بِسْم الله الرحمن الرحيم




المرأة نجسة !





إذا ولدت ذكرًا تكون نجسة سبعة أيام ، وإن ولدت أنقى تكون نجسة أسبوعين ، كما في أيام حيضها تكون نجسة (سفر لاويين-الإصحاح 12)


وكل من يلمسها يكون نجسًا ، وجميع ما اضطجع عليه في حيضها يكون نجسًا ، وجميع ما تجلس عليه يكون نجسًا (سفر لاويين-الإصحاح 15)






الجنابة


عندما يضاجع الرجل امرأة يعتبر متلبسًا بنجاسة ويتطهر منها بغسل البدن كاملًا ، لكن الغريب أن التوراة تعتبر الرجل والمرأة الجنبين نجسين حتى المساء حتى لو اغتسلا ! ! !






اليهودية والدم


والدم وإن كان حرامًا أكله ألا أنه وسيلة لتكفير الذنوب ، فأي حيوان يذبح يأخذ الكاهن من دمه ويدخل به إلى خيمة الإجتماع ، ويغمس الكاهن أصبعه في الدم ، ويتضح من الدم سبع مرات أمام الرب لدى حجاب مقدس ( سفر لاويين-الإصحاح 4)


حرام عجيب !!


إذا نطح ثورٌ رجلا أو إمراة فمات : يرجم الثور ويحرم أكل لحمه (سفر لاويين- الإصحاح 21)
كل ذبائح النصارىت والمسلمين وغير اليهود محرمة لأنهم وثنيون عند اليهود ! ! ! !




غير اليهود حيواناتً ! '


ينظر اليهود إلى غيرهم من الشعوب وأهل الديانات على أنهم حيوانات مسخّرين لخدمة اليهود خلقهم الله على صورة بشر ليسهل على اليهود التعامل معهم وإستخدامهم ! !


يقول الحاخام مناحم ( كاهن يهودي معروف) : "أيها اليهود أنكم من بني البشر لأن أرواحكم مصدرها روح الله وأما باقي الأمم فليست كذلك لأن أرواحهم نصرها الروح النجسة"


سؤال : هل من يترك اليهودية تتغير روحه فتصبح نجسة وترجع الروح الأصلية للرب؟


وجاء في تلمود أورشليم ص94 أن النطفة المخلوق منها باقي الشعوب الخارجين عن الديانة اليهودية هي نطفة حصان ! !


وهذا الحقد والنظرة الدونية ليس للمسلم فقط بل تشمل المسيحيين و غير اليهود جميعًا


دم غير اليهود حلال


تاريخ اليهود ملئ بالقتل و سفك الدماء وغيره ، فلا عجب أن نرى شريعتهم المحرّفة الضّالة تبيح لهم قتل غير اليهود وتشجّع على ذلك ففي التلمود ( اقتل الصالح من غير الإسرائيليين . . . ويحرم على اليهودي أن ينجي أحدًا من باقي الأمم من هلاك أو يخرجه من حفرة يقع فيها لأنه بذلك يكون حفظ حياء أحد الوثنيين)


تاريخ اليهود حافل بالدماء ولا يزال ، إن محاربة الإرهاب يجب أن تبدأ بمحاربة الإرهاب اليهودي الأسود .

يجوزً اغتصاب الطفلة غيرً اليهودية إذا تجاوزت الثالثة


تتمة لمسلسل الوحشية البربرية و الإجرامية عند اليهود واحتقارهم لغير اليهود فلا مانع لديهم في اغتصاب غير اليهوديات وهتك أعراضهن لمجرد أنهن غير يهوديات !


يقول الحاخام ميموند (إن لليهود الحق في إغتصاب النساءالغير مؤمنات أي غير اليهوديات)


. يجوز اغتصاب الطفلة إذا تجاوزت الثالثة!


جاء في التلمود (يحل اغتصاب غير اليهودية متى بلغت من العمر ثلاث سنوات )


كل هذا بجانب نشرهم للرذيلة في شتى بلدان العالم واتهامهم الشنيع للأنبياء بالزنا بيناتهم ونكاتهم ونساء شعوبهم .


أموال غيرً اليهود مباحة


بناء على ما سبق من نظرة اليهود لغيرهم فإنه لا مانع عندهم من سرقة أموال غير اليهود ومعاملتهم بالربا وغشهم و خداعهم .
فقد ورد في التلمود ( مسموحٌ غشّ الأميّ(العربي)وأخذ ماله بواسطة الربا الفاحش لكن إذا بعت أو أشتريت من أخير اليهودي شيئًا فلا تخدعه ولا تغشه )


وفِي التلمود ( إن الله لا يغفر ذنبًا ليهودي يردّ للأميّ ماله المفقود وغير جائز رد الأشياء المفقودة من الأجانب)