يلبسون» (الأنعام ٨ و٩).
    وقال سبحانه: «وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدي إلا أن قالوا أبعث الله بشراً رسولا. قل لو كان في الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكاً رسولاً» (الإسراء ٩٤، ٩٥)، أي لو كان المرسل إليهم ملائكة لنزلنا إليهم ملكاً رسولاً، ولكنهم ماداموا بشراً فإن الحكمة والملاءمة تقتضي أن يبعث إليهم بشر مثلهم، وأوحي الله إلي نبيه أن يقول لهؤلاء الذين يتوقعون أن يرسل الله إليهم من يكون مختلفاً عن البشر: «قل سبحان ربي هل كنت إلا بشراً رسولاً» (الإسراء ٩٣).
    وما كان هذا الإصرار علي تأكيد بشرية الرسول في القرآن الكريم وجعلها أساساً في الاعتقاد إلا لأمرين في غاية الأهمية في العقيدة، وهما:
    ١- تحديد الصفات الإلهية وأن أحداً من البشر بمن فيهم الأنبياء والرسل رغم معجزاتهم البالغة لا تعتريهم طبيعة إلهية بوجه من الوجوه حتي لا يعبدوا من دون الله، خاصة أن المنزلق الذي كانت تنزلق فيه العقول منذ فجر التاريخ أن الناس كانوا سرعان ما يؤلهون ذوي القوي من الملوك أو الرسل فيجعلونهم آلهة أو أبناء آلهة، حدث ذلك في الحضارة المصرية القديمة وفي الحضارة الفارسية، وحدث كثيراً في التاريخ الإنساني كله في الماضي، فها هو زرادشت مثلاً نبي قدامي الإيرانيين كما يقال عنه تحول إلي معبود، ولعلنا نلاحظ بوضوح أمر الله لنبينا محمد صلي الله عليه وسلم يتكرر في القرآن الكريم: «قل إنما أنا بشر مثلكم يوحي إلي أنما إلهكم إله واحد» (الكهف ١١٠، فصلت ٦).
    فمن أجل التأكيد علي عقيدة التوحيد يتم تأكيد عقيدة بشرية الرسول، فإذا حدث خلط وتغليط في بشرية الرسول يتم الخلط والتغليط في عقيدة التوحيد بنفس القدر، وقد ظلت العقيدة الإسلامية كل هذه القرون قائمة علي عقيدة التوحيد الخالص لله والبشرية الخالصة للرسول صلي الله عليه وسلم، ولم تفلح الشطحات الصوفية التي يتجاوز بها مقام الحب عندهم لرسول الله صلي الله عليه وسلم، وعدم إحكام العاطفة المتأججة بضوابط الشريعة أن تشوه العقيدة الإسلامية في بشرية الرسول وأنه ليس ملكاً أو إلهاً أو ابن إله وإنما هو بشر أو كما قال عليه الصلاة والسلام: «ابن امرأة من قريش».
    ٢- إن التأكيد علي بشرية الرسول يقطع حجة العباد علي الله بأنه لم يرسل إليهم بشراً مثلهم، لأن الرسول إذا لم يكن بشراً تفوت الغاية من إرساله، لأنهم -أي الرسل- إذا لم يكونوا بشراً يتأتي للناس كلما أمرهم رسولهم بأمر أو نهاهم عن أمر أن يقولوا لست بشراً مثلنا لا تحس بإحساسنا فإذا أمرهم بالصوم أو الصلاة مثلاً تعللوا باختلاف طاقتهم عن طاقته لكنه إذا كان بشراً وأمرهم وفعل هو ما أمرهم به دل علي إمكان قيامهم بالأمر وتنفيذه أو انتهائهم عما ينهون عنه، وبذلك تتم فائدة الرسالة وتتحقق غايتها، يقول تعالي: «رسلاً مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس علي الله حجة بعد الرسل وكان الله عزيزاً حكيماًَ» (النساء ١٦٥).


    (٣)
    هذا التأسيس العقائدي الذي يكشف حقيقة بشرية الرسول في الإسلام، يكشف خطأ وخطورة فتوي البركة المزعومة لبول رسول الله صلي الله عليه وسلم، فبالإضافة إلي فساد الاستدلال فقد «خبطت في قلب» عقيدة بشرية الرسول وعرضتها للتضليل والتشويه.
    ويبدو فساد الاستدلال واضحاً من الاعتماد علي حادثة فردية غير مقصودة إطلاقاً.
    فقد روي القاضي عياض في كتابه «الشفا.. بتعريف حقوق المصطفي» (ص ٥٠، جـ١، ط. دار الحديث، القاهرة) أن السيدة بركة «أم أيمن» شربت ما شربت، وهي لا تعلم أصلاً أن هذا بول، ولا أنه بول رسول الله صلي الله عليه وسلم، فلم تكن هناك نية في التبرك إطلاقاً، يقول القاضي عياض إن هذه السيدة «كانت تخدم النبي صلي الله عليه وسلم قالت: وكان لرسول الله صلي الله عليه وسلم قدح من عيدان يوضع تحت سريره يبول فيه من الليل، فبال فيه ليلة، ثم افتقده فلم يجد فيه شيئاً، فسأل بركة عنه، فقالت: قمت وأنا عطشانة فشربته وأنا لا أعلم».
    وهذا هو موضع الاستدلال لأنه يكشف حقيقة نية السيدة، وأنها لم تكن عامدة قاصدة شرب بوله صلي الله عليه وسلم بنية البركة، ولكن صاحب الفتوي -ويبدو أنه لم يقرأ هذا المصدر وكان يجب عليه أن يقرأه لأن هذا الكتاب مصدر رئيسي في أوصاف المصطفي صلي الله عليه وسلم وحقوقه- ولذلك نراه يترك هذه الكلمة المهمة «وأنا لا أعلم» في هذه الرواية الصحيحة للحديث بهذه العبارة وقد قال القاضي عياض إن الحديث لهذه الرواية صحيح ألزم الدارقطني مسلما والبخاري إخراجه في الصحيح ثم أورد الحديث بهذه العبارة وليس فيها تعليق لرسول الله صلي الله عليه وسلم، وقد أخذ القاضي عياض هذه الرواية دون تعليق من رسول الله صلي الله عليه وسلم أيضاً،
    وقد روي هذا الحديث ابن جريج وغيره، وسواء كانت هذه الرواية لأم أيمن خادمة أم حبيبة أو خادمة رسول الله صلي الله عليه وسلم التي أخرج ابن السكن من طريق عبدالملك بن حصين، عن نافع بن عطاء، عن الوليد بن عبدالرحمن، عن أم أيمن قالت كان للنبي صلي الله عليه وسلم فخارة يبول فيها بالليل، فكنت إذا أصبحت صببتها، فنمت ليلة وأنا عطشانة، فغلطت فشربتها، فذكرت ذلك للنبي صلي الله عليه وسلم فقال: «إنك لا تشتكين بطنك بعد هذا» فإننا نري تأكيد هذه الرواية هي الأخري أن السيدة بركة غلطت فشربتها، أي لم تكن هناك نية تبرك، وسواء كان تعليق رسول الله في هذه الرواية أنها لا تشتكي بطنها بعد هذا، أو أنها لا تجرجر في جهنم كما أورد صاحب الفتوي،
    وهناك رواية ثالثة لم يرد فيها تعليق أصلاً من الرسول عليه الصلاة والسلام، فهي زيادة علي الرواية الصحيحة ولو ثبتت فلا تعني أكثر من أنه صلي الله عليه وسلم أراد أن يطمئن السيدة علي أنها غير معاقبة علي هذا الغلط، لأنه وقع عن غير قصد منها، أو أنه لن يضرها، ومناط الحساب ثواباً أو عقاباً علي القصد والنوايا، كما قرر صلي الله عليه وسلم القاعدة الذهبية في تقويم الأعمال «إنما الأعمال بالنيات» ولذلك لم يذكر القرطبي في الاستيعاب هذه الزيادة أيضاً مما يوهنها كما لم يذكرها ابن حجر وهو يتحدث عن بركة الحبشية علي أننا يجب أن نفهم هذه الزيادة في ضوء تحريمه صلي الله عليه وسلم شرب أبوال الناس وهو من الناس بدلالة القرآن: «قل إنما أنا بشر مثلكم» حتي في حالة التعرض للهلاك، فالمشرف علي الموت يجوز له أن يأكل الميتة، ولا يجوز له أن يشرب البول الآدمي (البخاري كتاب ٤، باب ١٥) وقوله صلي الله عليه وسلم إن الله ما جعل شفاء أمتي فيما حرم عليها، فهل ينهي الرسول عن شر أو شيء ويأتي بمثله.
    وإذا كان فساد الاستدلال واضحاً في زعم «التبرك» الذي تنفيه السيدة صاحبة الواقعة مما يعيب هذه الفتوي فإن ما يعيبها أمران آخران أشد خطأ، وأفدح خطورة علي الاعتقاد.
    ذلك أن صاحب الفتوي في برنامج له بالتليفزيون راح يدافع عن فتواه باللجوء إلي أحاديث وروايات كثيرة بعضها صحيح وأغلبها ضعيف، عن كمالات رسول الله صلي الله عليه وسلم وطهارته وإعداده بشق صدره وتطهيره، إلي حد القول صراحة باختلافه صلي الله عليه وسلم عن البشر مما مثل كارثة حقيقية في هذا البرنامج أدت إلي تزييف العقيدة في بشرية الرسول.
    ومع أننا نسلم بإعداده صلي الله عليه وسلم وطهارته ونظافته إلا أن العقيدة الإسلامية تقوم علي أن إعداده صلي الله عليه وسلم بكل الكمالات البشرية وإعداده لتلقي الوحي لا يخرجه عن البشرية فما يطهر منه يطهر في البشر من عرقه وطيب ريحه، وما يوجب وضوءه واغتساله يوجب وضوء واغتسال البشر، وقد كان يتوضأ لكل صلاة ويغتسل للجنابة فإذا كان بوله وبرازه طاهرين فهل كان يصلي بغير وضوء، إنه صلي الله عليه وسلم كان يتوضأ لكل صلاة بينما خفف علي البشر بالوضوء عند الحدث وكان صلي الله عليه وسلم يغتسل للجنابة مما هو من بداءة الفقه الإسلامي، ولم يقل بطهارة الحدثين عنده إلا بعض الشافعية الذين لم يعنهم القاضي عياض، وليس هناك إجماع كما ادعي صاحب الفتوي علي التليفزيون،
    ذلك مما أوجد حالة من تزييف الاعتقاد والتضليل في تصور الناس لرسول الله صلي الله عليه وسلم بأنه مختلف عن البشر، بهذا النص (تراجع حلقة البرنامج) والذي يمثل طامة كبري في الفتوي مما يؤكد تصوره لاختلاف الرسول عن البشر قوله فيها بالنص: «وليعلم أن رسول الله صلي الله عليه وسلم فرد جليل لم يأت مثله في العالمين، ولن يأتي إلي يوم الدين» إلي أن قال: «وأنه -أي الله تعالي عن ذلك- جعله عين الحضرة القدسية»، فما الحضرة القدسية؟ إنها عند الصوفية حضرة جناب الحق تبارك وتعالي، وبذا يكون الرسول صلي الله عليه وسلم عين هذه الحضرة.. عين الله!! وبذلك تزيف البشرية ويكون للرسول طبيعة إلهية، ويقع الغلو والتطرف في حقيقته صلي الله عليه وسلم إلي هذا الحد، فإذا كانت أمم أخري جعلت أنبياءها ابناً لله كما حكي القرآن الكريم فها نحن نجعل نبينا عين الحضرة القدسية!
    هل باتت شطحات بعض الصوفية مصدراً للإفتاء؟ ومرجعاً لتزييف العقيدة لدي الناس؟
    وثالثة الأثافي في هذه الفتوي الغريبة ما يورده صاحبها -غفر الله له- من أن الرسول صلي الله عليه وسلم نفسه كان يشرب الماء المستعمل من طهارة المسلمين، فيقول في نهاية «الفتوي» والبركة ليست خاصة بالنبي صلي الله عليه وسلم فقط كما يظن بعضهم، فقد أخرج الطبراني في الأوسط، وأبونعيم في الحلية: أن النبي صلي الله عليه وسلم كان يبعث إلي «المطاهر» فيؤتي بالماء فيشربه يرجو بركة أيدي المسلمين، كما في صحيح الجامع -كما قال ولا تعليق.
    لكننا سنعود إلي هذه الأحاديث وغيرها مع ملاحظة أن هذا المصدر الذي ينقل عنه مليء بالأحاديث الضعيفة التي لا تصلح في منهج الإفتاء مصدراً للإفتاء ولا مرجعاً، ولا سبيل أمامها إلا إسقاط الاستدلال بها إن كانت ضعيفة، أو تأويلها إن كان فيها شيء من الصحة.
    وإن كنا نتمني أن تغلق هذه الفتاوي الخاطئة التي تضلل الناس في العقيدة باعتذار صاحب الفتوي ورجوعه شأن العلماء الحقيقيين الأثبات إلي الحق، الذين يصيخون السمع لقول الله تعالي عن الذين أنابوا إلي الله «لهم البشري فبشر عبادي الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولو الألباب».
    علي أن أمل المسلمين في مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف أن يعامل هذه الفتوي بمعاملة الفتوي زميلتها (إرضاع الكبير) من حيث اعتذار صاحبها ولو دون تحقيق وهو قمين بهذا لأنه الجهة التي تعقب علي الفتاوي جميعاً، وهو لا يمكن أن يفعل كما كان يفعل بعض الأمم من أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق الضعيف أقاموا عليه الحد.. معاذ الله

    اقتباس

    " كنت أمام مبنى الكلية , ثلاثة أربعة خمسة من المارقين على الإنسانية والدين والقانون بدءوا يطلقون النار على , وهم يصيحون ( الله أكير) (الله اكبر ) , كنت فى سن يافع ومازالت حتى تاريخ هذه اللحظة صوت الرصاص يقترن بأسم الله .. لا استطيع ان افصل صوت الرصاص عن التكبير بأسم الله , فى تلك اللحظة بالذات انهار الجدار امامى , انهار هذا الكيان الهائل اللى كان اسمه الأسلام , وبدأت اسال من هذا الأله الذين يكبرون بأسمه وهم يقتلون انساناً "
    اقتباس
    الكاتب اسمه جورج شكرى
    قل للكافر :

    راجع تاريخ انتشار النصرانية , و الحروب الصليبية و محاكم التفتيش و القتل و سفك الدماء باسم الصليب و اله المحبة !!
    لماذا قال البابا اوربانوت في فرنسا : اذهبوا و اقتلوا المسلمين الكفار باسم الصليب و اله المحبة ؟؟؟
    لماذا يقتل النصارى اليوم كل مسلم باسم الحرب المقدسة ؟؟؟؟؟



    رمتني بدائها و انسلت !!

    الله اكبر, الله اكبر و لو كره الكافرون


    رجاءا من الادارة حذف الروابط و الصور الاباحية التي وضعها العضو .. التى تدل على التعاليم الكنسية التي تلقاها المستوحاة من حزقيال 23 و نشيد الانشاد ..
    التعديل الأخير تم بواسطة أسد الدين ; 26-06-2007 الساعة 12:15 PM

من هو هذا الأله الذين يكبرون بأسمة وهو يقتلون انساناً ..؟!

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. من هو هذا الأله الذين يكبرون بأسمة وهو يقتلون انساناً ..؟! 2
    بواسطة Habeebabdelmalek في المنتدى منتدى قصص المسلمين الجدد
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 26-06-2007, 07:37 PM
  2. المشركين يقتلون أم يبرون؟
    بواسطة Confused_man في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 24-10-2006, 07:08 PM
  3. اكثر من 100مسلم يقتلون في منطقة الشرق الأ,سط
    بواسطة gader20032002 في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-08-2006, 02:19 PM
  4. اهل الذمه واهل المله ـ د هشام الحمامى
    بواسطة Ahmed_Negm في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 10-03-2006, 11:42 AM
  5. مسيحيون نيجيريون يقتلون مسلمين ويحرقون مساجد في اضطرابات انتقامية
    بواسطة المهتدي بالله في المنتدى من ثمارهم تعرفونهم
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 23-02-2006, 02:29 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

من هو هذا الأله الذين يكبرون بأسمة وهو يقتلون انساناً ..؟!

من هو هذا الأله الذين يكبرون بأسمة وهو يقتلون انساناً ..؟!