هذا الموضوع لاخينا الحبيب ali9 وتم اعادة نشره بسبب مسحه ع طريق الخطأ



بمناسبة قيامة المسيح
كل جهه لها فيه رأى:
فاليهود يقولون بأنه من خطيئة ولذلك صلبوه وقتلوه لأثبات أنه من خطيئة
والقرآن قال وهو الحق وما قتلوه وما صلبوه لكن شبه لهم
والمسيحين يقولون أنه صلب وقام بعد ثلاث

وبالبديهه الأثبات: لو كان قتل فلا يكون له جسد لأن جسده كلمة والكلمة تتلاشى
فالقتل أو الموت معروف بأنه للجسد فكيف تقتل الكلمة ؟ وهل ستكون ظاهره بعد موتها!
وبالبديهه لو مات المسيح وجسده كلمة وبعد إنفصاله عن روحه فلايرى جسده الذى هو كلمة ميته
وهذا لم يتخيله المسيحيين سابقا أن معنى جسده ظاهرا بعد موته معناه أنه ليس الكلمة
وهذا إثبات بأنه ليس المسيح
وبذلك يتخيل اليهود بأن كلامهم صحيح لأن الجسد ظل ظاهرا
أو كلام القرآن هو الأصح بأنه شبه لهم
وفى كلا الرأيين أين جسد من قتلوه واضح لابد أنهم سرقوه وأخفوه فمن قام بذلك
وبذلك يكون الصحيح هو كلام الله بالقرآن بأنهم لم يقتلوه وأنه رفعه الله