رحم الله فتى هذب الدين شبابه
ومضى يسجي إلى العلياء في عزم ركابه
مخبتا لله سير الزاد كتابه
واردا من منهل الهادي ومن نبع الصحابة

أخوكم محب الأل الأطهار والصحب الأخيار - أبو فاطمة -
سنة ألقى بها ربي إذا أحياني
فكأنما آل النبي وصحبه روح يضم جميعها جسدان