اعلان تحدي لكل مسيحي يدخل هدا المنتدى

[spider_oxxo]

و أنا معاك يا خوليو
إذا أحضر أحد النصاري سبب واحد عقلاني بالدليل و الحجة و البرهان لترك الإسلام و إعتناق المسيحية فسأصبح مسيحي
يلا يا نصاري .. أوكازيون .. نصر واحد و خد التاني ببلاش .. ده طبعاً لو عندك الحجة القوية لذلك
أما بالنسبة لإقتراح أخونا Captopril فإقتراح ممتاز و أؤيده .. ألا إنت قريب Capoten

[Captopril]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

اقتباس

أما بالنسبة لإقتراح أخونا Captopril فإقتراح ممتاز و أؤيده .. ألا إنت قريب Capoten

إيه الحلاوة دي ... الحق أقول لك

من رأى ال Captopril فكأنما رأى ال Capoten
ال Captopril وال Capoten واحد ....

والأقنوم الثالث ليهم هوا ال Acepril ..

عشان الأخوة يكونوا معانا عالخط ... ال Captopril ده اسم المادة العلمية، وأعلم لها اسمين تجاريين هما:
ال Capoten وال Acepril

[masre]

فى الترجمات الانجليزية للكتاب المقدس نجدهم قد تلاعبوا فى ترجمة كلمة (اللة)من النص اليونانىوذلك من خلال حف (g)كابتل وحف (g )صمول
فهل هذة القواعد فى اللغة الانجليزية لها وجود فى اليونانية حتى يترجموا على اساسها

ارجو الرد

[عبد الله القبطى]

أستكمل بأذن الله الأسباب التى تجعل من المرء مؤمناً تمام الإيمان بالإيمان اليسوعى الصليبى

14 - فى العدد بركة ..... و بركة اليسوع تحل دائماً فى العدد و الإكثار من الأشياء ...... فها هى إحدى مُعجزات اليسوع العُظمى:

متى 14 : 15-21

(15 ولما صار المساء تقدم اليه تلاميذه قائلين الموضع خلاء والوقت قد مضى. اصرف الجموع لكي يمضوا الى القرى ويبتاعوا لهم طعاما.
16فقال لهم يسوع لا حاجة لهم ان يمضوا. اعطوهم انتم ليأكلوا.
17فقالوا له ليس عندنا ههنا الا خمسة ارغفة وسمكتان.
18 فقال ايتوني بها الى هنا.
19فامر الجموع ان يتكئوا على العشب. ثم اخذ الارغفة الخمسة والسمكتين ورفع نظره نحو السماء وبارك وكسر واعطى الارغفة للتلاميذ والتلاميذ للجموع.
20فأكل الجميع وشبعوا. ثم رفعوا ما فضل من الكسر اثنتي عشر قفة مملوءة.
21 والآكلون كانوا نحو خمسة آلاف رجل ما عدا النساء والاولاد )

هل لاحظتم كم أكل من الخمس أرغفة و سمكتان ..... خمسة آلاف رجل ....غير النسوان و الأطفال، الغير محسوبين ....... (أهدى هذا المقطع للمدافعين عن حقوق المرأة المسيحيين ، الذين دائماً ما يتباكون على حقوق المرأة فى الإسلام ...... فالنسوان عندكم غير محسوبين!!!!)

فاليسوع أكثر من الخمسة أرغفة و سمكتين، بحيث أكل منها حوالى عشرة آلاف رجل و إمرأة تقريباً، عدا الأطفال ، ..... و تبقى إثنى عشر قفة مليئة بكسر الخبز المُتبقى!!!

مُعجزة عددية أخرى تُنسب لليسوع ..... زيادة عدد الآلهة ..... فبدلاً من إله واحد و أقنوم واحد ...... أصبحوا ثلاثة آلهة أو ثلاثة اقانيم ...... خير و بركة يسوعية!!!! ....... فأنت بإيمانك اليسوعى ، لا تعبد إلهاً واحداً..... بل تعبد ثلاثة آلهة مرة واحدة .....أى ثلاثة بثمن واحد ....... تُصلى لثلاثة بصلاة لواحد ....... تذبح أو تُضحى لثلاثة آلهة( لأنه وبدون سفك دم لا تحصل مغفرة - الرسالة الى العبرانيين 9 : 22) بذبيحة واحدة ...... يعنى بصراحة يا بلاش ...و لا ننسى ملاحق الأقانيم ...... الأقنوم الإبن و له مُلحق مريم أو الوصلة بين البشر و الله ...... و الأقنوم الثالث ، و هو الروح القُدس و مُلحقه هو الآباء المُقدسين ، نيافتهم (الأحياء) و نياحتهم (الأموات) و الذين تتلبسهم الروح القُدس و لا ينطقون بكلامهم بل يأتيهم الوحى الإلهى مُباشرة من الروح القُدس ... أى أنهم فى الواقع خمسة آلهة ، يا بلاش!!!! .....و مُعجزة اليسوع العددية هى أيضاً فى ذلك العدد الهائل من الرُسُل الذين ارسلهم للتبشير فى الناس ...... إثنى عشر رسولاً ..... بينما الإله الأب لم يكن له أكثر من واحد أو إثنين من الأنبياء فى ذات الوقت ..... حتى الآلهة مقامات!!! ..... تصور بلد صغير له سفارة واحدة أو سفارتان فى العالم كله ..... أما البلد القوى فله سفارة و ربما قنصلية أيضاً فى كل بلدان العالم ...... و معروف من هو البلد الضعيف أو الإله الضعيف و البلد القوى أو الإله القوى فى هذه المُقارنة !!!! ..... و كما قالت دائرة المعارف البريطانية ، فقد بدأ علم اللاهوت الإلهى ، كما هو معروف لدى اليهود و ورثته العقيدة اليسوعية (Theology) يتوارى خلف علم اللاهوت اليسوع أو ذلك الخاص باليسوع (Christology) .... بل أن مريم لها ايضاً لاهوت خاص بها (Mariology) ..... و هذا الإستشهاد بدائرة المعارف البريطانية ليس من النوع المضروب ، كما يلجأ إليه الأب (المُبارك بلعنات المُسلمين) زكريا بُطرس و لكنه حقيقى و بالصور:

http://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...=14092&page=13

15 - أنك ستخلع الخشبة الموجودة فى عينيك ....و سيكون لك مُطلق الحرية فى إتهام الآخرين أن بهم خشبة فى أعينهم و بالتالى فهم لا يستطيعوا الرؤية بوضوح (متى 7 : 3 - 5 و لوقا 6 : 41 - 42) .... و يُصبح لديك مُطلق الحرية فى إسقاط عيوبك و نقائصك على الآخرين ...... فإذا كنت كاذب ، فالجميع من وجهة نظرك كذبة و مُتآمرين ....... و إذا كنت مسيحاً مُزيفاً ..... فكل من سيأتى من بعدك هم المُسحاء الكذبة و المُزورين و الأفاقين (متى 7 : 15، 24 : 11، 24 : 24،؛ مرقس 13 : 22)

16- ستجيد فن الكذب و التلفيق و التدليس بقلب بارد أو بدون قلب على الإطلاق ..... فبالرغم من أن الله فى الصليبية اليسوعية يفتقد إلى العصمة و يُخطئ، بل و يندم على خطأه (خروج 32: 14 فندم الرب على الشر الذي قال انه يفعله بشعبه.) و الأنبياء منهم السكير (نوح، فقد سكر و رقص عرياناً) و الكذاب (إبراهيم، فقد كذب و قال عن سارة أنها أخته!) و السارق (يعقوب ، سارق البركة و غنم حميه!) و القاتل (موسى)، إلى آخر هذه السلسلة من أصحاب الأخلاق الحميدة و السجايا الرفيعة .... إلا أن الآباء المُقدسين (نيافتهم و نياحتهم) هم أصحاب عصمة و لا يُسمح بنقدهم أو الزج بأسماءهم الطاهرة فى أى من المواضيع الشائنة أو التى لا تتصف بالعصمة و التنزيه !!!!

17 - سيتم إعفاءك من الطهارة و الوضوء ....فيُمكنك مُقابلة الله و الصلاة له بدون طهارة و بدون وضوء ..... و تتطهر ليه و تتوضأ ليه؟ ....فقد تم رشمك 36 رشمة فى كل مداخل و مخارج الجسم بالزيت المُقدس ...... و دخلت الروح القُدس من أحد هذه المداخل و المخارج و تم القبول ..... فلم تستحم و تتطهر ؟؟!!!!... ألا تخاف أن تمسح الزيت المُقدس و تخرج الروح القُدس مرة أخرى ....و إذا خرجت ، فستحتاج إلى إعادة الرشم مرة أخرى و يا عالم ، ها ترضى الروح القُدس تدخل ثانية أم ل؟؟ا!!!!!

18 - سوف تبتعد عنك الشياطين و لن تعود لتوسوس لك أبداً ...... هل سمعتم عن شيطان يوسوس لشيطان؟!!!! ..... و هذا يُذكرنى بنكتة كنا نُطلقها و نحن طلبة فى كلية الطب .....سؤال فى أمراض النساء و التوليد : ما هو أفضل و أنجح وسيلة لمنع الحمل، و تكون طبيعية و غير مؤذية؟؟؟ ..... الإجابة : الحمل نفسه!! ... فالحمل هو أفضل وسيلة لمنع الحمل لمدة تسعة أشهر على الأقل! ..... و هذا بالضبط ما يعنيه أبو نواس فى بيته الشعرى الشهير : داونى بالتى كانت هى الداء! ...فإذا كنت شيطاناً ، فقد تحصنت ضد وسوسة الشياطين ، بل و يُمكنك أيضاً إخراج الشياطين من الأجساد التى تسكنها ، و إحلالها فى أجساد أخرى أكثر إتساعاً و مُلاءمة!!!!!

19 - أهم سبب فى إعتقادى ، من وجهة نظر اليسوعيين بالذات ، هو أن العقيدة اليسوعية هى العقيدة الأكثر أتباعاً فى العالم ، إذ يبلغ تعداد مُعتنقيها ما يُقارب المليارين أو المليار و نصف ...... و هذا العدد من البشر، من المُستحيل أن يكون على خطأ ..... و هذا بالقطع مقياس خاطئ .... فعندما أنار الله بصيرة إبراهيم (أبو الأنبياء)، كان العالم كله على خطأ و هو الوحيد الذى على صواب ..... فالعقيدة لا تُقاس مصداقيتها بعدد الخراف المُنتمين لهذه العقيدة .... بل بمصداقية العقيدة نفسها و هل هى واقعية و قابلة للتحقيق على الأرض و تُحقق العدالة الإجتماعية و المساواة بين البشر مع المُحافظة على البناء الإجتماعى السليم ، أم لا؟!!!! ....و أعتقد أن العقيدة اليسوعية هى أبعد ما تكون عن ذلك، فتعاليمها لا تتفق مع الحياة البشرية ، فهى و كأنما تطلب من الناس أن يموتوا من أجل أن يلحقوا بملكوت الرب و مملكة الرب فى السماء ..... و أن يتخلوا عن الزواج (تمجيد الخصيان فى متى 19 : 12) ..... و أن يكونوا مُجرد حملة للصليب (متى 10 : 38 و 16 : 24 ؛ مرقس 8 : 34 ؛ لوقا 9 : 23 و 14 : 27)...... و الشيوعية و إبتزاز من يملكون و جعل الآخرين أولين و الأولين آخرين ، أى قلب الهرم الإجتماعى رأساً على عقب (متى 19 : 30 و 20 : 16 و مُرقس 10 : 31 و لوقا 13 : 30 ؛ و سفر أعمال الرُسُل 4 – 32) ..... و الشيوعية كانت فى يوم من الأيام تُمثل أكثر من نصف العالم (الصين و الإتحاد السوفيتى و أوروبا الشرقية) ....فأين الشيوعية الآن ، مُجرد جُزر صغيرة مُنعزلة من بقايا أحزاب عديمة القيمة ، و جزيرة واحدة كبيرة هى الصين ، و التى إحتفظت بالشيوعية كإسم فقط، أما كل ما يندرج تحت الإسم ، فهو غير شيوعى بالمرة !!!! ...... و هكذا تلك المسيحية التى يتم تطبيقها فى الوقت الحاضر ، فهى مُجرد عنوان كبير ، و كل الذى يندرج تحت هذا العنوان لا يمُت إليه بصلة مُطلقاً.... فلا نجد من المسيحيين من يخصون أنفسهم من أجل الملكوت ، و لا نجد منهم من يحمل صليبه و يتبع اليسوع إلى الملكوت ، بل هم يحملون الصليب من أجل الإسترزاق أو من أجل أن يجمع المزيد من الخراف الذين يمدونه بما يُحافظ على رفاهيته و وضعه الإجتماعى ..... و هذه هى المسيحية اليوم ..... قشرة لثمرة البندق تبدو كبيرة و مُكتنزة و لكنها من الداخل لا تحتوى على الجزء الذى يؤكل لأن السوس قد نخره منذ قديم الأزل ....منذ عام 325 فى مجمع نيقية حين تغلبت العقائد الوثنية للرومان على العقيدة التى كان يدعو إليها المسيح!!!

20 - أنك لن تتخلى عن المُعتقدات القديمة التى كان يؤمن بها أجدادك قبل الأديان كلها ...... فالمسيحية مليئة بالأساطير الجميلة كحكايات ألف ليلة و ليلة!.... فالصراع بين الله و الشيطان فى الكتاب المُقدس يُشابه الصراع بين الإله زيوس حاكم الأوليمب و أخيه الإله بوسيدون ، حاكم العالم التحتى أو حاكم باطن الأرض ..... و مثله الصراع بين أوزوريس حاكم الأرض و ست حاكم العالم السفلى أو مملكة الشر ....و هكذا ، إذا كنت مصرى فستجد تشابهاً بين المسيحية و آلهتك القديمة ..... و إذا كنت يونانى فستجد نفس التشابه ..... و إذا كنت من المغرب فستجد تشابهاً أيضاً بين المسيحية و آلهة البربر القدماء ..... و هكذا لن تحس بالغربة مع العقيدة الجديدة ...... فهى مبحبحة و واسعة على الآخر ..... و من ضمن بحبحتها و وسعها هو أنها لم تُقننْ إلا بعد مرور أربعة قرون على بدء هذه العقيدة على يد اليسوع ....أربعة قرون و هى عُرضة للتلاعب من قِبْل الشعوب المُختلفة و الحذف و الإضافة ... ثم يجئ بعض البشر ، المتأثرين بثقافة شعوبهم الوثنية، بعد أربعة قرون ، للتقنين لعقيدة يسمونها بالعقيدة الإلهية؟!!! ..... قارن هذا و الإسلام ، المُحاط بسياج قوى من التشريعات ، و التى لم يمت رسول الله ، قبل أن يتمها كلها و قبل أن يوصى اتباعه بأن يتبعوا القرآن و السُنة التى تركها فيهم كاملة ، و بالتالى فالإسلام خلا من التأثير الوثنى للشعوب التى إعتنقته ....و إن كانت بعض الشعوب قد إحتفظت ببعض العادات الوثنية مثل التمسح بالقبور أو عيد شم النسيم فى مصر أو عيد النيروز فى إيران .... إلا أنها تتم جميعها خارج نطاق الإسلام ...... و أصحاب تلك البدع يعرفون جيداً أن ما يفعلونه هو خارج نطاق الدين و ليس فى الدين من شيئ !!!

21 - أنك ستنضم إلى العالم الأول (المسيحى فى أغلبه) و تترك العالم الثالث (الإسلامى فى أغلبه ، و إن كانت تُشاركنا فيه دول أمريكا اللاتينية و هى مسيحية!)

22 - أنك لن يتم وصفك بالإرهاب و لن يتم إحتجازك فى المطارات لساعات طويلة إلى أن يتم التدقيق فى كل تفاصيل حياتك من يوم ولدتك أمك إلى حين أن وطأت أرض المطار فى ذلك البلد (الديموقراطى) ....هذا إن لم تخضع لتفتيش ذاتى دقيق تُستباح فيه كرامتك الإنسانية؟!!! ....فأنصح كل من يزور أى من مطارات العالم الغربى أن يحتفظ بزجاجة من زيت الميرون فى جيبه و أن يضع بعضاً منها على ملابسه حتى تتشممها الكلاب البوليسية فى المطارات الغربية و تعرف أنه ليس إرهابى و يعدى بالسلامة من الحواجز الأمنية المهينة !!!!

23 - سوف تُصاب بحالة من الجنون بالحب و الود و المحبة ...... و ستُصبح مثل التلفزيون المصرى أو السورى أو أى تلفزيون عربى فى الأعياد الوطنية ....إذ يُصاب التلفزيون و يُحاول أن يُصور لنا (على غير الحقيقة) أن كل الشعب مُصاب بحالة من الجنون المؤقت بحب الوطن .....فلا يصير الكلام فى هذه الأيام المُباركة إلا بحب الوطن ..... و لا يتحدث الناس إلا بحب الوطن .... فتجد الجميع بدلاً من كلمة السلام عليكم أو صباح الخير ، أو حتى : سعيدة !!! يقولون : بحبك يا مصر ..... و يكون الرد : و أنا كمان بحبك يا مصر ، و هكذا يُزايد الجميع على حُب الوطن فى هذه الأعياد المُباركة ..... و لا مانع فى أن من يتغنون بحب الوطن ، يتركون أنوار المكاتب و الشوارع مفتوحة و تسحب الكهرباء فى عز النهار و ضوء الشمس الساطع ، و يتركون صنابير المياه تُهدر أطناناً من المياه الصالحة للشرب، تروى كل صحارى العلام العربى و التى تذهب إلى المجارى ... فالجميع فى ذلك اليوم مشغولين بحب الوطن الذى لا يسبقه أى حب أو أى واجب ...... و قس على هذا ، هذا العته الحُبّى فى المسيحية !!!! .... سأقتل العراقيين و الفلسطينيين ، و سأقول لهم : اليسوع بيحبكم و ضحى من أجلكم ..... سوف أصفع الشعوب على قفاها و أمتص ثرواتهم و أرد لها بعض الفُتات منها فى صورة مُساعدات إنسانية تحمل رمز الصليب و صورة اليسوع و هو يمسح بيده الكريمة على الأطفال : و تحتها عبارة : اليسوع بيحبكم و يُضحى من أجلكم!!!!

كفاية كده يا خوليو و لاّ عايز كمان؟!!!!!