لاحظ أن خطابي موجه للمسيحي وليس للمسلم .. لأن الفقرة لا يُقصد بها مضمون البايبل ، ولكنني أضرب المسيحي على وتره الذي يستند عليه بقول أن مضمون البايبل هو كلام يسوع .... لهذا عندما أقدم أو يقدم أي مسلم فضيحة من الفضائح التي اعتدنا عليها من البايبل تجدني أذكر هذه الفقرة .
فهمت قصدي يا خوليو ؟ أنا متأكد من ذلك .
المفضلات