يقول بطرس في معرض إثباته أن الإسلام يؤيد مبدأ توارث الخطية ص
12:

((
يقول القرآن في:

سورة الزمر
(26): "فأذاقهم الله الخزىَ في الحياة الدنيا ولَعذاب الآخرة أكبر". ويعلق على هذه الآية العلامة:

الشيخ عبدالله يوسف علي قائلا
:"غالبا ما تثمر الخطيئة خزيا وعارا في هذه الدنيا، ولكن العقوبة الأكبر هي في الآخرة"
(
ترجمة معاني القرآن الكريم بالإنجليزية ص 1188) ))

والله أحس أنه متخلف عقليا
...!

أنا لا تعليق لدي
..... والخزي في الحياة الدنيا هو الذي تراه بفضيحتك على الملأ الآن بكفرك وبكذبك ...ولعذاب الآخرة أشد في الدرك الأسفل بإذن الله!


يقول الأفاق الكذاب ص
13

((
سورة مريم: "وإن منكم إلا واردها (أي جهنم) كان على ربك حتماً مقضياً.


فمن هذا يتضح أن آدم وبنيه إذ اخطأوا استحقوا نار جهنم. هذا هو الموت الأبدي. وذلك إلى جوار الموت الروحي والموت الأدبي، كما رأينا هذه الأرضية المشتركة بين العقيدة المسيحية والعقيدة الإسلامية. ))

ويكفيني ليبصقوا على وجهك الأسود الكذاب أن يعرفوا الآية كاملة
{
َإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْماً مَّقْضِيّاً ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيّاً }مريم71

جدير بالذكر أن ناهد متولي
التي شربت من علم أبي جهل الفياض- في الحلقة الرابعة قالت نفس الآية المبتورة "وإن منكم إلا واردها" ثم قالت لأ ربنا مش كده !!

وربنا يشفي
!