اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المصرى
بالنسبة للنقطة الأولى بخصوص أسم الموضوع ... العاهرة و اليسوع ...
أنا أتكلم عن الموضوع بلاغيا
حرف الواو لا يقصد به كاتب المقال مجرد عطف
بل الكاتب يقصد غرض خبيث و هو الربط و الجمع
أنتِ مازلتِ ضعيفة في اللغة العربية
أنا أتكلم عن الموضوع بلاغيا ..........."
بلاغياً "إيه ياأستاذة
أنت تقصدي في القول { أنا أتكلم عن الموضوع معنوياً وليس بلاغياً }
هكذا يكون الكلام ، لأن الواو حرف عطف ولا تفيد الترتيب ، رضيتي أم لم ترضي ..... فهذه هي قواعد اللغة العربية .
أما قول أن حرف الواو هي حرف ربط وجمع في سلة واحدة فهذه قواعد لغة "الماو ماو"
وأتعجب منكِ ياسيدتي : فطالما أنتِ تفهمي معنى حرف الواو بأنها حرف عطف ، فكيف تؤمنوا بمقولة :
الأب ولابن والروح القدس إله واحد !!!!؟ فكيف يكون إله واحد وبينهم حرف العطف الواو .؟
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المصرى
فالكاتب يريد أن يضع السيد المسيح له كل المجد مع العاهرات فى سلة واحدة و فى نفس المكانة
هناك مواضيع عدة بالمواقع المسيحية تتحدث عن اليسوع والشيطان ، فهل هذا يعني أن اليسوع في نفس السلة مع الشيطان ؟
فكلامك غير مقنع ياسيدتي
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المصرى
و هل أعرف ما يدور بخلد الكاتب ؟
بالطبع لا أعلم
طالما تعترفي بذلك ، فما الداعي من تخميناتك الباطلة .
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المصرى
النقطة الثانية بالنسبة لقولك أن الكاتب قصد يسوع و ليس عيسى
يا سيدى الفاضل ...
ماذا يقول العقل و التاريخ و المنطق ؟ ؟ ؟
الآن تتحدثوا عن العقل والمنطق .
هل العقل يقبل أن الله ينزل من على عرشه ليتجسد ويموت ليغفر للبشر .... أين العقل والمنطق ؟
يقول إنجيل متى على لسان اليسوع
متى
15: 9 و باطلا يعبدونني و هم يعلمون تعاليم هي وصايا الناس
ثم تقولوا أن اليسوع هو الله ... فأين العقل والمنطق ؟
تعترفي أن حرف الواو هو حرف عطف وتؤمنوا بمقولة :
الأب والابن والروح القدس إله واحد ....... ووجود حرف الواو "العطف" تفيد أنهم ثلاثة ألهة .... فأين العقل والمنطق ؟
ياسيدتي : هنا مثل يقول :
إن كنت كذوباً فكن ذكوراً
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المصرى
هل يقول أنه كان هناك شخص أسمه عيسى و شخص آخر اسمه يسوع !!!
الشخصية التاريخية واحدة
لكن تختلف نظرتنا له عن نظرتكم له
لكن الشخص واحد
لا ياسيدتي : فاليسوع والسيد المسيح ابن مريم ليسوا شخص واحد .
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المصرى
هل كل ما يضايقك فى الموضوع أنها ... أمرأة معروفة سيرتها .... ؟ ؟ ؟
ماذا لو كانت ابنته مثلا هى التى فعلت ذلك ؟ ؟ ؟
أعتقد أنك لن تتضايق ان فعلت ابنة المسيح هكذا
و لكن هذه المرأة الخاطئة هى أبنة المسيح فعلا
ليست أبنته بالجسد طبعا
لكن بصورة عامة ... الله أبونا كلنا
هو الذى خلقنا و أسكننا جنة عدن و أرسل لنا الأنبياء
و هو الذى سنعيش معه الأبدية فى ملكوته باذن الله
السيد المسيح هو أبو الجميع
و هذه الخاطئة عندما جاءت الى المسيح جاءت له بأعتباره أب حنون
و لم تكن تفكر أبدا بهذه الطريقة المشوهة التى فكر بها الكاتب
كيف تذهب الى ذلك الذى حرم مجرد نظر الشهوة ؟ ؟ ؟
كيف تذهب الى ذلك فضح رؤساء الكتبة و الفريسين و كشف خطاياهم ؟
كيف تذهب بكل هذه الشجاعة لتحاول أن تخدع المسيح أو ترشوه كما يدعى الكاتب ؟
قولي { الله أبونا كلنا } ثم تقولي { السيد المسيح هو أبو الجميع } !!!!!!
فمضمون كلامك لا يوحي أن الله هو السيد المسيح ، فكيف تؤمنوا بالباطل
متى
15: 9
و باطلا يعبدونني و هم يعلمون تعاليم هي وصايا الناس
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المصرى
هناك نقطة لم تنتبهوا اليها جيدا
قبل هذه الحادثة مباشرة يذكر الأنجيل أن المسيح قام بعمل معجزة باهرة و عظيمة
فعند دخوله مدينة نايين وجد ميت محمول لأرملة
فأقام المسيح هذا الشاب بمجرد كلمة من فمه الطاهر ... أيها الشاب لك أقول قم ...
ليس بصلاة أو باذن الله
بل باذنه هو و ارادته هو
فهوبالحقيقة الله الواحد
ياسلام ..
ياسيدتي : الله محي ومميت
فهل كان لليسوع القدرة على أن يميت ولو ذبابة.؟
فطالما لم يمت أحد ، فما فعله اليسوع هو نقطة في بحر قدرة نبي الله حزقيال ، فقد أحي أكثر من ثلاثون ألف شخص مرة واحدة .
فالمعجزة العظيمة التي لم ننتبه لها ليست شيء خارق فقد سمعنا عنه من قبل لكثير من الأنبياء .
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المصرى
فماذا كنتم تتوقعون أن يكون رد فعل المرأة ؟ ؟ ؟
لابد أنها شاهدت أو سمعت عن المعجزة فآمنت بربوبية المسيح
و باعت مال الخطية و أحضرت طيب تكرم به الهها
حتى أنها عندما دخلت المكان لم تقل أى كلمة
مجرد دموعها هى التى تكلمت عنها
دموع التوبة التى يطلبها الله لكيما يغفر كل ذنوبنا
لماذا لم تكن دموع التماسيح ؟
التوبة ياسيدتي لا تأتي إلا بتطبيق الناموس على المخطأ .
أنتم حتمشوا الكون على أهوائكم
الكون له مالك وهو الله ، وطالما أن الله عز وجل شرع التشريع ، فيجب على الجميع تطبيقه .
وإن كان اليسوع هو الله كما تعتقدون ... واليسوع لم يطبق التشريع
فهنا نقول :
إذا كان رب البيت بالدف ضارباً .. فشيمة أهل البيت الرقص
لهذا : فسبب أنتشار الفاحشة بين أهل المسيحية لم يأتي من فراغ
ولكن بسبب أن اليسوع لم يطبق الناموس على الزواني .
وجميع علماء علم اللاهوت أقروا بأن النصوص الواردة بالكتاب المقدس ولم يطبق فيها اليسوع الناموس هي نصوص مزورة
علماً بأن اليسوع قال :
لوقا
16: 17
و لكن زوال السماء و الارض ايسر من ان تسقط نقطة واحدة من الناموس
وها هو اليسوع لم يطبق ما قال .... فما القول إذن ؟
تناقضات وتشريعات كلام على ورق وعدم تطبيق للنصوص !!!!!!!!!!!!!!
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المصرى
و الله الحنون نظر الى مسكنتها و ذلها و توسلها الصامت من أجل مغفرة خطاياها
من شدة الشعور بوطأة خطاياها بكت دموعا غزيرة
بهذه الدموع بللت قدمى المسيح
ولم تجد غير شعر رأسها سوى أن تمسح به قدمى المسيح
ليه ... هيه كانت عارية ؟
خلي كلامك منطقي ويدخل العقل ياسيدتي .
اقتباس
شعرها هذا الذى كانت تستخدمه فى الأغواء تقدمه الآن فى ذل و ندامة على خطاياها لتمسح قدمى المسيح
شعر المرأة الذى هو تاجها كما يقال تلقيه تحت قدمى المسيح
تاج المرأة شرفها وليس شعرها ... لأن بكارة المرأة هو التاج الذي به ترفع المرأة رأسها وليس شعرها .
فهناك من النساء من هي مصابة بأمراض جلدية أو أورام سرطانية وتستخدم علاج يسقط شعرها ، فهل هذا يعني أنها إمرأة بدون تاج ؟
شيء مضحك حقاً
تبريرات بدون فهم .
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المصرى
ثم تأتى بالطيب الغالى لتطيب به هذه الأقدام الطاهرة
فماذا كنتم تتوقعون ان يكون رد فعل المسيح ؟ ؟ ؟
أيقول لها ... أذهبى يا فاجرة يا خاطئة ... أبعدى عنى أيتها الدنسة ؟ ؟ ؟
لا ، بل يقول لها أن التوبة لا تأتي إلا بالأعتراف بالذنب وتطبيق الناموس الذي شرعه الله .
ولكنها لم تنطق بكلمة .
الله الحنان هو الذي شرع رجم الزانية ياسيدتي .
الكلام ده يقال على القهوة بين عديم الإيمان ليبرروا أفعالهم الخبيثة
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المصرى
رأى قلبها المنكسر فغفر لها خطاياها بسلطان لاهوته
هكذا الموضوع ببساطة و ليس بالفكر الدنس لكاتب هذا المقال
هي لم تنطق بكلمة واحدة تقر بالتوبة والمغفرة ... والبكاء والقبلات والشعر تدليك قدميه بالطيب لا يكفي لتوضيح التوبة ، فالتوبة تحتاج للأعتراف بالخطيئة .
فأين أعترافها ؟
المفضلات