اقتباس
( 4 ) حدثنا
وكيع عن
عبد الله بن حبيب
عن
أبي جعفر
أنه ساوم بجارية فوضع يده على ثدييها وصدرها .
وكيع هو وكيع بن الجراح
http://library.islamweb.net/newlibra...k_no=60&flag=1
اقتباس
ولد سنة تسع وعشرين ومائة قاله أحمد بن حنبل .
وقال خليفة وهارون بن حاتم : ولد سنة ثمان وعشرين . واشتغل في الصغر .
و عبد الله بن حبيب هو أبو عبد الرحمن السلمى
http://library.islamweb.net/newlibra...k_no=60&flag=1
اقتباس
[TR]
يقال : توفي سنة أربع وسبعين . وقيل : مات في إمرة بشر بن مروان [ ص: 272 ] على العراق . وقيل : مات سنة ثلاث وسبعين . وقيل : مات قبل سنة ثمانين .
وقيل : مات في أوائل ولاية الحجاج على العراق . وغلط ابن قانع حيث قال في وفاته إنها سنة خمس ومائة .
|
[/TR]
فوكيع ولد 128 أو 129 ه و عبد الله بن حبيب توفى فى السبعينات من القرن الأول الهجرى و قيل سنة 105 أى أنهما لم يلتقيا فالحديث فى سنده انقطاع
اقتباس
( 5 ) حدثنا
ابن مبارك
عن
الأوزاعي
قال : سمعت
عطاء وسئل عن الجواري اللاتي يبعن
بمكة
فكره النظر إليهن إلا لمن يريد أن يشتري .
و ما وجه الاعتراض على هذا ؟ لا ينظر للجارية إلا من أراد أن يشتريها ... أما من ليس لديه نية الشراء فليغض بصره عنها
التعديل الأخير تم بواسطة 3abd Arahman ; 16-07-2017 الساعة 09:36 PM
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
المفضلات