(إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ (40) وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ قَلِيلًا مَا تُؤْمِنُونَ (41) وَلَا بِقَوْلِ كَاهِنٍ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ
(42) تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ (43) وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ (44) لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ (45)
ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ (46) فَمَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ (47) وَإِنَّهُ لَتَذْكِرَةٌ لِلْمُتَّقِينَ (48)
وَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّ مِنْكُمْ مُكَذِّبِينَ (49) وَإِنَّهُ لَحَسْرَةٌ عَلَى الْكَافِرِينَ (50) وَإِنَّهُ لَحَقُّ الْيَقِينِ (51) فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ(52)
(الحاقة)




الدكتور عبد الكريم جرمانوس
(عالم مجري ، وصفه العقاد بأنه ( عشرة علماء في واحد )
أتقن ثماني لغات وألف بها ،
وهي العربية والفارسية والتركية والأوردية والألمانية والمجرية والإيطالية والإنجليزية ، وكان عضواً
في مجامع اللغة العربية في دمشق والقاهرة وبغداد والرباط، وله أكثر من مائة وخمسين كتاباً
بمختلف اللغات ، منها ( معاني القرآن) و( شوامخ الأدب العربي ) و( االله أكبر) و (الحركات الحديثة في الإسلام)
في ج 2 –ص 421 من كتاب الدكتور محمد رجب البيومي (النهضة الإسلامية في سير أعلامها المعاصرين)


يقول:
(حبب لي الإسلام أنه دين الطهر والنظافة :
نظافة الجسم والسلوك الاجتماعي والشعور الإنساني ، ولا تستهن بالنظافة الجسمية فهي رمز
ولها دلالتها)

لتحميل هذا الكتاب(النهضة الإسلامية في سير أعلامها المعاصرين)

انقر
هنا

او
هنا
ويقول:
انظر كتاب (هؤلاء المثقفون اختاروا الإسلام) ص 35 و36 لمحمد عثمان


(لا يوجد في تعاليم الإسلام كلمة واحدة تعوق تقدم المسلم ، أو تمنع زيادة حظه من الثروة
أو القوة أو المعرفة ، وليس في تعاليم الإسلام ما لا يمكن تحقيقه عملياً ، وهي معجزة عظيمة
يتميز بها عن سواه ، فالإسلام دين الذهن المستنير ، وسيكون الإسلام معتقد الأحرار)

ويقول ايضا:
(لقد تمنيت أن أعيش مائة عام ، لأحقق كل ما أرجوه لخدمة لغة القرآن الكريم ، فدراسة لغة
الضاد تحتاج إلى قرن كامل من الترحال في دروب جمالها وثقافتها)




ويقول المهندس اللورد هيدلي
(من أغنى البريطانيين ، ومن أرفعهم حسباً ، درس الهندسة في كامبردج ، أسلم وأصدر
مجلة ) ( The Islamic Reneuوأصدر كتاب (إيقاظ العرب للإسلام) و (رجل غربي يصحو
فيعتنق الإسلام) ، وقد كان لإسلامه صدى كبير في إنكلترا .)
من كتاب انور الجندي (آفاق جديدة للدعوة الإسلامية( ص 139
يقول:

(لا ريب إن أسعد أيام حياتي هو اليوم الذي جاهرت فيه على رؤوس الأشهاد بأنني اتخذت الاسلام ديناً)
ولتحميل كتاب (آفاق جديدة للدعوة الإسلامية)
انقر
هنا

او
هنا
ويقول:

ايضا في (موسوعة النهضة الإسلامية) د. محمد رجب البيومي ). ص 1- 120


(فإذا كنت قد ولدت مسيحياً ، فهذا لا يحتم علي أن أبقى كذلك
طوال حياتي ، فقد كنت لا أعرف كيف أستطيع أن أؤمن بالمبدأ القائل : إذا لم تأكل جسد
المسيح ، وتشرب دمه ، فلن تنجو من عذاب جهنم الأبدي ! إنني بإسلامي أعتبر نفسي أقرب
إلى النصرانية الحقة مما كنت من قبل ، ومن يعادي النصرانية الحقة فلا أمل فيه لم أولد في
الخطيئة ، ولست مولود سخط وغضب ، ولا أحب أن أكون مع الخاطئين)

ولتحميل كتاب (موسوعة النهضة الإسلامية)
انقر

هنا
او
هنا

او
هنا


في
ص 16 من كتاب (الاسلام في قفص الاتهام) للدكتور شوقي ابو خليل
يقول:

(لقد تملك الإسلام لبي حقاً ، وأقنعني نقاؤه ، فأصبح حقيقة راسخة في عقلي وفؤادي ، اذ التقيت
بسعادة وطمأنينة ما رأيتهما قط من قبل)

ولتحميل كتاب (الاسلام في قفص الاتهام)

انقر

هنا

او
هنا

ومن كتاب (رجاء -روجيه- جارودي وحضارة الاسلام)
ص 9
يقول:

(بما أننا نحتاج إلى نموذج كامل ليفي بحاجاتنا في خطوات الحياة ، فحياة النبي تسد تلك
الحاجة ، فهي كمرآة نقية تعكس علينا الأخلاق التي تكون الإنسانية، ونرى ذلك فيها بألوان
وضاءة)

وفي ص 8
يقول:

(خذ أي وجه من وجوه الآداب ، تتأكد بأنك تجده موضحاً في إحدى حوادث
حياة الرسول صلى االله عليه وسلم ."
"الإسلام هو الدين الذي يجعل الإنسان يعبد االله حقيقة مدى الحياة ! لا في أيام الآحاد
فقط … أصبحت كرجل فر من سرداب مظلم إلى فسيح من الأرض تنيره شمس النهار ،
وأخذ يستنشق هواء البحر النقي الخالص
)

ولتحميل كتاب (لتحميل روجيه جارودي وحضارة الاسلام)
انقر

هنا



دمتم بخير
مع اطيب تحياتي