صح لا زم يجيب المصدر وكمان مين اللى ترجم
صح لا زم يجيب المصدر وكمان مين اللى ترجم
لا نخجل من أن يكذب علينا منافق كذاب
فالأولى بالخجل هم الكاذبون
اكشفوا المنافقين وأهل الخداع
وليكن هذا نموذجا من ضعفهم عن الدخول كنصارى لأنهم يعلمون أن دينهم هش وبه من الفساد ما لا يمكنهم الدفاع عنه
فيدخلون مستترين بالإلحاد
ويدخلون مستترين باللادينية
ويدخلون مستترين بأنهم مسلمين كذبا بغرض التشكيك
وهيهات
فكثيرون كل يوم يسلمون
والكاذبين إلى الجحيم ولا يضرون إلا أنفسهم
وإن كانت الكنيسة تنظم أعمال إلقاء الشبهات فى المنتديات فقد ارتد السحر على الساحر
وكثيرون من النصارى المعدين للهجوم على الإسلام يسلمون
لماذا لأنه أتيحت لهم فرصة مناقشة الإسلام بعيدا عن أكاذيب الكنيسة حوله
هم الآن يصرخون بسبب كثرة من يسلم منهم
ولا يعلم المدبرون للإثم أنهم السبب فى تعرف المسلمين على الإسلام وإسلامهم لأنهم أتاحوا لهم الفرصة ليحاوروا المسلمين
شكرا للكنيسة أنها جندت قساوستها وشمامستها للهجوم على الإسلام بشبهاتهم
فقد تعرف الكثيرون من جنود الكنيسة على الإسلام وأسلموا
وها أنتم تصرخون وتقولون أن المسيحية فى مصر مهددة بالإنقراض
والتسجيل الصوتى للإجنماع الكنسى الذى قلتم هذا فيه منتشر بين المنتديات
شكرا لكم فقد ساعدتم على المزيد من انتشار الإسلام بين أهلكم
هلموا إلى المزيد من الحوار وإلى المزيد من شبهاتكم الهشة
ولا مانع أن تأتوا مدعين للإلحاد أو مدعين أنكم لادينيين أو مدعين أنكم مسلمين
فستزيدون عدد من يسلم منكم
والحمد لله رب العالمين
الحمد لله الواحد الأحد أن جعلنا مسلمين
التعديل الأخير تم بواسطة سيف الكلمة ; 08-04-2007 الساعة 03:09 PM
:{كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ}(216) البقرة.
المشكلة في السائل انه يدخل نفسه في افتراء هو لايعلم عنه شيء وانما كل ما ياتي به هو ما يسمعه في الكنيسة المضللة للناس
يا حيران ادعوك لقراءة هذا الكتاب حتى تتعلم وتعرف عن القتال كل شيء
http://www.waqfeya.com/open.php?cat=14&book=491
والله المستعان
التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله ; 08-04-2007 الساعة 04:09 PM
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات