الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

وبعد

مشاركتي عن الفريق الثاني (صناديد الكفر والجحود)

لأنتم واللعين فيها سواء

بسم الله الرحمن الرحيم

وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلاَ تَلُومُونِي وَلُومُواْ أَنفُسَكُم مَّا أَنَاْ بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَآ أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ

قول واحد ... فعل واحد ... فأنتم واللعين فيها سواء
ستتبرأون من إغوائهم ... وتتنصلون من إضلالهم ... ولن ينفعكم إشتراككم في العذاب معهم.