اثبات انقطاع التوراة زمن عزراالكاهن وبيان عدم عصمته

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

اثبات انقطاع التوراة زمن عزراالكاهن وبيان عدم عصمته

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: اثبات انقطاع التوراة زمن عزراالكاهن وبيان عدم عصمته

مشاهدة المواضيع

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2014
    المشاركات
    2,888
    آخر نشاط
    09-06-2024
    على الساعة
    07:20 PM

    افتراضي اثبات انقطاع التوراة زمن عزراالكاهن وبيان عدم عصمته

    بسم الله الرحمن الرحيم

    هذا الموضوع يعتبر الرد الرابع لي على المنصر في موضوع تحريف العهد القديم و بالاخص مسالك انقطاع التوراة و عزرا و سيكون مركزا على رده الثالث و الاخير على ردي السابق

    سيكون ردي ان شاء الله هذا عبارة عن اقتباس لكلامه و التعقيب عليه

    يقول

    اقتباس
    اية هذا المقال اريد ان اضع الرد هو قاله بنفسه عندي في التعليقات



    في هذا التعليق الصغير هو بالفعل قال كارثة فقد قال ( لانني فعلا رددت على كونه صالحا ماهرا كاهنا و مدرسا و مجددا للشريعة و مخطئا لدى اليهود و لخصتها كلها في نقطة واحدة تندرج تحت الصلاح )

    نجده هنا قد سقطت في مغالطة التصنيف هل انا من اتقول عليه ؟ هل انا من اتهمه ؟ هو الذي جمع كل شيء تحت مصطلح الصلاح بانه كاهن فبتالي هو صالح وبانه مدرسا فبتالي هو صالح
    اقول : نعم انا قلت هذا و لا ادري اين المشكلة و اين الكارثة ؟؟؟ فقد جمعت هذه الاقوال و كما قلت في التعليق لخصتها تحت عبارة الصلاح و كلمة السر هنا هي " لخصتها " . ثم لست انا من قال هذا بل نقلت حجة اليهود و بالاخص بن كمونة الذي قال هذا فاين الاشكال ام انك لم تقرا ردي الاساسي ؟؟؟
    ثم لم اقصد ابدا انه عندكم مثل اي رجل صالح ـ ان كان هذا ما ترمي اليه ـ لكن قلت ان القول بكهناته و كونه ماهرا متعبدا قائدا للشعب يمكن تلخيصه تحت عنوان الصلاح و ان كان صلاحه اعلى من البقية فالصلاح درجات و لا اظن ان هذا يخفى على احد و لذلك قلت انني " لخصتها " في نقطة واحدة و هذا امر بديهي !!!

    ثم يتابع في نفس النقطة ليقول
    اقتباس
    ما هو تعريف الصلاح حسب الايمان المسيحي : الإنسان الذي يصل إلى كمال الصلاح، يشمئز من الخطية وينفر منها فإن قل صلاحه، يكون بينه وبين الخطية آخذ ورد. أما إن فقد صلاحه. فإنه يلتذ بالخطية ويستسلم لها، بل قد يسعى إليها. إذن لكي يحيا الإنسان في حياة الصلاح، ينبغي أن يصل إلى المرحلة التي ينفر فيها من الخطية، كما قال يوسف الصديق "كيف افعل هذا الشر العظيم، وأخطئ إلى الله؟!" (تك 39: 9) [1]

    فالشخص الصالح هو ( يشمئز من الخطية وينفر منها ) فالصلاح هو الشخص الذي يبتعد عن الخطية ولا يهم مركز هذا الشخص الديني او الدنياوي ولا يهم ان كان متعلما أصلا فالمشكك منذ البداية وهو مغمور في قلب هذه المغالطة بتصنيفه الخاطئ وضم كل شيء تحت مسمى الصلاح وهذا باعترافه هو الذي قال فيه ( لانني فعلا رددت على كونه صالحا ماهرا كاهنا و مدرسا و مجددا للشريعة و مخطئا لدى اليهود و لخصتها كلها في نقطة واحدة تندرج تحت الصلاح ) فهو منذ البداية وهو مغمور في أعماق أعماق مغالطة التصنيف
    اقول : كل هذا تسطيح لا داع منه لانني لم اقل ابدا ان صلاح عزرا كصلاح اي شخص عادي مثلا و ان الكل متساوون في الصلاح !!! فما لم يضعه المنصر في باله ان الكل متفق ان للصلاح درجات بينما قد بنى كلامه في الرد علي هنا بتقدين كلامي و حجتي على اساس انني لا ارى الصلاح الا درجة واحدة !!! و هو قد قالها في اقتباسه
    ((لإنسان الذي يصل إلى كمال الصلاح، يشمئز من الخطية وينفر منها فإن قل صلاحه، يكون بينه وبين الخطية آخذ ورد. ))

    فالصلاح حتى من خلال الاقتباس يظهر انه يزيد و ينقص في الدرجة و سبق ان قلت ان شخصية عزرا بما فيها من مهارة الكتابة و القيادة و الصلاح والكهانة ليست بدليل قاطع لا من قريب و لا من بعيد على دعوى اليهود و النصارى اليوم من حفظ التوراة على يديه لقيام لوجود احتمال قيام الغلط و النسيان و السهو و عدم قوة الحفظ وووو........ الخ .

    كما قلت في اقتباس سابق
    اقتباس
    ثم شرع المنصر بعد ذلك في التسطيح وحشو الكلام فيما يتعلق بمهارة عزرا و شخصيته القيادية و امانته و صلاحه و نزاهته و كانه لم يقرا كلامي اصلا !!!!! فانا لم اخض في صلاح عزرا من عدمه بل لم اشكك في صلاحه و لكن كل ما اتى به و ارجع و اعيد و اكرر لا يلزم منه ابدا عصمته في جمع التوراة او حتى حفظه لجميع التوراة و لا يلزم منه ايضا اثبات نبوته و لذلك ان كان اصلا قد قرا ردي المنصر لعلم انني ذكرت كل هذا لما اقتبست ترجمة عزرا من قاموس الكتاب المقدس !!!
    و اكرر ايضا
    اقتباس
    وقد صدق شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله في الجواب الصحيح الجزء الثالث :
    (([فَصْلٌ: الرَّدُّ عَلَى قَوْلِهِمْ إِنَّ التَّوْرَاةَ أُخِذَتْ عَنِ الْعُزَيْرِ وَهُوَ نَبِيٌّ مَعْصُومٌ]وَأَمَّا التَّوْرَاةُ فَمِنَ الْمَعْلُومِ عِنْدَ الْمُسْلِمِينَ وَالْيَهُودِ وَالنَّصَارَى أَنَّ بَيْتَ الْمَقْدِسِ خُرِّبَ الْخَرَابَ الْأَوَّلَ وَجَلَا أَهْلُهُ مِنْهُ وَسُبُوا وَلَمْ يَكُنْ هُنَاكَ مِنَ التَّوْرَاةِ نُسَخٌ كَثِيرَةٌ ظَاهِرَةٌ، بَلْ إِنَّمَا أُخِذَتْ عَنْ نَفَرٍ قَلِيلٍ.
    كَمَا يَقُولُونَ إِنَّ عُزَيْرًا أَمْلَاهَا وَأَنَّهُمْ وَجَدُوا نُسْخَةً أُخْرَى فَقَابَلُوهَا بِهَا وَالْمُقَابَلَةُ تَحْصُلُ بِاثْنَيْنِ وَقَدْ يَغْلَطُ أَحَدُهُمَا وَهُمْ يَذْكُرُونَ أَنَّ مِنَ الْمُلُوكِ مَنْ أَمَرَ اثْنَيْنِ وَسَبْعِينَ حَبْرًا مِنْهُمْ بِنَقْلِهَا وَاعْتَبَرَ بَعْضَ تِلْكَ النُّسَخِ بِبَعْضٍ وَهَذَا إِذَا كَانَ صِدْقًا لَا يَمْنَعُ أَنْ يَكُونَ الْغَلَطُ وَقَعَ فِي بَعْضِ أَلْفَاظِهَا قَبْلَ ذَلِكَ إِلَّا أَنْ يَثْبُتَ أَنَّهَا مَأْخُوذَةٌ عَنْ نَبِيٍّ مَعْصُومٍ أَوْ أَقَرَّ جَمِيعَ أَلْفَاظِهَا نَبِيٌّ مَعْصُومٌ.
    فَمَا قَالَهُ الْمَعْصُومُ فَهُوَ حَقٌّ، وَمَا ثَبَتَ بِالنَّقْلِ الْمُتَوَاتِرِ فَهُوَ حَقٌّ.
    وَهَؤُلَاءِ الْقَائِلُونَ إِنَّهُ وَقَعَ التَّغْيِيرُ فِي بَعْضِ أَلْفَاظِهَا فِي ذَلِكَ الزَّمَانِ يَقُولُونَ لَمْ تُؤْخَذْ عَنْ نَبِيٍّ مَعْصُومٍ وَلَا نُقِلَتْ بِالتَّوَاتُرِ.
    وَمَنْ نَازَعَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ وَأَهْلِ الْكِتَابِ يَقُولُونَ: أُخِذَتْ عَنِ الْعُزَيْرِ، وَهُوَ نَبِيٌّ مَعْصُومٌ وَهَذَا مِمَّا يَحْتَاجُ الْمُثْبِتُ فِيهِ وَالنَّافِي إِلَى تَحْقِيقِهِ.
    ))
    يقول
    اقتباس
    في الحقيقة انا ظننتك تتكلم عن شخص صالح الاعمال ولم اكن ادري انك بالفعل سقطت في كارثة منطقية بجعل الصالح والماهر والمدرس على نفس المستوى في الصلاح ولكن ليس كاهن صالح وليس كل صالح كاهن وليس كل ماهر كاهن وصالح وليس كل كاهن ماهر وليس كل ماهر صالح الي اخره ... فهذا ليس دفاعا بل مصيبة
    ها انت مرة ثانية و ثالثة ورابعة تقولني كلاما لم اقله فاني لم اقل ان كل كاهن صالح و ليس كل صالح كاهن بل ان كنت قرات كلامي كاملا او راجعت ردك بعد الانتهاء منه لوجدت ما يدحض اتهامك هذا

    اقتباس
    اقول ان كان استشهادك بهذا الكلام لتثبت فيها نبوة ورسالة عزرا كنبوة حجي و ملاخي و زكريا و اشعيا و ارميا و عاموص و غيرهم من انبياء العهد القديم فهذا كلام مردود لان سياق الاصحاح يتمحور حول تانيب ملاخي للكهنة على ما فعلوه وتركهم الشعب يجرون وراء رجس اوثان الامم فلذا بدا كلامه بما هو من المفترض ان يتحلى الكاهن به
    .
    يقول
    اقتباس
    نيا يقول ( مهارته و علمه و علو منزلته ليس دليلا على عصمة و لا على نبوة و لا على تلقي الوحي !!!! )
    نعم ولكن اذ كان الكاتب مساق من الروح القدس هنا الوضع سوف يختلف : "كُلُّ الْكِتَابِ هُوَ مُوحًى بِهِ مِنَ اللهِ، وَنَافِعٌ لِلتَّعْلِيمِ وَالتَّوْبِيخِ، لِلتَّقْوِيمِ وَالتَّأْدِيبِ الَّذِي فِي الْبِرِّ،" (2 تي 3: 16)
    حدثنا القديس إكليمنضس السكندري عن دور الكتاب المقدس كمصدر تعليم وتدريب في حياة الإنسان، راعيًا كان أو من الشعب، قائلًا: [حقًا مقدسة هي هذه الكتب التي تقدس وتؤله... ليس إنسان هكذا يتأثر بنصائح أي قديس من القديسين كما يتأثر بكلمات الرب نفسه محب البشر. لأن هذا هو عمله، بل عمله الوحيد، خلاص الإنسان، لهذا يحثهم على الخلاص ويفرح، قائلًا: "ملكوت السماوات داخلكم"... فالإيمان يقودك فيه، والخبرة تعلمك، والكتاب المقدس يدربك [2]
    كما يقول القديس يوحنا الذهبي الفم: [كلمة واحدة من الكتب الإلهيّة هي أكثر فاعلية من النار! إنها تلين قسوة النفس، وتُهيئها لكل عمل صالح
    اقول : ثبت العرش ثم انقش !!!
    فالحق ان كل هذا دعوى بلا دليل !! اذ انه و باعتراف اليهود فان الالية التي كان يعتمد عليها عزرا اثناء جمع اسفار العهد القديم هي :
    الترجيح بين المصادر التي كانت متوفرة لديه باتباع النص ذات قراءة الاغلبية ( ان جاز لنا التعبير كذلك) و اما القراءة التي لا تحظى بدعم الاغلبية فانها كانت تهمل فاذا ما توافر لديه قراءتان متساويتان في العدد ادرجهما معا الكتاب كما وقع لنص 1 اخ الاصحاح 8 و 1 اخ الاصحاح 9 !! ومثل هذا المعيار لا يقوم الا على الاجتهاد
    نقرا من تفسير الراباي راشي لسفر اخبار الايام الاول الاصحاح الثامن :
    (( And in Gibeon dwelt the leader of Gibeon: This section until (verse 38): “… all these were the sons of Azel,” is written twice in this Book. Also the section (9:2): “And the first settlers, who were in their inheritance in their cities,” and the section (9:10): “And of the priests: Jedaiah and Jehoirib” are likewise in the Book of Nehemiah, as it is written (11: 3): “And these are the heads of the province.” This is what is explained at the end of Megillath Yerushalmi. Ezra found scrolls: the scroll of מְעוֹנִים, the scroll of זַאַטוּטֵי and the scrolls of הָאַחִים, and they rejected the words of the one and accepted the words of the two. Likewise, they found many genealogical records. When they found three or five, they rejected the minority and accepted the majority. When they found an even number, e.g. “And in Gibeon dwelt the leader of Gibeon,” he had to write it twice because the order of their genealogy is not uniform, and likewise, [in] “the first settlers,” he found an even number, which differed one from the other. [Therefore], it was written twice: here and in his [Ezra’s] book. Now why did he not write both of them here, including those that are in Ezra: “And these are the heads of the province, etc.”? Because he traced the genealogy there until, “And these are the priests and the Levites,” and he traced the genealogy here until Jedaiah, who was after Ezra. Now what purpose would it have to explain and to trace the genealogy here in Chronicles, the generations and the genealogy after Ezra, except for those who were alive during the First Temple period?))
    https://www.chabad.org/library/bible...showrashi/true

    و لكن الانكل من هذا اننا نجد في بعض الاحيان ان القراءة المخالفة لقراءة الاغلبية هي الصحيحة و مع ذلك فان عزرا تخلص منها !!
    تفسير ادم كلارك لسفر اخبار الايام الاول الاصحاح الثامن :
    (( And at Gibeon - This passage to the end of the 38th verse is found with a little variety in the names, Ch1 9:35-44.
    The rabbins say that Ezra, having found two books that had these passages with a variety in the names, as they agreed in general, he thought best to insert them both, not being able to discern which was the best.
    His general plan was to collate all the copies he had, and to follow the greater number when he found them to agree; those which disagreed from the majority were thrown aside as spurious; and yet, in many cases, probably the rejected copies contained the true text.
    If Ezra proceeded as R. Sol. Jarchi says, he had a very imperfect notion of the rules of true criticism; and it is no wonder that he has left so many faults in his text. ))
    https://www.sacred-texts.com/bib/cmt/clarke/ch1008.htm

    نقرا من Dr. Constable's Expository Notes
    ((These nine chapters of genealogy prepare for the narrative section of the book that follows and the very next section, the record of Saul’s death (1 Chronicles 10:1-14). God permitted leadership by Saul and worship at Gibeon, but His plan called for leadership by David and worship at Jerusalem. Thus the Chronicler reminded his readers that their forefathers’ premature insistence that God give them a king like all the other nations was a serious mistake. They should learn from their history and not seize the initiative from God again, but simply follow Him faithfully.
    "With his first nine chapters the Chronicler has introduced his ambitious re-presentation of Israel’s history as a sermon. Drawing on ancient material, much of which is familiar to us from the earlier books of the Bible, he has already indicated his major concerns. He will be focusing on the kingship and the priesthood-that is, as it will turn out, on the throne of David and the temple of Solomon-and he will be selecting and simplifying, as he preaches on the story of these things, so as to bring out unchanging principles and ultimate truths." [Note: Wilcock, p. 51.]))
    https://www.studylight.org/commentar...tml#verse-1-44

    و اما نقلته عن يوحنا ذهبي الفم و اكليمندس السكندري ليس فيه تصريح على عدم التحريف بل فيه القول بقدسية الكتاب و انه نافع للتعليم ، فان كان احتجاجك بهما للتاكيد على ان عزرا الهم بالروح القدس كتابة اسفاره فاين الدليل على كلامهما ؟؟؟؟ .

    و اما استشهادك بيوحنا ذهبي الفم فهذا حقيقة لا يفيدك لانه هو نفسه صرح في موضع اخر بان هناك كثيرا من كتب الانبياء ضاعت و يستشهد على هذا بما في سفري اخبار الايام !!!! نقرا من كتاب يوحنا ذهبي الفم Homilies on the Gospel of Matthew الفصل IX الصفحة 113
    6. We see here the cause why the angel also, putting them at ease for the future, restores them to their home. And not even this simply, but he adds to it a prophecy, "That it might be fulfilled," saith he, "which was spoken by the prophets, He shall be called a Nazarene." And what manner of prophet said this? Be not curious, nor over busy. For many of the prophetic writings have been lost; and this one may see from the history of the Chronicles.For being negligent, and continually falling into ungodliness, some they suffered to perish, others they themselves burnt upand cut to pieces. The latter fact Jeremiah relates;the former, he who composed the fourth book of Kings, saying, that after a long time the book of Deuteronomy was hardly found, buried somewhere and lost. But if, when there was no barbarian there, they so betrayed their books, much more when the barbarians had overrun them. For as to the fact, that the prophet had foretold it, the apostles themselves in many places call Him a Nazarene.))

    و هو نفس ما قلته سابقا ان الذي اقتبس منه عزرا كانت اسفارا نبوية تماما كسفري الملوك و سفري صموئيل .
    نقرا من The IVP Bible Background Commentary: Old Testament الصفحة 431 -432:
    (( 9:29. sources. The parallel text to this summary statement on Solomon’s reign is found in 1 Kings 11:41-43 (see comment there for information about royal annals). However, the Chronicler’s list of additional sources of information includes the writings of two of Solomon’s contemporaries, the prophets Nathan and Ahijah. The third source, the visions of Iddo the seer, may refer to the figure in 2 Chronicles 12:15. Their citation is both an indication that the Chronicler drew his account from a variety of written and oral sources and may also suggest a direction or perspective he would encourage the reader to pursue further. ))
    file:///Users/MacbookPro/Downloads/Bible_Background_Commentary--Old_Testame (1).pdf

    يقول
    اقتباس
    تقول جماعة النقد الكتابي القائمة على كتب word biblical commentary : في الآيات 16-17 ، التي تؤكد على الأصل المقدس للكتاب المقدس وبالتالي قابليتها للتطبيق على تيموثاوس. تهيئ الآية ١٥ تيموثاوس لتشجيع الآيات ١٦-١٧. من الممكن أن يتضمن هذا التعبير أكثر من مجرد العهد القديم إن الجمع ἐν οἷς ، "في ماذا" في الآية 14 يشير على الأقل إلى رسالة الإنجيل ويجهز تيموثاوس لصيغة الجمع في الآية 15 من خلال التأكيد إما على تعدد العقائد التي تتكون منها رسالة الإنجيل أو الجمع بين العهد القديم والعهد. الإنجيل. في الآية ١٥ ، يصف بولس الكتابات المقدسة بأنها قادرة على جعل تيموثاوس حكيمًا للخلاص ، وهو الخلاص تحديدًا "من خلال الإيمان بالمسيح يسوع [4]
    ويقول نفس النقاد أيضا : πᾶσα γραφὴ θεόπνευστος ، "كل الكتاب المقدس موحى به من الله." على مر القرون ، لعبت هذه الآية دورًا مركزيًا في عقيدة الكنيسة عن وحي الكتاب المقدس [5]
    المصدر الذي نقلته لا يقول ان الكتاب المقدس كله له اصل مقدس بل ينسب هذه الدعوى الي نص رسالة تيموثاوس الثانية 3: 16 فهو يفسر الدعوى التي اطلقها النص و لا ينفي او يؤكد صحة تلك الدعوى !!!

    ونحن نسال هنا ان كان الكتاب موحى به كله فلماذا اذا اقتبس بولس في نفس الرسالة من اسفار ابوكريفية ليست موجودة اليوم في الكتاب المقدس ؟؟

    اقتبس من رد سابق لي

    اقتباس
    نقرا من رسالة تيموثاوس الثانية الاصحاح 3
    8. وكما أنّ يَنّيسَ ويَمْبَريسَ قاوَما موسى، كذلِكَ هَؤُلاءِ أيضًا يُقاوِمونَ الحَقّ. هُم أُناسٌ عُقولُهُم فاسِدَةٌ لا يَصلُحونَ للإيمانِ

    اقول : هذان الاسمان لا وجود لهما في العهد القديم كاملا و هو اقتباس واضح و صريح من التراث الشفهي اليهودي وقد ذكر مال البعض من النقاد الى ان هذين الاسمين مقتبسان من كتاب ابوكريفي يحمل اسميهما و اعتمدو في ذلك على قول اوريجانوس الذي صرح بالاقتباس من هذا الكتاب الابوكريفي

    نقرا من الترجمة الرهبانية اليسوعية في هامش الصفحة 672 اثناء التعليق على العدد الثامن من اللاصحاح الثالث لرسالة تيموثاوس الثانية :
    ((2 اسمان كان التقليد اليهودي يطلقهما على الساحرين المصريين الوارد ذكرهما في سفر الخروج (راجع خر 7/ 11 و 22 الخ)))
    ملف مرفق 17788

    file:///Users/MacbookPro/Downloads/المقدس الطبعة اليسوعية (4).pdf

    و نقرا من قاموس الكتاب المقدس :
    (( ينيس: وهو اسم أحد العرافين اللذين خدعا فرعون، لأنهما حاولا أن يأتيا بما أتى به موسى، فأخفقا وكان يمبريس العراف الآخر (2 تي 3: 8). بالاستناد إلى ما حدث في خر 7: 11 و 12 و 22 و 8: 7, 18 و 19 و 9: 11. إن أسماء العرافين وعددهم لم يذكر في هذه المواضع ولكن التقاليد اليهودية ذكرتهم في ترجوم يوناثان. والتلمود يذكر يوحنا ومعرة.))
    https://st-takla.org/Full-Free-Copti...8_E/E_231.html

    و نقرا من كتاب المحيط الجامع في الكتاب المقدس و الشرق القديم لبولس الفغالي صفحة 1407:
    ((ينيس: ينيس و يمبريس ساحران مصريان تذكرهما 2 تم 3: 8 يتكلم خر 7: 8-12 عنهما و لكن لا يسميهما.اما الاسمان فقد وصلا الى 2 تم من كتاب منحول ضاع اليوم . يتكلم اوريجانوس عن قصة موسى ، عن ينيس و يمبريس))



    https://alta3b.com/wp-content/upload...لس-الفغالي.pdf

    و نقرا من الموسوعة اليهودية :
    ((Names of two legendary wizards of Pharaoh "who withstood Moses" (II Tim. iii. 8) by imitating "with their enchantments" the works of Moses and Aaron, though they were defeated (Ex. vii. 11, viii. 7). According to rabbinical tradition they were the two chiefs of the magicians at the court of Pharaoh who foretold the birth of Moses, "the destroyer of the land of Egypt," thereby causing the cruel edicts of Pharaoh (Soṭah 11a; Sanh. 106a). They said to Moses when he performed his miracles with the water and the rod: "Dost thou wish to introduce magic into Egypt, the native land of the magic art?" (Men. 85a). According to Midrash Yelammedenu, Ki Tissa (Ex. xxxii.), they were among "the mixed multitude that went up with Israel from Egypt" (Ex. xii. 38) and aided in the making of the golden calf. They were the "two youths" (A. and R. V. "servants") that accompanied Balaam on his travels when commissioned to curse Israel (Targ. i. to Num. xxii. 22). They flew up into the air before the sword of Phinehas and made themselves invisible, until, by the power of the Ineffable Name, they were caught and slain (Zohar, Balaḳ, 194; comp. Targ. Yer. to Num. xxxi. 8).....Jannes and Jambres are the subjects of many legendary tales, one of which is presented in a Greek work entitled "Pœnitentia Jannis et Mambre," counted among the Apocrypha in Pope Gelasius' "Decretum," and referred to by Origen(to Matt. xxvii. 9)))
    و اقتبس ايضا من رد سابق لي
    اقتباس
    نقرا في رسالة كورنثيوس الاولى 2:
    9. لكِنْ كما يَقولُ الكِتابُ: «الذي ما رَأَتْهُ عَينٌ ولا سَمِعَتْ بِه أذُنٌ ولا خطَرَ على قَلبِ بَشَرٍ أعَدّهُ اللهُ لِلذينَ يُحبّونَهُ».

    اقول : صرح بعض اباء الكنيسة كاوريجانوس ان هذه الاعداد اقتبسها من بولس من كتاب ابوكريفي اسمه رؤيا ايليا و مال الى هذا بعض النقاد ايضا

    نقرا من Meyer's NT Commentary
    ΚΑΘῺς ΓΈΓΡ.] Chrysostom and Theophylact are in doubt as to what passage is meant, whether a lost prophecy (so Theodoret), or Isaiah 52:15. O rigen, again, and other Fathers (Fabricius, a[374] Cod. Apocr. N. T. p. 342; Pseudepigr. N. T. I. p. 1072; Lücke, Einleit. z. Offenb. I. p. 235), with whom Schrader and Ewald agree, assume, amidst vehement opposition on the part of Jerome, that the citation is from the Revelation of Elias , in which Zacharias of Chrysopolis avers (Harmonia Evang. p. 343) that he himself had actually read the words. Grotius regards them as “e scriptis Rabbinorum, qui ea habuerunt ex traditione vetere.” Most interpreters, however, including Osiander and Hofmann, agree with Jerome (on Isaiah 64 and a[375] Pammach. epist. ci.) in finding here a free quotation from Isaiah 64:4 (some holding that there is, besides, a reference to Isaiah 52:15, Isaiah 65:17); see especially Surenhusius, ΚΑΤΑΛΛ. p. 526 ff., also Riggenbach in the Stud. u. Krit. 1855, p. 596 f.
    ..... There seems, therefore, to remain no other escape from the difficulty than to give credit to the assertion—however much repugnance may have been shown to it in a dogmatic interest from Jerome downwards—made by Origen and others, that the words were from the Apocalypsis Eliae.
    So, too, Bleek in the Stud. u. Krit. 1853, p. 330. But since it is only passages from the canonical Scriptures that are ever cited by Paul with καθὼς γέγρ., we must at the same time assume that he intended to do so here also, but by some confusion of memory took the apocryphal saying for a canonical passage possibly from the prophecies, to which the passages of kindred sound in Isaiah might easily give occasion. Comp also Weiss, biblische Theol. p. 298.
    https://biblehub.com/commentaries/1_corinthians/2-9.htm

    و نقرا من Expositor's Greek Testament
    Or[374] wrote (on Matthew 27:9), “In nullo regulari libro hoc positum invenitur, nisi in Secretis Eliو prophetو”—a lost Apocryphum; Jerome found the words both in the Ascension of Isaiah and the Apocalypse of Elias, but denies Paul’s indebtedness to these sources; and Lt[375] makes out (see note, ad loc[376]) that these books were later than Paul. Origen’s suggestion has been adopted by many expositors , but is really needless; this is only an extreme example of the Apostle’s freedom in adopting and combining O.T. sayings whose substance he desires to use. The Gnostics quoted the passage in favour of their method of esoteric teaching.
    https://biblehub.com/commentaries/1_corinthians/2-9.htm

    وقد حاول البعض كجيروم انكار هذا الاقتباس الا ان بعض النقاد ردوا هذه المحاولة و اعتبروها مجرد محاولة تبريرية غير واقعية
    و نقرا من كتاب A Dictionary of The Bible للمؤلف James Hastings الجزء الاول الصفحة 692:
    (( Elijah Apocalypse of- This is the title of a lost pseudepiger... Origen (Co Matt 27) informs us that this work was the source of the quotation in 1 CO 2:9 " Things which eye saw not and ear heard not" etc. Similar testimony is borne by Euthalius and others and it is probable that the statement is corrct, although Jerome (Comm Is 64...) denies it for apolagetic reasons))

    https://archive.org/details/b24749163_0001_201710/page/n717
    يقول
    اقتباس
    فكما جعل هو القران دليل على أقواله انا كذلك جعلت الكتاب دليل على اقوالي وبهذا نكون على نفس المستوى اذ رفض هذا فبتالي سيكون استشهاده أيضا بالقران باطلا انا اتبعت نفس أسلوبه كما استشهد بالقران استشهد أيضا بالكتاب وربطه بأقوال علماء النقد الكتابي
    ما اتيت به ليس اقوال علماء النقد النصي في انكار تحريف الكتاب المقدس و لكنه تفسيرهم للدعوى التي اطلقت في نص رسالة تيموثاوس الثانية و هناك فرق !!!
    اما استشهادي بالقران فلم استشهد به لانه الدليل الوحيد !! ثم ان قياسك باطل من وجوه :
    1. ان القران ينقل احداثا وقعت في القرن السابع وقت نزوله تتعلق بالرسول المبلغ لهذا القران بينما الدعوى التي ذكرها بولس - ان فسرناها بتفسيرك- فهي تتعلق بدعوى اطلقها شخص عاش في القرن الاول تتعلق بنصوص تم تجميعها في القرن الخامس قبل الميلاد !!!
    2. ان الرد على حجة القران من قبل كفار قريش كان السكوت و العجز في غالبها حتى اضطروا ان يقولوا ان النبي عليه الصلاة و السلام اخذ القران من طفلين سريانيين نصرانيين بني الحضرمي !! تخيل ان كل تلك المعارف القرانية المشاركة لبعض ما هو في العهد القديم و التلمود و كتاب ادم و حواء سفر اليوبيلات و مدراش التكوين رباه ووو... الخ و التي في معظمها لا يعرفها العامي اليهودي على ان يعرفها الامي العربي تكون في حوزة طفلين سريانيين لا يجيدان اللغة العربية حتى !! و لذا نجد ان كفار قريش توقفوا حتى عن هذه الدعوى التي اطلقوها
    . نقرا من كتاب التلمود اصلة وتسلسلة وادابه الصفحة 8:
    (( 7. لم ترد اية اشارة على الاطلاق لوجود ترجمة عربية للتلمود
    و الاستنتاج الذي نخرج من هذه النتائج هو ان اليهود في البلاد العربية، كانوا حريصين على اخفاء التلمود و عدم اطلاع المسلمين عليه و كانوا يتداولون بعض ما ورد فيه مع خاصة علماء المسلمين شفاهة عندما كانوا يستفسرون منهم عما ورد في كتبهم حول هذه القصة او هذه القضية من قضايا و اشكاليات التفسير، بما يفسر سبب وجود الاسرائيليات، في بعض التفاسير الاسلامية للقران الكريم. و المعروف ان التلمود ( سواء البابلي الذي دون في بابل او الفلسطيني الذي دون في فلسطين ) لم يكن متاحا لغير حاخامات اليهود لدراسته و تدريسه الى ان بدا عصر الطباعة في اوروبا في القرن السادس عشر فبدات ترجمات التلمود البابلي تحديدا بالظهور بترجمات انجليزية وفرنسية مع حذف العديد من الفقرات التي تسيء الى المسيح عليه السلام و الى السيدة العذراء و التي يمكن ان تصدم الجمهور المسيحي من النص المترجم و كذلك النصوص ذات الابعاد العنصرية التي تميز بين اليهود (شعب الله المختار) البشر وبقية شعوب العالم (الجوييم) الحيوانات و تباعا صدرت طبعات عديدة للتلمود بلغات اوروبية اخرى .... ))

    التفصيل بخصوص الرد على موضوع جبر و يسار هنا :
    https://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=233522

    يتبع
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد سني 1989 ; 07-08-2022 الساعة 12:01 AM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

اثبات انقطاع التوراة زمن عزراالكاهن وبيان عدم عصمته

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. سلام للأحبة بعد انقطاع
    بواسطة صاحب القرآن في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 27-07-2020, 02:25 AM
  2. ياله من انقطاع
    بواسطة حاشجيات في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 13-03-2008, 11:16 PM
  3. هام للجميع : اثبات وجود الله ام اثبات وحدانيته ؟؟
    بواسطة المهتدي بالله في المنتدى العقيدة والتوحيد
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 21-07-2007, 09:20 PM
  4. عصمته الرسول من أكل ما ذبح على النصب؟
    بواسطة محمد مصطفى في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-12-2005, 10:37 AM
  5. عصمته  من الجهالات
    بواسطة محمد مصطفى في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-12-2005, 10:33 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

اثبات انقطاع التوراة زمن عزراالكاهن وبيان عدم عصمته

اثبات انقطاع التوراة زمن عزراالكاهن وبيان عدم عصمته