هيكل الرب (يسوع) مزبلة أخلاقية
برسوم المحرقي.

سفر صموئيل الأول 1: 16
لا تحسب امتك ابنة بليعال لاني من كثرة كربتي و غيظي قد تكلمت الى الان

ابنة بليعال : قال القس أنطونيوس فكري : ابنة بليعال : عديمة النفع ، شريرة .... أي نسوة شريرا ... من الطبيعي أن يوجد بنات بلعيال أي نسوة شريرات في الهيكل في مناسبات أعياد (الفصح والحصاد والمطال).




سفر صموئيل الأول 1: 19
و بكروا في الصباح و سجدوا امام الرب و رجعوا و جاءوا الى بيتهم في الرامة و عرف القانة امراته حنة و الرب ذكرها

ما هي القيمة الأدبية والأخلاقية والإجتماعية وراء ذكر أن الرجل عاشر إمراته جنسياً ؟ هل اعتاد اهل العهد القديم الزنا لدرجة ان البايبل يجب أن يذكر أن زوج هو الذي وطأ زوجته ؟

اسلوبي كتابي نجس .





سفر صموئيل الأول 1: 24
ثم حين فطمته اصعدته معها بثلاثة ثيران و ايفة دقيق و زق خمر

الخمور هي ملذات الرب والعاهرات





سفر صموئيل الأول 2: 22
و شاخ عالي جدا و سمع بكل ما عمله بنوه بجميع اسرائيل و بانهم كانوا يضاجعون النساء المجتمعات في باب خيمة الاجتماع





سفر صموئيل الأول 8: 13
و ياخذ بناتكم عطارات و طباخات و خبازات





سفر صموئيل الأول 8: 16
و ياخذ عبيدكم و جواريكم و شبانكم الحسان و حميركم و يستعملهم لشغله





سفر صموئيل الأول30
فلمَّا وصلَ داوُدُ ورجالُهُ إلى صقلَغَ في اليومِ الثَّالثِ، كانَ العماليقيُّونَ غزَوا الجنوبَ وصقلَغَ وأحرَقوها، 2وسبَوا مَنْ فيها مِنَ النِّساءِ ولم يقتُلوا أحدًا، لا كبيرًا ولا صغيرًا، بل ساقوهم وذهَبوا في طريقِهِم. 3فلمَّا وصلَ داوُدُ ورجالُهُ إلى المدينةِ، وجدوها محروقةً بَعدَ أنْ سُبيَت نِساؤُها وبَنوها وبَناتُها. 4 فرفَعَ داوُدُ والذينَ معَهُ أصواتَهُم بالبُكاءِ، حتى لم يبقَ لهُم قدرةٌ علَيهِ. 5وسُبيت حتى زوجتا داوُدَ أيضًا أخينوعَمُ اليَزرعيليَّةُ وأبيجايلُ التي كانت زوجةَ نابالَ الكَرملي