"أوريجانوس " ينفى عقيدة "الحلول" :
_قال أبو المفسرين الكنسيين فى الفتره ما قبل نيقيه " بدعة الثالوث " , بنفى الحلول !
_المصدر :
Fathers of the Third Century
by
Philip Schaff
Chapter I.—On God.
paragraph N 6, line 9

بيقـــــــــــــــــــــــــــول التالــــــــــــــــــــــــــــــى :
. God, therefore, is not to be thought of as being either a body or as existing in a body,
الرابط أول تعليق ............
لذلك ، لا ينبغي التفكير في الله على أنه إما "جسد " أو " حال " في الجسد !

_فى هذه الفترة كانت الفكرة المسيطرة على أفكار الناس هى " الحلول والثالوث الخ " كــ فكرة عامة فيها يجب ان تكون صورة المعبود " مع تنوع الثقافات الا أن المعبود يكن على صورة الحلو والتجسد والثالوث إلخ ....
_ لكن اوريجانوس أعلن أن الله خلاف هذه الفكرة فليس الله جسدا " المادة " ولا يحل فى جسد " الحلول المتنوع ب أفكار الوثنينن ".
بناء عليه:
_كلمة existing تعني، موجود في، حال في، حاضر في الخ...
يبقى كلامه عن جوهر الله وكينونته (نفى حاجتين :
1_ ان الله ليس جسد " ماده " أى إنسان .
2_ نفى ان الله يتواجد فى جسد "الحلول ".
بناء عليه:
_ نفي اوريجانوس ان الله ليس جسما...
دا الشق الأول من الجمله المنفيه..
اللي هوه
GOD IS NOT TO BE THOUGHT OF AS BEING EITHER A BODY
تمام
دا بيكلم عن طبيعة، كينونة، ذات الله، ليس جسدا...
نشوف بقى فيه نفي أى تاني:
_ اه والله الشق الثاني للجمله بها نفي حاجة إضافية
نفي ان الله لا يحل في جسد...
GOD IS NOT EXISTING IN A BODY