اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،




تعليق أحد أدعياء المحبة من كهنة و سدنة المنتديات التنصرية على الحادث الإرهابي الذي راح ضحيته غيلة و غدراً السفير الروسي بأنقرة !




بالواضح و الملموس يظهر جليّا أن نصوص المحبة من قبيل ( مَنْ ضَرَبَكَ عَلَى خَدِّكَ فَاعْرِضْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا) التي يتشقد بها أدعياء المحبة ماهي إلاّ مجرد حبر على ورق ، و الغرض منها دغدغة مشاعر المستهدَفين بالتنصير و الإيقاء بهم في شراك و حبائل المنصّرين !