حمداً لله على السلامة و عود أحمد يا أحب المُنتديات إلى قلبى!

و ليبقى المُنتدى شوكة فى ظهور و غصة فى حلوق الكفار و المغضوب عليهم و الضالين!

آمين!

فما من مُناظرة أو حوار على الشبكة إلا و أجد الطرف الإسلامى يطلب من مُناظره مُراجعة هذا المُنتدى!

حمداً لله على السلامة..... للمنتدى....و للأخ البتار...الذى آمل أن يكون عاد سالماً إلى الوطن الحبيب من الرحلة المُقدسة.