استاذنا البتار

اذا كان النصارى ينكروا تألم يسوع على الصليب.... اذن فهم يسقطون العهد الجديد و يضربون به عرض الحائط

قائلا انه ينبغي ان ابن الانسان يتألم كثيرا ويرفض من الشيوخ, ورؤساء الكهنة والكتبة ويقتل وفي اليوم الثالث يقوم

أما كان ينبغي ان المسيح يتألم بهذا ويدخل الى مجده

وقال لهم هكذا هو مكتوب وهكذا كان ينبغي ان المسيح يتألم ويقوم من الاموات في اليوم الثالث .

‎الذين اراهم ايضا نفسه حيّا ببراهين كثيرة بعدما تألم وهو يظهر لهم اربعين يوما ويتكلم عن الامور المختصة بملكوت الله‎ .

واما الله فما سبق وانبأ به بافواه جميع انبيائه ان يتألم المسيح قد تممه هكذا‎ .