خلى بالك من نفسك

[احمد العربى]

أنا لن أعلق حتى ولو بكلمة واحدة لأن زي ماأنتم شايفيييييييين كده

اقتباس

بنوته صغيرة ....كانت بتصلى قبل ما تنام زى كل يوم وزى ما تعلمت فى مدارس الأحد قدام صورة حبيبها يسوع ....قالت بصوتها الرقيق
(( يا بابا يسوع انا بشكرك على الحاجات الحلوة اللى انتى بتديهانى ..... متخلنيش انام وانا خايفة ..... وحافظ على بابا وماما وخلى بالك منهم ..... ومن أخويا الصغير ومن أختى الكبيرة ..... ومن تاسونى فى الكنيسة ومن أبونا ... ومن كل الناس ....و ............ .)))) سكتت البنوته شوية وقالت وصوتها فيه خجل (( لو سمحت يا رب خلى بالك من نفسك ...))) وختمت البنوته صلاتها


أسمح لى يا رب أنى أتعلم من البنت دى ......
ياترى يارب انت عامل ايه ؟؟؟؟ فيه حاجة مضايقاك ؟؟؟ أخبارك ايه ؟؟ عملت ايه لما جرحتك وسبتك ومشيت ورا خطيتى ؟؟؟
طب بالليل بتدايق لما بنام واسيبك لوحدك سهران تحرسنى ؟؟؟؟
أكيد بتدايق وانا سهران قدام التليفزيون أو بكلم حد وسايبك ؟؟ طب انت بتاخد بالك من نفسك ولا ناسى نفسك فى انشغالك بينا ؟؟؟
انا دايما بقولك خلى بالك من فلان وفلان وفلان و.....
وحافظ على وعلى شغلى وحياتى
اسمح لى أقولك من قلبى

(( أرجوك يا رب خلى بالك من نفسك))

منقولة

اقتباس

عندى سؤال
مكتوب ف الكتاب المقدس ان ربنا فاحص القلوب والكلى طبعا اكيد مفهوم ليه القلوب لكن ليه الكلى دى مش فاهماها ليه مش اى عضو تانى ليه الكلى بالذات؟

اقتباس

سؤال وجيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟


انا كمان مش عارف

اقتباس

SMALL ORGAN...FULL OF MANY MINUTE TUBULAR STRUCTURES....JUST A SYMBOL FOR HIS ABILITY..

اقتباس

اعتقد ايضا انه رمز وليس بمعنى القلوب والكلى ...

والكلى هنا ليس كلية الانسان ولكنها الكلية ...

يعنى هو فاحص حياتنا الداخلية كلها لانه الله فهو يعرف عن حياتنا كل شئ .. الاشياء الخارجية والاشياء الداخلية كلها ..

هذا رأى ومش عارفة ...
زيزى

اقتباس

كلمة الكلي ويقصد بها الكلية التي بجسم الأنسان

وتستخدم كلمة الكلي مجازا للتعبير عن العواطف كما في مزمور 73 العدد 21 " لانه تمرمر قلبي و انتخست في كليتي "
وتعبر عن الطاقة العقلية أو الأدبية " ابارك الرب الذي نصحني و ايضا بالليل تنذرني كليتاي " فهي تستخدم بديلاً عن القلب والنفس
ولذلك يتكرر القول: "إن الله فاحص القلوب والكلي" ويقول الرب يسوع لملاك كنيسة ثياتيرا: "إني انا هو الفاحص الكلي والقلوب" (رؤ 2: 23)·
فالله في سفر الرؤية يريد أن تعرف الكنائس أنه يخترق داخل كل إنسان ويفحص أفكاره وعواطفه ومشاعره

مز 7 " 9 - 10 فأن فاحص القلوب والكلي الله البار ترسي الله مخلص مستقيمي القلوب

وأنا لي تعليق أن تفكير الأنسان هو الذي وضع فكرة أن مكان العواطف هو القلب مع أن هذا الأمر غير موجود أو هو مجرد رمز

وقد سمعت أن الكلي قديما كان يقال أنها مكان العواطف ثم تحول الأمر للقلب فلذلك يذكر الأنجيل القلوب والكلي

اقتباس

ميرسى قوى على اجابتكم وحلوه قوى المعلومه بتاعه الاستاذ رؤف متى انا اول مره اعرف ان زمان كانوا مفكرين ان مركز العواطف هو الكلى وميرسى لردك يا مدام زيزى
واعتقد ان برضه ردك يا ريمون مقنع