بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
على الضيف مايكل الرد على كل ما يطرحه محاوره مع و ضع أدلة على كلامه و الإبتعاد عن الكلام المرسل
ما يؤكد كلامك أخي الفاضلاقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة *اسلامي عزي*
عجباً !!
أليست رابطة الدمّ عزيزي هي رابطة أخوّة ؟؟؟
ألا تعلم عزيزي أن إبراهيم النبيّ عليه السّلام هو جدّ أكبر للعرب و لبني إسرائيل أيضاً و هي حقيقة تتفق حولها المواقع اليهودية و المسيحية !
فكيف تزعم بالباطل العاطل أن العرب و بنو اسرائيل ليسو إخوة ؟؟؟
هل تستطيع أن تنكر حقيقة كون العرب و بني إسرائيل تجري في عروقهم نفس الدّماء ( دم إبراهيم النبي عليه السّلام) ؟؟
منتظر إجابتك بالتأكيد أو النفي !
تحياتي .
ما جاء في تفسير تادرس يعقوب مالطي لإصحاح 6 من إنجيل مرقس
سلسلة "من تفسير وتأملات الآباء الأولين"
ثالثًا: إذ يدعونه "النجار ابن مريم" يستدل من ذلك أن يوسف النجار قد تنيح في ذلك الحين، وإلا كانوا قد ذكروا اسمه. أما عن دعوة يعقوب ويوسي ويهوذا وسمعان إخوته، فقد استخدم تعبير "إخوة" في الكتاب المقدس إما للإخوة حسب الدم، أو بسبب وحدة الجنسية أو بسبب القرابة الشديدة أو الصداقة. فقد جاء التعبير هنا بسبب القرابة الشديدة كما دعا إبراهيم ابن أخيه لوط "أخاه" (تك 13: 8)، وأيضًا استخدم لابان ذات الكلمة عن زوج ابنته (تك 29: 15). وقد اعتاد اليهود أن يلقبوا أبناء العم أو العمة أو الخال أو الخالة إخوة، إذ غالبًا ما يعيشون معًا تحت سقف واحد. وفي اللغة الآرامية تستخدم نفس الكلمة "أخ" لتعبر عن كل هذه القرابات. لذلك يرى القديس جيروم أن إخوة يسوع هم أولاد القديسة مريم زوجة كلوبا، أخت القديسة مريم العذراء[147] (يو 19: 25).
على هذا الرابط
المفضلات