بسم الله الرحمن الرحيم
{وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ}

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ
وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا
صدق الله العظيم
الحمد لله رب العالمين وكفى به ربا هادئا ونصيرا لقوم مقسطين له الثناء الحسن
وله الفضل الأعظم عاطى قبل أن يسأل سبحانه نحن الأعراب نقرونشهد
وعلى بلاغتنا ما وصلنا فى الثناء عليه مثقال حبه من خردل
وانه
منن ياتى ربه مسلماقد فاز وافلح
ونسأل الله ان لا يحمل كره قوم على أن لانعدل ونقول الحق وكذلك كل من يقرا

والصلاة والسلام على النبى الأكرم محمد صلى عليه ربى وسلم
صاحب الاسم الأجمل لعل اسمه يلفت عقلا فيهدى
واالطبع الانبل صادق فيما بلغ
شهد باخلالاقه من كان له خصم لعل فى شهاده عدو له ان تفتح قلوب قوم بعد ان قفلت
الصلاه والسلام على رسل الواحد الاحد وعلى أبينا ابراهيم وعلى عباد الله المكرمين

وبعد
حيا الله قلوب ثبتت على الحق وبيض الله
وجوه القاءمين على الصرح .شبكه بن مريم

بعد فإنها دعوه عامه بغير سخط ان شاء رب العالمين وانا ان شاء الله لمن المهتدين.


: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ}،


السادسه الافاضل
لكى لانطيل
إنها فكره بسيطه ارجو مناقشتها
فى ظل وجود عدد كبير من المناظرات

هناك ثلاث فرق كل منها تدعى الحق
اليهود ولم يقل موسى عليه السلام أنه ارتضى لهم اليهود به دين وتتحدى بإخراج النص وهذا له دليل
او يقول أن اليهود هى أصلا دين
المسيحيه ولم يقل بها عيسى عليه السلام أنه ارتضى لهم دين المسيحيه أو حتى لمح بها وأيضا نريد بل جاء
بل جاء لأن اليهود حروف كتابهم لذلك جاء لهم أيضا بكتاب لأن الذى عند اليهود قد طمث الحقائق
الاسلام وقال رسولنا عليه الصلاه والسلام بما اوحى اليه . رضيت لكم الإسلام دنيا

الفكره
ان عرفنا الله حق معرفته سنتيقن برسله
نبى الله إبراهيم
ما كان يهوديا فهو قبل موسى ولا نص رانيا فهو قبل عيسى البديهة كان يسلم ويسلم
وجهه لله وأى خضع لله اسلم له وما عبدالله الا مستسلما

ضرب لنا مثلا فى معرفه الله الحق حينما رأى القمر وافل لم يتخذه ربا والشمس أفلت إلى
ان وجه وجهه للخالق من هنا وعلى طريقه أبينا إبراهيم ان أردتم معرفة دين الله الحق
وأى رسله معرفه الله الحق تعرفنا من هم رسله
على على على طريقه ابي ابينا ابراهيم
ايضا الإمام عليا - كرم الله وجهه - أمام سؤال من أحدهم:
- أعرفت محمداً بربك؟ أم عرفت ربك بمحمد؟ .
فأجاب الإمام عليّ وكان باب العلم: لو عرفت ربي بمحمد لكان محمد أوثق عندي من ربي، ولو عرفت محمداً بربي لما احتجت إلى رسول، ولكني عرفت ربي بربي وجاء محمد فيبلغني مراد ربي مني.وستبدأ .. بالإسلام



النقطه الأولى
باختصار شديد
وان شاء الله لنا فيها تفصيل


من صفات الله العدل الهادئ القادر الملك المنتقم الجبار
سنبدأ بسوال وان شاء الله سنرفق على كل كلمه اثباتتات ودلالءل
من اين لرسول الله محمد بكل هذا التأييد فى نصرته وتأييده معجزاته تحدياته لغير المسلمين من اين لم بالعمل
والأهم تأييده واخباره للغيب
وان الله كان يراه ويعلم كذبه فكيف له بالتاييد من الله ان كان كاذب
تعالى الله وصدق رسوله
أيضا هناك نص بالتورات يخبر أن ما تحدث به النبى وصدق فهو من الله
اتفقنا أننا ستعرف رسل الله بصفات الله ومعرفه الله حقا

يتبع بإذن الله


البيي