![]()
![]()
![]()
كان ولايزال أسد ذو عرين قوي من أسود الإسلام الذين لايخافون فى الله لومة لائم , رحم الله شيخنا وجعل منزلته فى جنات العلا مع النبيين والصديقين والشهداء اللهم آمين
![]()
![]()
![]()
كان ولايزال أسد ذو عرين قوي من أسود الإسلام الذين لايخافون فى الله لومة لائم , رحم الله شيخنا وجعل منزلته فى جنات العلا مع النبيين والصديقين والشهداء اللهم آمين
التعديل الأخير تم بواسطة احمد العربى ; 18-03-2007 الساعة 11:22 PM
قال الله تعالى ( مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا ﴿23﴾ لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاء أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿24﴾ الأحزاب
إن الدخول في الإسلام صفقة بين متبايعين.. .الله سبحانه هو المشتري والمؤمن فيها هو البائع ، فهي بيعة مع الله ، لا يبقى بعدها للمؤمن شيء في نفسه ، ولا في ماله.. لتكون كلمة الله هي العليا ، وليكون الدين كله لله.
دار الإفتاء المصرية ترد على شبهات وأباطيل أهل الباطل
( هنا دار الإفتاء)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات