في المناظرة التي بين رشيد حمامي والشيخ منقذ السقار حفظه الله في موضوع بكة التي في مزامير داود
ذكر
رشيد حمامي ان مزامير داوود ليست منسوبة الى سيدنا داوود ولكنها الى جماعة يهودية بعد عصر سيدنا داوود بعدة قرون ومعنى ذلك أنه لا يعترف بقدسية الكتاب المقدس وان كتاب بعض أسفاره مجهولون.

فهذا السفر ليس من كلام الرب ولا من كلام الأنبياء
فلا يصلح لأخذ العقيدة من هذا الكتاب. لأن الخطأ في العقيدة يؤدي إلى الخلود في نار جهنم. فيلزم أخذ العقيدة من نصوص وأسفار صحيحة مسندة إلى معلومين لا مجهولين.

فحمامي ليس نصرانيا لكنه علماني ولا يؤمن بالكتاب المقدس
وهو إنما
يعمل لصالح دول كبرى
كله هدفها إشعال الفتنة الطائفية في بلاد المسلمين من أجل تحقيق مصالحها السياسية والاقتصادية

ولا مانع عندهم أن تشعل الفتنة الطائفية فيحترق كثير من المسلمين ومن النصارى بنار الفتنة في بلاد آمنة، لتحقيق هذه المصالح.