-
و رجعت تانى!!!
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الله القبطى ; 20-06-2007 الساعة 02:42 AM
اقتباس
Deuteronomy 21
22 And if a man have committed a sin worthy of death, and he be to be put to death, and thou hang him on a tree
23 His body shall not remain all night upon the tree, but thou shalt in any wise bury him that day; ( for he that is hanged is accursed of God;) that thy land be not defiled, which the LORD thy God giveth thee for an inheritance
سفر التثنية:
21: 22 و اذا كان على انسان خطية حقها الموت فقتل و علقته على خشبة
21: 23 فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم لان المعلق ملعون من الله فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا
هذا هو ما يقوله الكتاب المُقدس فى ..... يسوع
This is what the Bible says in the ..... Jesus
http://www.bare-jesus.net
-
اقتباس
هل تعرف ما هي جنة المسيحية يا قبطي أشك طبعا؟؟؟؟ أنها الوجود عند الله ، ومع الله ، والأحساس بمحبته إلى الأبد ،
إنظر ما هم المسيحي ؟؟؟ أن يكون مع الله ويشعر بمحبته ... وما هم المسلم أنه بدل الوجود مع الله ،
أن ينكح 72 إمرأة !!!!!! في الأخرة .... التي يفترض أن تكون روحية أكثر من الحياة الدنيا !
المسيح قال أنهم لا يزوجون ولا يتزوجون في الأخرة ، أما الأسلام فـ 72 إمرأة !!!!!
فعلاً...... لا هم للمسيحى الصليبى إلا أن يكون مع الله!!!
مع اليسوع ....ذلك أفضل جداً!!!
لكن ما هو الذى مع اليسوع؟!!!!.....نسأل الأطفال أو الأولاد بتوع المسيح ......نسأل يوحنا و أليعازر ....... ألم يكن الشذوذ مع اليسوع أفضل جداً بالفعل!!! ...... لا أعرف إن كان يوحنا و أليعازر قد مارسا الشذوذ مع أحد آخر سوى اليسوع ليحكما بأن مع اليسوع ......ذلك أفضل جداً!!!!!
و لهذا فلا زواج فى جنة الشواذ اليسوعية ...... فالشواذ لا يتزوجون ....... و لهذا تهرب البنات اليسوعيات من جنة الشواذ اليسوعية إلى رجال المُسلمين فيما يُسمى بمُسلسل "الإختطاف " .......
لو كان اليسوع إلهاً حقاً و يملك ذرة واحدة من إحترام للذات لكان قد أبدل القوانين اليهودية القاضية بقتل كل من يُمارس الشذوذ و لكان قد دافع عن العلاقات الشاذة التى كان يُمارسها فى الخفاء مثله مثل أى شاذ جبان !!! ....
اللاويين 18: 22
( وَلا تُضَاجِعْ ذَكَرا مُضَاجَعَةَ امْرَاةٍ. انَّهُ رِجْسٌ).
و هذا يَعْنى بأنّ ذلك الشاذّ جنسياً، الذى زَعمَ بأنه " إبن الإلهِ "، هو فى الحقيقةِ ملعون من نفس ذلك الإلهِ بإعتباره خاطئ . و أن عقوبة الصلب هى عقوبة مُستحقة عليه نظراً لشذوذه و كذلك لتآمره على الدولة الرومانية الحاكمة و مُحاولته فرض نفسه ككبير للكهنة و ملك لإسرائيل بالرخامة و قلّة الأدب (حادثة قلب الموائد فى الهيكل!) ......يُذكرنى بحادثة حدثت منذ عدة سنوات و ولد عاق مُدمن للمُخدرات كان أهله يُحاولون تأديبه ........ و صفعه والده على وجهه مؤدباً ....... فخرج الولد و هو يُهدد بأنه سيأتى لأهله بمُصيبة .....و قد حدث ...... إذ إستقل سيارته و توجه من فوره إلى المنطقة الأمنية المُحيطة بسكن رئيس الجمهورية ....... فى عز التحفز الأمنى ضد الإرهاب فى أوائل التسعينيات ....... و إقتحم بسيارته إحدى نقط الحراسة ....فما كان من الحرس المُحيطين بالمنطقة الأمنية لمقر سكن الرئيس إلا أن أفرغوا فيه دفعات من الرشاشات أردته قتيلاً فى الحال ....... و هكذا كانت المُصيبة التى جلبها لأهله ....نفس المُصيبة التى جلبها اليسوع على نفسه .......و المُصيبة الأفظع هى أن تلك الحادثة اليسوعية نفسها هى السبب فى إضلال المليارات من البشر بإسم هذا اليسوع القتيل بفعل المافيا الإسترزاقية التى ورثت ذلك اليسوع و تاجرت بإسمه و بحادثة صلبه دونما أى وازع من أخلاق أو ضمير أو حتى الإستناد إلى منطق أو عقل!!!
و لسان حال الجميع (المافيا الدينية المُضِلة و الخراف الضالين المُضَللين ) يقول :
بإسم الكذب و الخداع و إنكار الحقيقة ...... تدليس واحد!
آمين!!!!!!!
بل أننا نجد من بين شواذ العصر الحديث من هم أشجع من اليسوع و يُجاهرون بشذوذهم و لا يجدون تعارضاً بين أن يكونوا شاذين و أن يكونوا مسيحيين أتقياء ....... و يستشهدون فى ذلك بإنجيل مُرقس السرّى و حادثة قائد المئة الذى ترجى اليسوع فى شفاء الولد بتاعه و مُلبى رغباته الجنسية .......و أشاد يسوع بهذه العلاقة و مدى (الإيمان) الذى وجده مُتبادلاً بين قائد المئة و الولد بتاعه!!!!!
لن أطيل فى الموضوع ........ و لكننى أفضل أن أكون مثل نبيىّ ...... رجلاً مُكتمل الرجولة عوضاً أن أكون ....لامؤاخذة ...... مثل اليسوع أو يوحنا أو أليعازر!!!!
أما مُتعة أن يكون المرء مع الله ...... فالمُسلم لا يحتاج لدخول الجنة ليكون مع الله ....فالمُسلم مع الله طول الوقت .......و فى الإسلام آداب و أحاديث تشمل ذكر الله و الدعاء إليه فى كل وقت و كل حال ...... عند دخول الحّام، و عند الخروج منه ....عند الأكل و الإنتهاء منه ...... عند شرب الماء و الإنتهاء منه ....... عند ركوب الدابة أو العربة أو المصعد ........ عند دخول الأماكن ........ فى كل شيئ سنجد أن المُسلم يذكر الله فى كل وقت ، حتى و إن لم يكن وقت صلاة!!!!
و إليك هذه الهدية :
و أهلاً بك على الصليب مرة أخرى ......
اقتباس
Deuteronomy 21
22 And if a man have committed a sin worthy of death, and he be to be put to death, and thou hang him on a tree
23 His body shall not remain all night upon the tree, but thou shalt in any wise bury him that day; ( for he that is hanged is accursed of God;) that thy land be not defiled, which the LORD thy God giveth thee for an inheritance
سفر التثنية:
21: 22 و اذا كان على انسان خطية حقها الموت فقتل و علقته على خشبة
21: 23 فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم لان المعلق ملعون من الله فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا
هذا هو ما يقوله الكتاب المُقدس فى ..... يسوع
This is what the Bible says in the ..... Jesus
http://www.bare-jesus.net
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة قيدار في المنتدى حقائق حول الكتاب المقدس
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 19-01-2023, 02:48 PM
-
بواسطة رسولي في المنتدى المرأة في النصرانية
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 14-12-2016, 12:28 AM
-
بواسطة kholio5 في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 32
آخر مشاركة: 23-07-2010, 10:10 AM
-
بواسطة Habeebabdelmalek في المنتدى حقائق حول الكتاب المقدس
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 09-08-2007, 12:06 PM
-
بواسطة معتز في المنتدى حقائق حول الكتاب المقدس
مشاركات: 7
آخر مشاركة: 07-07-2006, 10:22 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
المفضلات