الرد على الفقرة رقم 3 بالتفصيل ..

اقتباس
."الله لم يمت على الصليب. المسيح الذي هو ابن الله هو الذي مات على الصليب. و الذي مات هو جسده وليست روحه. هو مات وتألم على خشبة الصليب لكي يفتدي الإنسان من جهنم. ولكن ليس كل إنسان، بل الإنسان الذي يتوب عن خطاياه ويقبل موت المسيح البديلي فداء له . الله عادل وهو يريد أن يعاقب خطايا وآثام الناس لكن لأنه الرحمان الرحيم قام بهذا العمل ليخلص كل إنسان يؤمن ويتوب من جهنم النار. أما من يرفض فعدل الله سينزل عليه في جهنم النار
"

وهنا دعني أسأل سؤال ؟؟ من الذي مات على الصليب ؟

من خلال الفقرة السابقة يجيبنا النصراني بقوله ..

اقتباس
الله لم يمت على الصليب. المسيح الذي هو ابن الله هو الذي مات على الصليب. و الذي مات هو جسده وليست روحه.
بعد التناقض الذي تم توضيحة نقول ..

الذي مات على الصليب بزعمهم هو الأبن ؟ لماذا ؟ لكي يرفع الخطايا ... اذا الذي مات هو الناسوت وليس اللاهوت ؟

وهنا دعني أسأل سؤال واحد فقط .

هل انسان يحمل خطيئة انسان ؟؟

بكل تأكيد لا ؟ من يقول ذلك ؟ الكتاب المقدس ! نعم الكتاب المقدس ...

لا أذكر الأصحاح ولكنه يقول .

( كل انسان بخطيئته يقتل ) ؟؟؟؟

اذا لا انسان يحمل خطيئة انسان ... ومن الكتاب المقدس .

قد يغير هذا الشخص أقواله ويقول ان اللاهوت هو من مات على الصليب ...

وهنا أيضا الرد جاهز ؟ فنقول .

أرمياء 10 / 10 ...

هو الأله الحي الذي له وحده عدم الموت ..

أذا لا الناسوت مات من أجل رفع الخطايا ؟ ولا اللاهوت مات لان الله لا يموت ..