الإتقان في تحريف القرآن .. الجزء الخامس عشر

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

الإتقان في تحريف القرآن .. الجزء الخامس عشر

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: الإتقان في تحريف القرآن .. الجزء الخامس عشر

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي



    الرد على هذه الشبهة هو :

    رد الشيعة على هذه الشبهة فقالوا : كل الكلام الذي اورده علمائنا الاجلاء في حق الكافي ومنزلته عندهم لا تتعدى حدود الواقع العلمي ، بل ان اقوال علمائنا كانت خالية من الغلّو والمبالغة .. وان الكافي لايصل الى درجة الصحاح عند السنة ، لأن الشيعة لايرون صحة جميع ما جاء فيه ، بل يرون فيه الصحيح والسقيم ، والضعيف والقوي ، والمرسل والمسند ، الخ.. فراجع مرآة العقول للعلامة المجلسي ، لتقف على صحة ماذكرنا.

    فمن جاء بهذه الفرية كانه وجد ما لم يجده الاوائل امثال الرازي وغيره وانما المقصود في الكلام انما المقصود في (انما انزلت) بمعنى انما فسرت اي ان التنزيل تأخذ معنى التفسير في مواضع عدة كما هو موجود في علم التفسير وفي اللغة ايضا واما قوله بمعنى "الأئمة" فانه ان "الامة" وردت في القران على معان عدة منها بمعنى الشخص لقوله تعالى ((ان ابراهيم كان امة قانتا لله)) ولقوله صلى الله عليه واله ((ان ابا ذر يحشر يوم القيامة لوحده امة )).. كما وردت "الامة" في القران بمعنى القوم لقوله تعالى ((امم امثالكم)) ومنها بمعنى الفكر لقوله تعالى ((تلك امة لها ما كسبت وعليها ما أكتسبت)) ومنها بمعنى الارض اذ هي لازم وجود القوم وكما هو متواجد في ثنايا الاحاديث الشريفة.. منقول عن شبكة شيعة الجزائر

    وبهذا يتضح لك ان المقصود هو التفسير وليس تحريف كلمة .

    أما بخصوص أبو جعفر محمد بن الحسن الصفار ، فقد روى الصفار عن ابي جعفر الصادق انه قال : " ما من أحد من الناس يقول إنه جمع القرآن كله كما انزل الله إلا كذاب ، وما جمعه وما حفظه كما أنزل إلا علي بن ابي طالب والائمة من بعده (الصفار (بصائر الدرجات ) ص 213 .

    الرد على سؤالك هو : في سندها عمرو بن أبي المقدام، وقد ضعّفه ابن الغضائري (أُنظر مجمع الرجال 4: 257 و 6: 139، رجال ابن داود: 281 | 516.)

    وعلى فرض صحّته قال السيد الطباطبائي: "قوله (عليه السلام): إنّ عنده جميع القرآن، إلى آخره، الجملة وإن كانت ظاهرةً في لفظ القرآن، ومشعرة بوقوع التحريف فيه، لكن تقييدها بقوله: "ظاهره وباطنه" يفيد أنّ المراد هو العلم بجميع القرآن، من حيث معانيه الظاهرة على الفهم العادي، ومعانيه المستبطنة على الفهم العادي"( التحقيق في نفي التحريف: 62).

    وقد أورد السيد عليّ بن معصوم المدني هذين الخبرين ضمن الاَحاديث التي استشهد بها على أنّ أمير المؤمنين (عليه السلام) والاَوصياء من أبنائه، علموا جميع ما في القرآن علماً قطعياً بتأييد إلهي، وإلهام رباني، وتعليم نبوي، وذكر أنّ الاَحاديث في ذلك متواترةٌ بين الفريقين"( شرح الصحيفة السجادية: 401).

    هذا كله كلام الشيعة بمصادره وليس كلامي أنا لأثبت لك جهلك وتدليسك فقط .


    واما بخصوص كريم الكرماني الملقب " بمرشد الأنام أنه قال : " ان الامام المهدي بعد ظهوره يتلو القرآن ، فيقول أيها المسلمون هذا والله هو القرآن الحقيقي الذي أنزله الله على محمد والذي حرف وبدل " (" ارشاد العوام" ص 221 جـ3 فارسي ط ايران نقلا عن كتاب الشيعة والسنه للشيخ احسان الهى ظهير صـ115).

    الرد على كلامك هو : ضعيف وبلا سند لما جاء عن أمير المؤمنين على كرم الله وجهه بقوله :

    وروى سويد بن غفلة عن على بن أبي طالب أنه قال :
    (( لا تقولوا في عثمان إلا خيرًا ، فوالله ما فعل الذي فعل في المصاحف إلا على ملأ منا )) .. و في مرة أخرى قال : (( لو لم يصنعه عثمان لصنعته )) .

    رُوي عن علي رضي الله عنه أنه قال: ((رحمة الله على أبي بكر، كان أعظم الناس أجراً في جمع المصاحف، وهو أول من جمع بين اللوحين )).

    تحاول أن تخرج بأكذوبة أن للشيعة قرآناً آخر يزيد وينقص عن قرآننا المعروف .

    فأقول لك : أين هذا القرآن ؟

    إن العالم الإسلامي الذي امتدت رقعته في ثلاث قارات ظل من بعثة محمد صلى الله عليه ( وآله ) وسلم إلى يومنا هذا بعد أن سلخ من عمر الزمن أربعة عشر قرناً لا يعرف إلاّ مصحفاً واحداً مضبوط البداية والنهاية معدود السور والآيات والألفاظ ، فأين هذا القرآن الآخر ؟! ولماذا لم يطّلع الإنس والجن على نسخة منه خلال هذا الدّهر الطويل ؟ لماذا يساق هذا الإفتراء ؟!

    إن المصحف واحد يطبع في القاهرة أو المملكة العربية السعودية ويقدسه الشيعة في النجف أو في طهران ويتداولون نسخه بين أيديهم وفي بيوتهم دون أن يخطر ببالهم شيء بتة إلاّ توقير الكتاب ومنزله - جل شأنه - ومبلغه - صلى الله عليه ( وآله ) وسلم ، فلم الكذب على الناس ؟ .

    إن هؤلاء الأفاكين أمثلك من يروّج بمثل هذه الإدعاءات ضد الشيعة ، فهذا لغو قبيح وتزوير شائن

    قال المقدسي عابد الصليب :

    اقتباس
    ما روي في (الكافي) عن البزنطي ، قال : دفع إليَّ أبو الحسن الرضا مصحفاً ، فقال : « لا تَنْظُر فيه » . ففتحته وقرأت فيه (لم يكن الذين كفروا ...) ( البينة 98: 1) فوجدت فيها اسم سبعين رجلاً من قريش بأسمائهم وأسماء آبائهم . قال : فبعث إليّ: « ابعث إليّ بالمصحف » . راجع : الكافي 2 : 631 / وما رواه الشيخ الصدوق في (ثواب الأعمال) عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله ، قال : « سورة الأحزاب فيها فضائح الرجال والنساء من قريش وغيرهم يا بن سنان ، إنّ سورة فضحت نساء قريش من العرب ، وكانت أطول من سورة البقرة ، ولكن نقصّوها وحرّفوها » . راجع : ثواب الأعمال : 100
    .

    الرد على هذا الكلام هو : هذه الروايات لا نصيب لها من الصحّة، فهي بين ضعيف ومرسل ومرفوع، ومن الممكن القول بأنّ تلك الاسماء التي أُلقيت إنّما كانت مثبتةً فيه على وجه التفسير لاَلفاظ القرآن وتبيين الغرض منها، لا أنّها نزلت في أصل القرآن. وقد ذكر ذلك الفيض الكاشاني في (الوافي) والسيد الخوئي في (البيان) وغيرهما.. بل إنّ الشيخ الصدوق ـ وهو رئيس المحدّثين ـ الذي روى الخبر في كتابه (ثواب الاعمال) ينصّ في كتابه (الاعتقادات) على عدم نقصان القرآن، وهذا مما يشهد بأنّهم قد يروون مالا يعتقدون بصحّته سنداً أو معنىً.

    يا مقدسي : أنا مازلت اقدم لك أقوال الشيعة لاثبت جهلك وتزويرك لحقائق .


    قال المقدسي عابد الصليب :

    اقتباس
    تفيد طائفةٌ من أحاديث الشيعة وأهل السنة أنّ علياً اعتزل الناس بعد وفاة النبي ليجمع القرآن ، بعد ان رأى انه يزاد فيه عن عكرمة قال : لما كان بعد بيعة ابو بكر قعد علي بن ابي طالب في بيته ، فقيل لابو بكر : قد كره بيعتك فارسل إليه فقال : أكرهت بيعتي ؟ قال : لا والله قال ابو بكر : وما أقعدك عني ؟ قال : رأيت كتاب الله يزاد فيه فحدثت نفسي ان لا البس ردائي الا للصلاة حتى اجمعه. اتقان 1/77 . شرح ابن أبي الحديد 1: 27، أنساب الاشراف 1 : 587 ، الطبقات الكبرى 2 : 338 ، مناهل العرفان 1 : 247 ، كنز العمال 2 : 588 . / وكان مصحف علي يمتاز عن المصحف الموجود بأنّه ، كان مرتّباً على حسب النزول ، وأنّه قدّم فيه المنسوخ على الناسخ ، وكتب فيه تأويل بعض الآيات وتفسيرها بالتفصيل على حقيقة تنزيلها ، أي كتب فيه التفاسير المنزلة تفسيراً من قبل الله سبحانه ، وأنّ فيه المحكم والمتشابه ، وأنّ فيه أسماء أهل الحقّ والباطل ، وأنّه كان بإملاء رسول الله وخطّ علي، وأنّ فيه فضائح قومٍ من المهاجرين والأنصار .
    الرد على هذا الكلام هو :

    قالت الشيعة : نقول: نعم، تفيد طائفةٌ من أحاديث الشيعة وأهل السنة أنّ علياً (عليه السلام) اعتزل الناس بعد وفاة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ليجمع القرآن العظيم، وفي بعض الروايات: أنّ عمله ذاك كان بأمر الرسول الاَكرم (صلى الله عليه وآله وسلم) وأنّه (عليه السلام) قال: "لا أرتدي حتّى أجمعه"، وروي أنّه لم يرتدِ إلاّ للصلاة حتّى جمعه.

    ولكن أعلام الطائفة يذكرون بأنّ غاية ما تدلّ عليه الاَحاديث أنّ مصحف علي (عليه السلام) كتب فيه تأويل بعض الآيات وتفسيرها بالتفصيل على حقيقة تنزيلها، أي كتب فيه التفاسير المنزلة تفسيراً من قبل الله سبحانه، وأنّ فيه المحكم والمتشابه، وأنّ فيه أسماء أهل الحقّ والباطل، وأنّه كان بإملاء رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وخطّ علي (عليه السلام)، وأنّ فيه فضائح قومٍ من المهاجرين والاَنصار، وجميع هذه الاختلافات لا توجب تغايراً في أصل القرآن وحقيقته.

    وأهمّ ما في هذه الاختلافات هو الزيادة التي كانت في مصحفه (عليه السلام) والتي يخلو عنها المصحف الموجود، وهذه الزيادة تكون من جملة الاحاديث القدسية والتي هي وحي وليست بقرآن، كما نصّ عليه الشيخ الصدوق في "الاعتقادات"(راجع الاعتقادات: 93.). وقد تكون من جهة التأويل والتفسير وليست من أبعاض القرآن.

    قال الشيخ المفيد رحمَهُ الله في "أوائل المقالات": "ولكن حذف ما كان مثبتاً في مصحف أمير المؤمنين (عليه السلام) من تأويله وتفسير معانيه على حقيقة تنزيله، وذلك كان مثبتاً منزلاً، وإن لم يكن من جملة كلام الله تعالى الذي هو القرآن المعجز، وقد يسمّى تأويل القرآن قرآناً، قال الله تعالى: ((ولاتعْجَل بالقُرآنِ مِن قَبْل أن يُقْضى إليْكَ وَحْيُه وَقُلْ رَبِّ زِدْني عِلماً)) (طه 20: 114) فيسمّى تأويل القرآن قرآناً، وهذا ما ليس فيه بين أهل التفسير اختلاف"(راجع أوائل المقالات: 55).

    وقال السيد الخوئي: "إنّ اشتمال قرآنه (عليه السلام) على زيادات ليست في القرآن الموجود، وإن كان صحيحاً، إلاّ أنّه لا دلالة في ذلك على أنّ هذه الزيادات كانت من القرآن وقد أُسقطت منه بالتحريف، بل الصحيح أنّ تلك الزيادات كانت تفسيراً بعنوان التأويل، وما يؤول إليه الكلام، أو بعنوان التنزيل من الله تعالى شرحاً للمراد"(راجع البيان في تفسير القرآن: 223.).

    وخلاصة القول أنّ الادّعاء بوجود زيادات في مصحف عليّ (عليه السلام) هي من القرآن ادِّعاءٌ بلا دليل وهو باطل قطعاً، ويدلّ على بطلانه جميع ماتقدم من الاَدلة القاطعة على عدم التحريف في القرآن.


    قال المقدسي عابد الصليب:

    اقتباس
    روى الفتّال والشيخ المفيد ، عن أبي جعفر: « إذا قام القائم من آل محمد ضرب فساطيط لمن يُعلّم الناس القرآن على ما أنزله الله ، فأصعب ما يكون على من حفظه اليوم ؛ لاَنّه يخالف فيه التأليف». راجع : البيان في تفسير القرآن : 223. إرشاد المفيد 2: 386 ، روضة الواعظين : 265 . غيبة النعماني : 318 و 319/ ما رواه الكليني في "الكافي" عن سالم بن سلمة، قال: قال أبو عبدالله (عليه السلام): "إذا قام القائم قرأ كتاب الله عزّ وجل على حدّه، وأخرج المصحف الذي كتبه علي (عليه السلام)".
    الرد على سؤالك هو :

    هذان الحديثان وسواهما ممّا اعتمده القائلون بهذه الشبهة جميعها ضعيفة .... وإن إدعى داعي أنه اصحاديث صحيحة فالبينة على من ادعى .


    قال المقدسي عابد الصليب:

    اقتباس
    عن مالك بن ضمرة، عن أبي ذر قال: لما نزلت هذه الآية (يوم تبيّض وجوه وتسود وجوه} قال رسول الله ترد أمتي عليّ يوم القيامة على خمس رايات. )) ثم ذكر أن رسول الله يسأل الرايات عما فعلوا بالثقلين، (( فتقول الراية الأولى: أما الأكبر فحرفناه ونبذناه وراء ظهورنا، وأما الأصغر فعاديناه وأبغضناه وظلمناه، وتقول الراية الثانية: أما الأكبر فحرفنّاه ومزقناه وخالفناه، وأما الأصغر فعاديناه وقاتلناه... )) ( تفسير القمي ج 1 ص 109 ).
    الرد على سؤالك هو : قالت الشيعة : واضح أن التحريف هنا يقصد به التحريف المعنوي للقرآن ونبذه وراء الظهور.

    قال المقدسي عابد الصليب :

    اقتباس
    عن أبي الزبير، عن جابر، قال: سمعت رسول الله يقول: يجيء يوم القيامة ثلاثة يشكون إلى الله عز وجل، المصحف والمسجد والعترة، يقول المصحف: يارب حرقوني ومزقوني، ويقول المسجد يارب عطلوني وضيعوني، وتقول العترة يارب قتلونا وطردونا وشردونا، فأجثوا للركبتين للخصومة، فيقول الله جل جلاله لي: أنا أولى بذلك. الخصال ص 175 .
    الرد على سؤالك هو :

    لا توجد مشكلة للرد عليها في هذه الرواية لأن القرآن يقول : يارب حرقوني ومزقوني وليس حرفوني ومزقوني .


    يتبع :-
    التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 15-06-2007 الساعة 07:20 PM
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

الإتقان في تحريف القرآن .. الجزء الخامس عشر

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الإتقان في تحريف القرآن .. الجزء الثاني
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 30-04-2008, 06:31 AM
  2. الإتقان في تحريف القران .. الجزء الخامس والأربعون
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 09-07-2007, 03:21 PM
  3. الإتقان في تحريف القران .. الجزء الخامس والثلاثون
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-07-2007, 04:55 PM
  4. الإتقان في تحريف القران .. الجزء الخامس والعشرون
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 19-06-2007, 06:47 PM
  5. الإتقان في تحريف القرآن .. الجزء الخامس
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-06-2007, 03:41 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الإتقان في تحريف القرآن .. الجزء الخامس عشر

الإتقان في تحريف القرآن .. الجزء الخامس عشر