193848 - ينزل عيسى ابن مريم فيقتل الخنزير , ويمحو الصليب , وتجمع له الصلاة , ويعطي المال حتى لا يقبل , ويضع الخراج , وينزل الروحاء فيحج منها أو يعتمر , أو يجمعهما .
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: [أشار في المقدمة إلى صحته] - المحدث: أحمد شاكر - المصدر: عمدة التفسير - الصفحة أو الرقم: 1/601

68981 - و الذي نفس أبي القاسم بيده لينزلن عيسى بن مريم إماما مقسطا ، و حكما عدلا ، فليكسرن الصليب ، و ليقتلن الخنزير ، و ليصلحن ذات البين ، و ليذهبن الشحناء ، و ليعرضن عليه المال فلا يقبله ، ثم لئن قام على قبري فقال : يا محمد ، لأجبته
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: إسناده جيد - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 2733

65477 - الأنبياء إخوة لعلات ، أمهاتهم شتى ، و دينهم واحد ، و أنا أولى الناس بعيسى بن مريم لأنه [ ليس بيني و بينه نبي ، و إنه نازل ، فإذا رأيتموه فاعرفوه ، رجل مربوع ، إلى الحمرة و البياض ، بين ممصرتين ، كأن رأسه يقطر ، و إن لم يصبه بلل ، فيقاتل الناس على الإسلام ، فيدق الصليب ، و يقتل الخنزير ، و يضع الجزية ، و يهلك الله في زمانه الملل كلها إلا الإسلام ، و يهلك الله المسيح الدجال ، [ وتقع الأمنة في الأرض حتى ترتع الأسود مع الإبل ، و النمار مع البقر ، و الذئاب مع الغنم ، و يلعب الصبيان بالحيات لا تضرهم ] ، فيمكث في الأرض أربعين سنة ، ثم يتوفى ، فيصلي عليه المسلمون
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 2182