السلام عليكم
احس من كاتب هذه الرسالة انه مسلم غيور علي دينه و وطنه ، لكن احب ان اطمنك
فمن متابعة بسيطه للأحداث تجد ان حركة كفاية ضعيفة جدا وتأثير فقط علي طبقة المثقفين ، اما حزب الغد فحدث ولا حرج عن زعيمه و هو بطل من ورق صنعته الدولة بفبركه قضيته ثم تصفية هذه القضية ( و اغلب ظني انهم اعطوه البطولة السريعه فقط للتخلص منه عن طريق حرقه ) و المتابع لتاريخ ايمن نور تجده من نوعيه السياسيين الذين يسعون للأضواء وو السلطة مثله مثل نائبه السابق رجب حميده الذي (بالبلدي ماصدق ايمن نور اتحبس، فاحاول احتلال مكانه) و ان كنت احسبه من ذوي الضمائر ، لكن سبحان الله
اما بالنسبة للأمريكان فكما قلت حضرتك انهم يدعمون كفايه و الغد لكن ليسوا ليحكموا مصر لكن الأمريكان يبحثون عن قيادات جديده للمعارضه بعد احتراق نجمهم العلماني سعد الدين ابراهيم صاحب مركز ابن خلدون ، اتذكرونه ؟
ولكن هدفهم فقط وجود معارضه ملموسه في مصر لأستخدامها للضغط علي القياده الحالية ( حسني مبارك و ابناءه) و ذلك كما تري حاليا اتفاقيات الغاز مع اسرائيل و قبول الرئيس دعوة شارون لزيارته في مزرعته ( زياره حسني مبارك لأسرائيل اقصد) و ذلك بعد الأنتخابات القادمه.
لتحليلات اكثر اقترح من الأخوه مراجعه موقع المفكره الأسلامية
www.islammemo.cc

اما بالنسبة لبابا و ماما ،،،، فالله المستعان و لكني من المتشائمين علي اي حال
و زاي ما بيقولوا بالبلدي "" ربنا يجعل كلامنا خفيف عليهم ""
:-)