خاطرتي الثانية
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

وبعد
مشاركتي عن الفريق الأول (شعب الكنيسة المخدر)

هؤلاء المساكين ... والله إني لا يفوق بغضي لصناديد الكفر والجحود أمثال برسوم وبن بطرس إلا حزني على شعب الكنيسة المخدوع

قد سلموا مصائرهم لأسيادهم ... يعمدون نسائهم وبناتهم ... يوهمونهم بمغفرة ذنوبهم ... يجمعون عطاياهم وأموالهم ... ثم يقدمونهم يوم القيامة إلى النار إلا من رحم ربي وهدى

اللهم أرهم الحق المبين ... واهدهم إلى صراطك المستقيم ... حتى يؤمنوا قبل أن يروا العذاب الأليم